البؤرة الحدودية
663 البؤرة الحدودية
“بعد وقفة قصيرة، أجاب بـ ‘حسنا’ ” “وهل غادر حقاً؟” “في ذلك الوقت، كان التخلص قد تم في الأساس، لذلك طلب مني أن أتولى الباقي بينما كان يعود بسرعة لطهي وجبة” هزّت نينغ يوي تشان رأسها “ربما لن أنسى أبدا تعبيره المحرج في ذلك الوقت” عند هذه النقطة، وصلوا إلى وجهتهم. كان هناك ما مجموعه أربعة مكتبات في هذا الشارع. رأى غو تشينغ شان على الفور أحد معارفه. خلف منضدة مكتبة جمعية حارس البرج، رجل عجوز قلق كان يجلس هناك. نفس الرجل العجوز الذي أخذه إلى أبول. “آه؟ إنه أنت؟ صديقي العزيز، لقد مضى وقت طويل” الرجل العجوز بالكاد ابتسم عندما رآه. “بالفعل، أحضرت صديقا إلى هنا لشراء كتاب اللغات” قال غو تشينغ شان له.
عالم شين وو ما بعد الاندماج.
“هل تفهمين ماقاله؟” غو تشينغ شان تفاجأ.
قاعة باي هوا.
تنهدت الجنية باي هوا وشرحت “شياو لو، أنا شيفو خاصتك” كان تعبيرها صارم كما هو الحال دائما، لكن بسبب قامتها الصغيرة، مظهر الصارم بدلا من ذلك تحول إلى الشجاعة المزيفة اللطيفة. “اهاهاهاها، انتِ تدعي انكِ شيفو؟” تشين شياو لو ضحك بصوت عال. كان قد افترض بالفعل أن هذه الفتاة الصغيرة يجب أن تكون شخصا جلبت من قبل باروكة كبير من عالم زراعة آخر الذي جاء للقاء شيفو. ثم رفع شياو لو أكمامه وتصرف بشكل مرعب “لا تجرؤي على التصرف بلطافة، انزلي من ذلك العرش الآن، وإلا، فإن هذا العم سيريكِ لماذا أُطلق عليه سيد الدغدغة!” الجنية باي هوا عبست بجو مهيب —— ——— لم يظهر في الواقع على جسدها، مظهرها الآن كان ببساطة صغيرا جدا، لذلك إلى جانب التصرف بلطافة كما لو كانت عابسة، لم يكن هناك على الإطلاق أي شيء آخر يمكن أن يظهر. هذا بدوره تسبب في زيادة غضب شيه داو لينغ. “عم؟ سيد الدغدغة؟ لماذا لدي تلميذ أحمق مثلك؟”
شيه داو لينغ كانت تجلس على عرشها ذو العشرة آلاف زهرة.
“لا… تخرجي، هوه؟”
—— في الوقت الحالي بسبب التغير في طولها، لم تكن قادرة على الإتكال بشكل مريح على العرش كما كانت تفعل. كان عليها أن تغير وضعها أكثر قليلاً لكي تتكأ عليه بشكل مريح.
مشى مختلف المبتدئين من جميع الأشكال والأحجام في الشوارع، كان لبعضهم مظاهر غريبة حقا جذبت انتباه نينغ يوي تشان.
كلتا ساقيها كانتا الآن مرفوعتين عن الأرض، متدلّيتين في الهواء.
“كم هو مثير” ضحكات نينغ يوي تشان.
لم تستطع فعل شيء سوى تركهم على هذا النحو.
“لا تقلقي، سأفكر بشيء”
دوي صوت أنثوي غير ناضج داخل القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلتا ساقيها كانتا الآن مرفوعتين عن الأرض، متدلّيتين في الهواء.
“هذا حقاً—– مزعج جداً”
—–كانت هذه خريطة البؤرة، التي تفصل مختلف المباني والمناطق في هذا العالم.
التفكير بعناية في الأحداث الأخيرة، شعرت شيه داو لينغ بالعجز والحذر في آن واحد.
قام غو تشينغ شان بمسح العرق البارد عن جبهته، سحب يدها للخلف، وأقنعها بسرعة.
بالنظر إلى كلمات اللوردات من قبل، فقد استنتجت بغرائزها أنها يجب أن تفكر جديًا فيما قالته يون جي.
بعد لحظات قليلة، عندما تفحمت الصدفة تماما دون أية تغييرات اخرى، خمدت النيران.
“لا… تخرجي، هوه؟”
وضعت شيه داو لينغ الصدفة أمام نفسها وبدأت تفحصها بعناية.
شيه داو لينغ تتمتم.
منذ وصولها إلى هذا المكان الأجنبي، لاحظت أنها لا تفهم الكلمات التي يتحدث بها أشخاص آخرون أو حتى لوحات الإعلانات من مختلف المحلات التجارية حول هنا، ولا قليلا.
وضعت الدمية الفخمة بجانبها وأخرجت صدفة سلحفاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص يدخل مناطق الصراع يجب أن يتوقف هنا لفترة قصيرة من الوقت.
شملت الفنون الستة للزراعة: العرافة، التكوين، الحدادة، الخيمياء، التعاويذ، الطبخ. (ملاحظة المترجم الأجنبي: الخيمياء كانت تُترجم سابقاً إلى صناعة الحبوب)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليه، لماذا أسنانه طويلة؟” أرسلت صوتها بصمت.
من بينهم، كانت العرافة قادرة على التنبؤ بالحظ السعيد أو السيء، تسترق نظرة إلى المستقبل، أعمقهم وأكثرهم غموضاً.
بينما كانت تتحدث، كانت مستعدة بالفعل بسلّ نصلها.
منذ أن كانت لا تزال مزارعة في عالم القداسة، كانت شيه داو لينغ خبيرة في العرافة، والآن بعد أن زادت زراعتها، فقد عمقت فقط فهمها لقوانين العالم.
“بعد وقفة قصيرة، أجاب بـ ‘حسنا’ ” “وهل غادر حقاً؟” “في ذلك الوقت، كان التخلص قد تم في الأساس، لذلك طلب مني أن أتولى الباقي بينما كان يعود بسرعة لطهي وجبة” هزّت نينغ يوي تشان رأسها “ربما لن أنسى أبدا تعبيره المحرج في ذلك الوقت” عند هذه النقطة، وصلوا إلى وجهتهم. كان هناك ما مجموعه أربعة مكتبات في هذا الشارع. رأى غو تشينغ شان على الفور أحد معارفه. خلف منضدة مكتبة جمعية حارس البرج، رجل عجوز قلق كان يجلس هناك. نفس الرجل العجوز الذي أخذه إلى أبول. “آه؟ إنه أنت؟ صديقي العزيز، لقد مضى وقت طويل” الرجل العجوز بالكاد ابتسم عندما رآه. “بالفعل، أحضرت صديقا إلى هنا لشراء كتاب اللغات” قال غو تشينغ شان له.
تحسنت خبرتها في العرافة بشكل كبير مقارنة بالسابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليه، لماذا أسنانه طويلة؟” أرسلت صوتها بصمت.
ظهر ضوء صغير على طرف إصبعها بينما كانت تكتب بسرعة بضع كلمات على الصدفة.
“وجدتها، يمكننا أن نتجه مربعين في ذلك الاتجاه، يجب أن يكون هناك عدد قليل من المكتبات” غو تشينغ شان وضع الخريطة بعيدا وقال.
[تنين مخفي، ينتظر للإنقضاض]
لهذا السبب، بعد كل هذه السنوات من التطور، هذا العالم أصبح مزدهرا بشكل لا يمكن تصوره. لم يكن الموقع أشبه بأي موقع عسكري، بل كان أشبه بميناء تجاري نشط.
عندما تحول الضوء الى هذه الكلمات، مدّت شيه داو لينغ يدها الصغيرة جدا الآن رافعة الصدفة الى الاعلى وقالت “احترق!”
في هذا الوقت، رجل مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين في الفراء الأسود مشى امام غو تشينغ شان وهمس له “سمعت محادثتك، هذه الفتاة المبتدئة جيدة جدا، ما رأيك أن تبيعها لي؟”
اندلع لهب شديد من يدها، أحرقت صدفة السلحفاة.
دوي صوت أنثوي غير ناضج داخل القاعة.
في لحظات قليلة، بدأت الصدفة تصدر اصواتا طنانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الجنية باي هوا الدمية الفخمة في صدرها، جلست بدقة على عرشها، أغلقت عينيها وبدأت في الزراعة.
بعد لحظات قليلة، عندما تفحمت الصدفة تماما دون أية تغييرات اخرى، خمدت النيران.
“ليست للبيع” أجاب غو تشينغ شان.
وضعت شيه داو لينغ الصدفة أمام نفسها وبدأت تفحصها بعناية.
بضع لحظات من الصمت.
كانت الصدفة الآن متصدعة في جميع الأنحاء بعد أن احترقت، العديد من الأماكن بالفعل فضفاضة بحيث يمكن أن تنكسر في أي وقت.
شملت الفنون الستة للزراعة: العرافة، التكوين، الحدادة، الخيمياء، التعاويذ، الطبخ. (ملاحظة المترجم الأجنبي: الخيمياء كانت تُترجم سابقاً إلى صناعة الحبوب)
المكان الوحيد الذي لم يتفحم كان حيث كتبت [تنين مخفي، ينتظر للإنقضاض]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليه، لماذا أسنانه طويلة؟” أرسلت صوتها بصمت.
تتمتم شيه داو لينغ “السفر ليس مفيدا ومؤسفا، إلا أن البقاء في مكانه مفيد … يبدو أنني لا ينبغي أن أذهب إلى أي مكان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحول الضوء الى هذه الكلمات، مدّت شيه داو لينغ يدها الصغيرة جدا الآن رافعة الصدفة الى الاعلى وقالت “احترق!”
وضعت الصدفة بعيدا، لمحت في الدمية الفخمة بجانبها ولم تستطع إلا أن تتنهد.
“بالفعل، السبب الذي جعله يتخذ شكلا بشريا هو أن شكله الأصلي كان كبيرا جدا بحيث لا يمكن أن يتحرك بسهولة في هذا المكان، سبب آخر هو أن مظهر الإله القديم كان من المفترض تماما نفس مظهر البشر، لذلك تتفق الأعراق من العوالم اللامتناهية ضمنا على استخدام الشكل البشري كمظهر مشترك لجعل التواصل أسهل”
“لذا كانوا يفكرون حقا بسلامتي”
“حسنا جدا، سأبقى هنا وأزرع حتى اخترق”
بينما كانت تتحدث، كانت مستعدة بالفعل بسلّ نصلها.
وضعت الجنية باي هوا الدمية الفخمة في صدرها، جلست بدقة على عرشها، أغلقت عينيها وبدأت في الزراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلنا لم ندخل مناطق الصراع، ما زال هناك وقت لذلك بعد أن ندخل” “لا حاجة للإنتباه إلى القمامة مثله” “”——كم هو مؤسف أن لينغ تيان شينغ ليس هنا، وإلا نزهتنا الصغيرة كانت ستكون أكثر متعة”
بضع لحظات من الصمت.
“بعد وقفة قصيرة، أجاب بـ ‘حسنا’ ” “وهل غادر حقاً؟” “في ذلك الوقت، كان التخلص قد تم في الأساس، لذلك طلب مني أن أتولى الباقي بينما كان يعود بسرعة لطهي وجبة” هزّت نينغ يوي تشان رأسها “ربما لن أنسى أبدا تعبيره المحرج في ذلك الوقت” عند هذه النقطة، وصلوا إلى وجهتهم. كان هناك ما مجموعه أربعة مكتبات في هذا الشارع. رأى غو تشينغ شان على الفور أحد معارفه. خلف منضدة مكتبة جمعية حارس البرج، رجل عجوز قلق كان يجلس هناك. نفس الرجل العجوز الذي أخذه إلى أبول. “آه؟ إنه أنت؟ صديقي العزيز، لقد مضى وقت طويل” الرجل العجوز بالكاد ابتسم عندما رآه. “بالفعل، أحضرت صديقا إلى هنا لشراء كتاب اللغات” قال غو تشينغ شان له.
كان من الممكن سماع خطوات سريعة.
لم يمضِ وقت طويل حتى سُمعت صرخة يائسة من القاعة. … على الجانب الآخر.
عندما توقفت حالتها التأملية، عبست شيه داو لينغ وهي تفتح عينيها.
لرؤية أن تشين شياو لو قد أحضر شيوشيو، كلاهما يقف عند بوابة القاعة.
كانت الجنية باي هوا على وشك التحدث، لكنها استذكرت حالتها الحالية.
كيف لي أن أشرح هذا؟
بينما كانت مترددة، كان تشين شياو لو قد استجوابها بصوت عال “من هذه الفتاة الصغيرة؟ أتجرؤ على الجلوس على عرش العشرة آلاف زهرة؟ هل تعبت من العيش؟”
“لا تقلقي، سأفكر بشيء”
تنهدت الجنية باي هوا وشرحت “شياو لو، أنا شيفو خاصتك”
كان تعبيرها صارم كما هو الحال دائما، لكن بسبب قامتها الصغيرة، مظهر الصارم بدلا من ذلك تحول إلى الشجاعة المزيفة اللطيفة.
“اهاهاهاها، انتِ تدعي انكِ شيفو؟” تشين شياو لو ضحك بصوت عال.
كان قد افترض بالفعل أن هذه الفتاة الصغيرة يجب أن تكون شخصا جلبت من قبل باروكة كبير من عالم زراعة آخر الذي جاء للقاء شيفو.
ثم رفع شياو لو أكمامه وتصرف بشكل مرعب “لا تجرؤي على التصرف بلطافة، انزلي من ذلك العرش الآن، وإلا، فإن هذا العم سيريكِ لماذا أُطلق عليه سيد الدغدغة!”
الجنية باي هوا عبست بجو مهيب ——
——— لم يظهر في الواقع على جسدها، مظهرها الآن كان ببساطة صغيرا جدا، لذلك إلى جانب التصرف بلطافة كما لو كانت عابسة، لم يكن هناك على الإطلاق أي شيء آخر يمكن أن يظهر.
هذا بدوره تسبب في زيادة غضب شيه داو لينغ.
“عم؟ سيد الدغدغة؟ لماذا لدي تلميذ أحمق مثلك؟”
تنهدت الجنية باي هوا وشرحت “شياو لو، أنا شيفو خاصتك” كان تعبيرها صارم كما هو الحال دائما، لكن بسبب قامتها الصغيرة، مظهر الصارم بدلا من ذلك تحول إلى الشجاعة المزيفة اللطيفة. “اهاهاهاها، انتِ تدعي انكِ شيفو؟” تشين شياو لو ضحك بصوت عال. كان قد افترض بالفعل أن هذه الفتاة الصغيرة يجب أن تكون شخصا جلبت من قبل باروكة كبير من عالم زراعة آخر الذي جاء للقاء شيفو. ثم رفع شياو لو أكمامه وتصرف بشكل مرعب “لا تجرؤي على التصرف بلطافة، انزلي من ذلك العرش الآن، وإلا، فإن هذا العم سيريكِ لماذا أُطلق عليه سيد الدغدغة!” الجنية باي هوا عبست بجو مهيب —— ——— لم يظهر في الواقع على جسدها، مظهرها الآن كان ببساطة صغيرا جدا، لذلك إلى جانب التصرف بلطافة كما لو كانت عابسة، لم يكن هناك على الإطلاق أي شيء آخر يمكن أن يظهر. هذا بدوره تسبب في زيادة غضب شيه داو لينغ. “عم؟ سيد الدغدغة؟ لماذا لدي تلميذ أحمق مثلك؟”
بينما كانت تتحدث، بدأت يداها في تشكيل ختم يد.
بينما كانت تتحدث، كانت مستعدة بالفعل بسلّ نصلها.
لم يمضِ وقت طويل حتى سُمعت صرخة يائسة من القاعة.
…
على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تتحدث، بدأت يداها في تشكيل ختم يد.
بينما اللوردات الأربعة كانوا يقرأون الأخبار.
شيه داو لينغ كانت تجلس على عرشها ذو العشرة آلاف زهرة.
غو تشينغ شان كان يقرأ أيضا صحيفة.
“كيف تعاملت مع الأمر من قبل؟” سألت نينغ يوي تشان.
“مات مدفع الرشاش الآلي…”
بينما كانت تتحدث، كانت مستعدة بالفعل بسلّ نصلها.
يتمتم لنفسه.
شيه داو لينغ كانت تجلس على عرشها ذو العشرة آلاف زهرة.
في الوقت الراهن، لم يكن قادرا على معالجة تلك المعلومات.
منذ أن كانت لا تزال مزارعة في عالم القداسة، كانت شيه داو لينغ خبيرة في العرافة، والآن بعد أن زادت زراعتها، فقد عمقت فقط فهمها لقوانين العالم.
مثل هذه القوة ماتت ببساطة دون أن يعرف أحد السبب.
أي نوع من المخلوقات هذا الشيء يختبئ داخل معهد الاله؟
طائفتها فعلت كل ما في وسعها.
بينما كان يفكر، سأله صوت أنثوي.
“مات مدفع الرشاش الآلي…”
“ماذا تقرأ؟ أنا لا أفهم كلمة واحدة”
قام غو تشينغ شان بمسح العرق البارد عن جبهته، سحب يدها للخلف، وأقنعها بسرعة.
نينغ يوي تشان كانت تشعر بالعجز قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الجنية باي هوا الدمية الفخمة في صدرها، جلست بدقة على عرشها، أغلقت عينيها وبدأت في الزراعة.
هذه العاطفة كانت شيئا نادرا ما تملكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتمتم لنفسه.
منذ وصولها إلى هذا المكان الأجنبي، لاحظت أنها لا تفهم الكلمات التي يتحدث بها أشخاص آخرون أو حتى لوحات الإعلانات من مختلف المحلات التجارية حول هنا، ولا قليلا.
تنهدت الجنية باي هوا وشرحت “شياو لو، أنا شيفو خاصتك” كان تعبيرها صارم كما هو الحال دائما، لكن بسبب قامتها الصغيرة، مظهر الصارم بدلا من ذلك تحول إلى الشجاعة المزيفة اللطيفة. “اهاهاهاها، انتِ تدعي انكِ شيفو؟” تشين شياو لو ضحك بصوت عال. كان قد افترض بالفعل أن هذه الفتاة الصغيرة يجب أن تكون شخصا جلبت من قبل باروكة كبير من عالم زراعة آخر الذي جاء للقاء شيفو. ثم رفع شياو لو أكمامه وتصرف بشكل مرعب “لا تجرؤي على التصرف بلطافة، انزلي من ذلك العرش الآن، وإلا، فإن هذا العم سيريكِ لماذا أُطلق عليه سيد الدغدغة!” الجنية باي هوا عبست بجو مهيب —— ——— لم يظهر في الواقع على جسدها، مظهرها الآن كان ببساطة صغيرا جدا، لذلك إلى جانب التصرف بلطافة كما لو كانت عابسة، لم يكن هناك على الإطلاق أي شيء آخر يمكن أن يظهر. هذا بدوره تسبب في زيادة غضب شيه داو لينغ. “عم؟ سيد الدغدغة؟ لماذا لدي تلميذ أحمق مثلك؟”
بفضل ملاحظتها الحادة، لاحظت أن اللوحات لم تكن تستخدم نفس اللغة.
ظهر ضوء صغير على طرف إصبعها بينما كانت تكتب بسرعة بضع كلمات على الصدفة.
كما أن عدداً قليلاً من الناس لم يكونوا يتحدثون بنفس اللغة التي تحدثوا بها.
بعد لحظات قليلة، عندما تفحمت الصدفة تماما دون أية تغييرات اخرى، خمدت النيران.
لكن قبل أن تأتي إلى هنا، الطائفة أعدت لها اللغات الثلاث الأكثر شيوعا فقط.
663 البؤرة الحدودية
طائفتها فعلت كل ما في وسعها.
—–كانت هذه خريطة البؤرة، التي تفصل مختلف المباني والمناطق في هذا العالم.
وضع غو تشينغ شان الصحيفة وواساها “لا بأس، الآن ونحن هنا، سنتعامل مع مشكلة حاجز اللغة الخاص بكِ أولا”
“أتعني —— الكثير من الرجال هنا ليسوا بشراً في الواقع؟”
“كيف تعاملت مع الأمر من قبل؟” سألت نينغ يوي تشان.
المكان الوحيد الذي لم يتفحم كان حيث كتبت [تنين مخفي، ينتظر للإنقضاض]
“كنت صديقا لمنظمة معينة، لقد ساعدوني” أجاب غو تشينغ شان.
لم يمضِ وقت طويل حتى سُمعت صرخة يائسة من القاعة. … على الجانب الآخر.
“إذن ماذا عني؟”
“آه، هذا مقاتل من عشيرة الماموث”
“لا تقلقي، سأفكر بشيء”
“آه، هذا مقاتل من عشيرة الماموث”
بقول ذلك، غو تشينغ شان أخرج خريطة.
“ماذا تقرأ؟ أنا لا أفهم كلمة واحدة”
—–كانت هذه خريطة البؤرة، التي تفصل مختلف المباني والمناطق في هذا العالم.
لم يمضِ وقت طويل حتى سُمعت صرخة يائسة من القاعة. … على الجانب الآخر.
كانت البؤرة الحدودية هي الأقرب إلى مناطق الصراع، لذلك كانت مسؤولة عن كونها مركزا لنقل الأفراد إلى مناطق الصراع لسنوات لا تحصى.
ظهر ضوء صغير على طرف إصبعها بينما كانت تكتب بسرعة بضع كلمات على الصدفة.
أي شخص يدخل مناطق الصراع يجب أن يتوقف هنا لفترة قصيرة من الوقت.
“أتعني —— الكثير من الرجال هنا ليسوا بشراً في الواقع؟”
لهذا السبب، بعد كل هذه السنوات من التطور، هذا العالم أصبح مزدهرا بشكل لا يمكن تصوره. لم يكن الموقع أشبه بأي موقع عسكري، بل كان أشبه بميناء تجاري نشط.
“وبعد ذلك؟”
“وجدتها، يمكننا أن نتجه مربعين في ذلك الاتجاه، يجب أن يكون هناك عدد قليل من المكتبات” غو تشينغ شان وضع الخريطة بعيدا وقال.
“لا… تخرجي، هوه؟”
أومأت نينغ يوي تشان وسارت معه.
“هو” جهود غو تشينغ شان لتغيير الموضوع جذبت أخيراً انتباه نينغ يوي تشان وهي تبتسم “أعتقد أنه من الأفضل أنه ليس هنا” “لماذا؟” “لقد وجد بالفعل رفيقة الداو، طفله يجب أن يولد قريباً أيضاً” “ماذا!!” هتف غو تشينغ شان. “لم تتوقع ذلك؟ رفيقة الداو هي لي شياو يو من طائفة شيا تشونغ” “آه، واحدة من المزارعات في الثنائي شينيو لويان هوه” (ملاحظة: شعر من الفصل 244، يعني امرأة جميلة) “أنت تعرفها؟” “تشين شياو لو كان حسودا جدا من اسمهم المجمع، حتى أنه حاول تشكيل مجموعة تشينغ لو معي” (ملاحظة: شعر آخر من الفصل 244، يعني بيت دعارة) ضحكت نينغ يوي تشان. بعد الضحك، تحدثت “لي شياو يو كانت جميلة مشهورة في جميع أنحاء الأرض، حقيقة أن لينغ تيان شينغ تمكن من أن يصبح رفيقها الداو أفادت زراعته أيضا” “لماذا تقولين ذلك؟” “كان عنصره الطبيعي هو الماء، الذي ينمو في الغالب نحو الصقيع، لذلك هو شخص بارد بطبيعته، لكن مع لي شياو يو، لم يستطع أن يبقى باردا” “أتذكر ذات مرة عندما كنا أنا و لينغ تيان شينغ نقود القوات للقضاء على مجموعة من الوحوش الشريرة التي بقيت في عالم شين وو، لي شياو يو أرسلت له فجأة تعويذة اتصال قائلة أنها تريد تجربة مهاراته الشخصية في الطبخ”
مشى مختلف المبتدئين من جميع الأشكال والأحجام في الشوارع، كان لبعضهم مظاهر غريبة حقا جذبت انتباه نينغ يوي تشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلنا لم ندخل مناطق الصراع، ما زال هناك وقت لذلك بعد أن ندخل” “لا حاجة للإنتباه إلى القمامة مثله” “”——كم هو مؤسف أن لينغ تيان شينغ ليس هنا، وإلا نزهتنا الصغيرة كانت ستكون أكثر متعة”
“انظر إليه، لماذا أسنانه طويلة؟” أرسلت صوتها بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تتحدث، بدأت يداها في تشكيل ختم يد.
“آه، هذا مقاتل من عشيرة الماموث”
“هو” جهود غو تشينغ شان لتغيير الموضوع جذبت أخيراً انتباه نينغ يوي تشان وهي تبتسم “أعتقد أنه من الأفضل أنه ليس هنا” “لماذا؟” “لقد وجد بالفعل رفيقة الداو، طفله يجب أن يولد قريباً أيضاً” “ماذا!!” هتف غو تشينغ شان. “لم تتوقع ذلك؟ رفيقة الداو هي لي شياو يو من طائفة شيا تشونغ” “آه، واحدة من المزارعات في الثنائي شينيو لويان هوه” (ملاحظة: شعر من الفصل 244، يعني امرأة جميلة) “أنت تعرفها؟” “تشين شياو لو كان حسودا جدا من اسمهم المجمع، حتى أنه حاول تشكيل مجموعة تشينغ لو معي” (ملاحظة: شعر آخر من الفصل 244، يعني بيت دعارة) ضحكت نينغ يوي تشان. بعد الضحك، تحدثت “لي شياو يو كانت جميلة مشهورة في جميع أنحاء الأرض، حقيقة أن لينغ تيان شينغ تمكن من أن يصبح رفيقها الداو أفادت زراعته أيضا” “لماذا تقولين ذلك؟” “كان عنصره الطبيعي هو الماء، الذي ينمو في الغالب نحو الصقيع، لذلك هو شخص بارد بطبيعته، لكن مع لي شياو يو، لم يستطع أن يبقى باردا” “أتذكر ذات مرة عندما كنا أنا و لينغ تيان شينغ نقود القوات للقضاء على مجموعة من الوحوش الشريرة التي بقيت في عالم شين وو، لي شياو يو أرسلت له فجأة تعويذة اتصال قائلة أنها تريد تجربة مهاراته الشخصية في الطبخ”
“إنه وحش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصدفة الآن متصدعة في جميع الأنحاء بعد أن احترقت، العديد من الأماكن بالفعل فضفاضة بحيث يمكن أن تنكسر في أي وقت.
“بالفعل، السبب الذي جعله يتخذ شكلا بشريا هو أن شكله الأصلي كان كبيرا جدا بحيث لا يمكن أن يتحرك بسهولة في هذا المكان، سبب آخر هو أن مظهر الإله القديم كان من المفترض تماما نفس مظهر البشر، لذلك تتفق الأعراق من العوالم اللامتناهية ضمنا على استخدام الشكل البشري كمظهر مشترك لجعل التواصل أسهل”
بضع لحظات من الصمت.
“أتعني —— الكثير من الرجال هنا ليسوا بشراً في الواقع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن تأتي إلى هنا، الطائفة أعدت لها اللغات الثلاث الأكثر شيوعا فقط.
“نعم، أنتِ خائفة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكدة أنه من هذه النقطة فصاعدًا، ما دام هناك سبب معقول، ليست هناك قاعدة ضد القتل، صحيح؟” سألت نينغ يوي تشان فجأة.
“كم هو مثير” ضحكات نينغ يوي تشان.
بضع لحظات من الصمت.
في هذا الوقت، رجل مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين في الفراء الأسود مشى امام غو تشينغ شان وهمس له “سمعت محادثتك، هذه الفتاة المبتدئة جيدة جدا، ما رأيك أن تبيعها لي؟”
“كنت صديقا لمنظمة معينة، لقد ساعدوني” أجاب غو تشينغ شان.
“ليست للبيع” أجاب غو تشينغ شان.
“بعد وقفة قصيرة، أجاب بـ ‘حسنا’ ” “وهل غادر حقاً؟” “في ذلك الوقت، كان التخلص قد تم في الأساس، لذلك طلب مني أن أتولى الباقي بينما كان يعود بسرعة لطهي وجبة” هزّت نينغ يوي تشان رأسها “ربما لن أنسى أبدا تعبيره المحرج في ذلك الوقت” عند هذه النقطة، وصلوا إلى وجهتهم. كان هناك ما مجموعه أربعة مكتبات في هذا الشارع. رأى غو تشينغ شان على الفور أحد معارفه. خلف منضدة مكتبة جمعية حارس البرج، رجل عجوز قلق كان يجلس هناك. نفس الرجل العجوز الذي أخذه إلى أبول. “آه؟ إنه أنت؟ صديقي العزيز، لقد مضى وقت طويل” الرجل العجوز بالكاد ابتسم عندما رآه. “بالفعل، أحضرت صديقا إلى هنا لشراء كتاب اللغات” قال غو تشينغ شان له.
نظر الرجل إلى غو تشينغ شان قليلا، اخرج جهازا صغيرا وتحقق من البيانات عليه قبل ان يتذمر ويغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا عني؟”
“أنا متأكدة أنه من هذه النقطة فصاعدًا، ما دام هناك سبب معقول، ليست هناك قاعدة ضد القتل، صحيح؟” سألت نينغ يوي تشان فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى كلمات اللوردات من قبل، فقد استنتجت بغرائزها أنها يجب أن تفكر جديًا فيما قالته يون جي.
“هل تفهمين ماقاله؟” غو تشينغ شان تفاجأ.
عالم شين وو ما بعد الاندماج.
“لا، لكنني أشعر بسوء النية من عينيه. أدار ظهره لنا، هل يمكنني أن ألاحقه وأقطع رأسه؟” ردت نينغ يوي تشان.
“ليست للبيع” أجاب غو تشينغ شان.
بينما كانت تتحدث، كانت مستعدة بالفعل بسلّ نصلها.
لهذا السبب، بعد كل هذه السنوات من التطور، هذا العالم أصبح مزدهرا بشكل لا يمكن تصوره. لم يكن الموقع أشبه بأي موقع عسكري، بل كان أشبه بميناء تجاري نشط.
قام غو تشينغ شان بمسح العرق البارد عن جبهته، سحب يدها للخلف، وأقنعها بسرعة.
شيه داو لينغ كانت تجلس على عرشها ذو العشرة آلاف زهرة.
“ما زلنا لم ندخل مناطق الصراع، ما زال هناك وقت لذلك بعد أن ندخل”
“لا حاجة للإنتباه إلى القمامة مثله”
“”——كم هو مؤسف أن لينغ تيان شينغ ليس هنا، وإلا نزهتنا الصغيرة كانت ستكون أكثر متعة”
لم يمضِ وقت طويل حتى سُمعت صرخة يائسة من القاعة. … على الجانب الآخر.
“هو” جهود غو تشينغ شان لتغيير الموضوع جذبت أخيراً انتباه نينغ يوي تشان وهي تبتسم “أعتقد أنه من الأفضل أنه ليس هنا”
“لماذا؟”
“لقد وجد بالفعل رفيقة الداو، طفله يجب أن يولد قريباً أيضاً”
“ماذا!!” هتف غو تشينغ شان.
“لم تتوقع ذلك؟ رفيقة الداو هي لي شياو يو من طائفة شيا تشونغ”
“آه، واحدة من المزارعات في الثنائي شينيو لويان هوه” (ملاحظة: شعر من الفصل 244، يعني امرأة جميلة)
“أنت تعرفها؟”
“تشين شياو لو كان حسودا جدا من اسمهم المجمع، حتى أنه حاول تشكيل مجموعة تشينغ لو معي” (ملاحظة: شعر آخر من الفصل 244، يعني بيت دعارة)
ضحكت نينغ يوي تشان.
بعد الضحك، تحدثت “لي شياو يو كانت جميلة مشهورة في جميع أنحاء الأرض، حقيقة أن لينغ تيان شينغ تمكن من أن يصبح رفيقها الداو أفادت زراعته أيضا”
“لماذا تقولين ذلك؟”
“كان عنصره الطبيعي هو الماء، الذي ينمو في الغالب نحو الصقيع، لذلك هو شخص بارد بطبيعته، لكن مع لي شياو يو، لم يستطع أن يبقى باردا”
“أتذكر ذات مرة عندما كنا أنا و لينغ تيان شينغ نقود القوات للقضاء على مجموعة من الوحوش الشريرة التي بقيت في عالم شين وو، لي شياو يو أرسلت له فجأة تعويذة اتصال قائلة أنها تريد تجربة مهاراته الشخصية في الطبخ”
في هذا الوقت، رجل مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين في الفراء الأسود مشى امام غو تشينغ شان وهمس له “سمعت محادثتك، هذه الفتاة المبتدئة جيدة جدا، ما رأيك أن تبيعها لي؟”
“وبعد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الجنية باي هوا الدمية الفخمة في صدرها، جلست بدقة على عرشها، أغلقت عينيها وبدأت في الزراعة.
“بعد وقفة قصيرة، أجاب بـ ‘حسنا’ ”
“وهل غادر حقاً؟”
“في ذلك الوقت، كان التخلص قد تم في الأساس، لذلك طلب مني أن أتولى الباقي بينما كان يعود بسرعة لطهي وجبة”
هزّت نينغ يوي تشان رأسها “ربما لن أنسى أبدا تعبيره المحرج في ذلك الوقت”
عند هذه النقطة، وصلوا إلى وجهتهم.
كان هناك ما مجموعه أربعة مكتبات في هذا الشارع.
رأى غو تشينغ شان على الفور أحد معارفه.
خلف منضدة مكتبة جمعية حارس البرج، رجل عجوز قلق كان يجلس هناك.
نفس الرجل العجوز الذي أخذه إلى أبول.
“آه؟ إنه أنت؟ صديقي العزيز، لقد مضى وقت طويل”
الرجل العجوز بالكاد ابتسم عندما رآه.
“بالفعل، أحضرت صديقا إلى هنا لشراء كتاب اللغات” قال غو تشينغ شان له.
بضع لحظات من الصمت.
“هو” جهود غو تشينغ شان لتغيير الموضوع جذبت أخيراً انتباه نينغ يوي تشان وهي تبتسم “أعتقد أنه من الأفضل أنه ليس هنا” “لماذا؟” “لقد وجد بالفعل رفيقة الداو، طفله يجب أن يولد قريباً أيضاً” “ماذا!!” هتف غو تشينغ شان. “لم تتوقع ذلك؟ رفيقة الداو هي لي شياو يو من طائفة شيا تشونغ” “آه، واحدة من المزارعات في الثنائي شينيو لويان هوه” (ملاحظة: شعر من الفصل 244، يعني امرأة جميلة) “أنت تعرفها؟” “تشين شياو لو كان حسودا جدا من اسمهم المجمع، حتى أنه حاول تشكيل مجموعة تشينغ لو معي” (ملاحظة: شعر آخر من الفصل 244، يعني بيت دعارة) ضحكت نينغ يوي تشان. بعد الضحك، تحدثت “لي شياو يو كانت جميلة مشهورة في جميع أنحاء الأرض، حقيقة أن لينغ تيان شينغ تمكن من أن يصبح رفيقها الداو أفادت زراعته أيضا” “لماذا تقولين ذلك؟” “كان عنصره الطبيعي هو الماء، الذي ينمو في الغالب نحو الصقيع، لذلك هو شخص بارد بطبيعته، لكن مع لي شياو يو، لم يستطع أن يبقى باردا” “أتذكر ذات مرة عندما كنا أنا و لينغ تيان شينغ نقود القوات للقضاء على مجموعة من الوحوش الشريرة التي بقيت في عالم شين وو، لي شياو يو أرسلت له فجأة تعويذة اتصال قائلة أنها تريد تجربة مهاراته الشخصية في الطبخ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
