التخطيط
11 أبريل، الجمعة.
بدا ليو أن غو قلقًا. وذكر فانغ بينغ بالراحة والعناية بجسده.
أخبر فانغ بينغ مدرس فصله أنه سيأخذ إجازة في الصباح عبر الهاتف المحمول القديم لوالده.
فهم هوانغ بين، وأصبح قلبه أكثر بانزعاج.
بدا ليو أن غو قلقًا. وذكر فانغ بينغ بالراحة والعناية بجسده.
«على الرحب والسعة.»
لم يكن فانغ بينغ الآن هو فانغ بينغ في الماضي.
كان هذا فانغ بينغ الذي لديه فرصة للقبول في جامعة فنون القتال.
كان على فانغ يوان، التي كانت تفكر أن شقيقها مهرج متفاخر، أن تعتقد أنه لم يكن يمزح حقًا.
كانت الامتحانات قريبة. إذا مرض بالفعل، فمن المحتمل أن يبكي ليو أن غو حقًا.
«على الرحب والسعة.»
لم يذعن ليو أن جو إلا عندما أخبره فانغ بينغ أنه كان يشعر بعدم الارتياح قليلًا فقط. بعد بعض التذكيرات للعناية بصحته، وافق بحرارة على أن يأخذ فانغ بينغ إجازة اليوم.
كان مجرد مراهق وطالب.
عندها فقط اعتقد والدا فانغ بينغ أن ابنهما لديه حقًا فرصة لتحقيق النجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الأوتاكو المتعصب!
كان القلق الذي أبداه مدرس فصله واضحًا تقريبًا. هل كان سيفعل ذلك إذا كان ابنهما مجرد نكرة؟
دخل فانغ بينغ المطبخ دون انتظار لرده.
كان على فانغ يوان، التي كانت تفكر أن شقيقها مهرج متفاخر، أن تعتقد أنه لم يكن يمزح حقًا.
كان هوانغ بين يتبع خطته بالفعل. بالطبع، كان لديه خطط طوارئ في حالة عدم رغبة هوانغ بين في السير نحو الشرفة.
شككت الفتاة الصغيرة في كل شيء في حياتها. هل سينجح شقيقها حقاً في الاختبارات؟
لقد ادعى أنه أتى للعمل، لكنه لم يكن لديه أي عمل. لقد استأجر منزلاً لنفسه، وكان يأكل بمئات اليوانات كل يوم. هل كان يعتقد حقًا أن فانغ بينغ لم ير أناسًا حقيقيين من الطبقة العاملة من قبل؟ بعد توبيخه لفترة جيدة، أظهر فانغ بينغ تعاطفه.
لم يعرف فانغ بينغ ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي على تعبيرها المريب.
فتح هوانغ بين الباب، ووجهه يبتسم. «أليس لديك مدرسة؟»
سرعان ما غادر والديه للعمل وفانغ يوان للمدرسة.
كان هذا فانغ بينغ الذي لديه فرصة للقبول في جامعة فنون القتال.
كان فانغ بينغ هو الوحيد المتبقي في المنزل.
عندما بدأ التلفاز، صرخ فانغ بينغ بفرح، «عمي، هل يمكنني مشاهدة التلفاز هنا لفترة من الوقت؟»
كان الجو هادئًا في الطابق العلوي، لكن فانغ بينغ كان يعلم بيقين أن المستأجر ما يزال في المنزل.
كان هوانغ بين يفتش حقائبه بحثًا عن شيء ما. وعندما سمع طرق الباب تغيرت تعابيره.
مثل الأوتاكو المتعصب!
أشار هوانغ بين نحو مطبخه. «الغلاية هناك. هل تحتاج إلى مساعدتي؟»
بالطبع قام الأوتاكو الآخرين بتصفح الإنترنت أو مشاهدة التلفاز أو القيام بشيء آخر أثناء تواجدهم في المنزل.
لم يتراجع فانغ بينغ. دخل إلى المطبخ، وملأ كوبه بالماء من الغلاية، ثم أخرج الزجاجة الصغيرة من كمه، وفتح الغطاء وقلب محتوياته في الغلاية.
على الرغم من أن فانغ بينغ يمكن أن يؤكد أنه، خلاف الخروج لشراء الطعام، الرجل في الطابق العلوي لم يغادر منزله أبدًا. لكنه كان متيقنًا أيضًا أنه لا يتصفح الإنترنت.
«أوه، انتظر عمي، هل يمكنني مشاهدة تلفازك؟»
انقطع الاتصال بالإنترنت في الطابق العلوي منذ فترة طويلة، ولم يسبق له أن سمعه يشغِّل التلفاز أيضًا.
تنهد هوانغ بين داخليًا مرة أخرى. حسنًا، كان سيتحمل هذا لفترة من الوقت. كان على هذا الطفل أن يذهب إلى المدرسة في وقت لاحق.
ربما كان شخص مثله يُخمّر شيئًا مريبًا بينما كان مختبئًا في المنزل.
كان سيغادر فورًا بعد أن يشرب الرجل القليل، ويأتي ليطرق الباب بعد عشرين دقيقة.
كان لدى فانغ بينغ شكوك قوية في أن الرجل كان إما مختبئًا خلف النافذة أو ضغطت أذنه بالقرب من السجادة، محاولًا التنصت عليه.
لم يستطع هوانغ بين انتظاره حتى يغادر على الفور. ابتسم ابتسامة عريضة، «حسنًا، تعال وقم بزيارتي عندما تكون متفرغًا.»
لم يعرف فانغ بينغ ما إذا كان فنان القتال قويًا في كل الجوانب، بما في ذلك سمعه، لذلك توخى الحذر أثناء تواجده في المنزل ونادرًا ما تحدث بكلمات خارجة عن الخط.
«لا، لا تفعل يا عمي. يمكنني أن أفعل ذلك بنفسي.» لوح فانغ بينغ بيده بسرعة ونظر إلى الستائر نصف المغلقة بشكل عرضي. «الغرفة مظلمة قليلاً. ألا تعمل هذه الستائر يا عمي؟»
وشمل ذلك فحصه السابق للطابق العلوي وطلبه ليوم إجازة، كلاهما تم بشكل منهجي دون أن يبدو مفاجئًا بشكل علني.
فهم هوانغ بين، وأصبح قلبه أكثر بانزعاج.
لم يبحث عن فرصة في البداية. كان يتجول في منزله، مرتديًا معطفه ويحمل زجاجة المخدرات الصغيرة في جعبة كمه، مع توجيه غطاء الزجاجة نحو راحة يده.
من أجل إخفاء تأثره، غمغم في التلفاز. «لماذا لم تسجلوا؟ أسرع وسدد هدفًا!»
لقد جرب عدة مرات على الأكواب في المنزل حتى شعر أنه يستطيع سكب السائل خارجًا بسهولة. عندها فقط قام بالزفير بارتياح.
11 أبريل، الجمعة.
المخدرات لا لون لها، لكنه لا يعرف ما إذا كان لها طعم ام لا.
«على الرحب والسعة.»
كان فانغ بينغ قلقًا، لذلك سكب القليل من الزجاجة، وخلطها بالماء، ثم أخذ رشفة.
ماذا لو قال إنه يريد الخروج قريبًا؟
بعد تذوقه بطرف لسانه، تأكد أن مذاقه مثل الماء العادي قبل أن يبصقه على عجل. ثم ظهرت ابتسامة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه فقط البقاء هنا ومشاهدته وهو يشرب الماء حتى يستغل الفرصة.
عديم اللون والمذاق. كان أفضل مما يتخيل.
لماذا يتآمر الطفل عليه في ظل هذه الظروف؟
فنانو القتال كانوا ما يزالون بشرًا. على الرغم من أن براعم التذوق كانت أكثر حساسية من الناس العاديين. إلا أنه لن يكون من السهل اكتشاف اختلاط شيء ما بالماء.
أخبر فانغ بينغ مدرس فصله أنه سيأخذ إجازة في الصباح عبر الهاتف المحمول القديم لوالده.
لم يعتقد فانغ بينغ أن شخصًا ما سيبقى يقظًا طوال الوقت، خاصةً عندما كان مجرد طالب جيد.
تنهد فانغ بينغ بارتياح عقليًا. لقد تمرن على هذه الكلمات ألف مرة في رأسه.
استلقى على سريره لفترة حتى الساعة التاسعة صباحًا، قبل أن ينهض ويتجه نحو مطبخه.
لم يملأ الكؤوس على الفور. حمل الغلاية إلى غرفة المعيشة، وسكب كوبًا زجاجًا، ثم وضعه أمام هوانغ بين.
ولدى دخوله إلى المطبخ، رفع الغلاية وندب لنفسه: «ألا يوجد ماء ساخن في البيت؟»
عندما بدأ التلفاز، صرخ فانغ بينغ بفرح، «عمي، هل يمكنني مشاهدة التلفاز هنا لفترة من الوقت؟»
«لا أستطيع تناول دوائي بدون ماء ساخن!»
بالإضافة إلى ذلك، سيكون فانغ بينغ المشتبه به الرئيسي… ولهذا السبب كانت لديه فرصة واحدة فقط.
تنهد، والتقط دواء البرد وكأسه، ثم خرج.
من أجل إخفاء تأثره، غمغم في التلفاز. «لماذا لم تسجلوا؟ أسرع وسدد هدفًا!»
………..
بالإضافة إلى ذلك، سيكون فانغ بينغ المشتبه به الرئيسي… ولهذا السبب كانت لديه فرصة واحدة فقط.
في الطابق الثاني.
«عمي، هل تحب مشاهدة مباريات كرة القدم؟ هل تريد المشاهدة معي؟»
بانغ! بانغ! بانغ!
«عمي، هل تحب مشاهدة مباريات كرة القدم؟ هل تريد المشاهدة معي؟»
كان هوانغ بين يفتش حقائبه بحثًا عن شيء ما. وعندما سمع طرق الباب تغيرت تعابيره.
ربما كان شخص مثله يُخمّر شيئًا مريبًا بينما كان مختبئًا في المنزل.
سرعان ما دفع الحقائب في يديه أسفل الأريكة، وحبس أنفاسه وبقي ساكنًا.
بعد أن غادر، حك هوانغ بين صدغه. شعر فمه بالجفاف، فرفع كأسه وأخذ رشفة أخرى.
«عمي، هل أنت في المنزل؟»
لعنه فانغ بينغ في رأسه. ألا تستطيع أن تنسج أكاذيب أفضل؟ هل أنت حقا بهذا الغباء؟
جاء الصوت من الخارج. تجعد جبين هوانغ بين. لقد كان ذلك الطفل مرة أخرى!
لم يكن لديه أي مطالب أو مظالم معه. على الرغم من أنه كان يفكر في التخلص منه، إلا أن ذلك كان محض تفكير فقط.
ظهر الانزعاج بوضوح على وجهه. كان يتحصن هنا لأنه لا يريد التفاعل مع الناس، لكن هذا الطفل ظهر مرتين في يومين.
كان هوانغ بين حذرًا من العديد من الأشخاص. قسم التحقيقات وفناني القتال، وغيرهم من الأشخاص الذين وجدهم مثيرين للريبة. مع ذلك، لم يتم تضمين فانغ بينغ بينهم.
لقد فكر في عدم الرد، لكن بعد أن فكر في الأمر أكثر صرخ، «أنا هنا! سأخرج الآن.»
أخبر فانغ بينغ مدرس فصله أنه سيأخذ إجازة في الصباح عبر الهاتف المحمول القديم لوالده.
فتح هوانغ بين الباب، ووجهه يبتسم. «أليس لديك مدرسة؟»
فنانو القتال كانوا ما يزالون بشرًا. على الرغم من أن براعم التذوق كانت أكثر حساسية من الناس العاديين. إلا أنه لن يكون من السهل اكتشاف اختلاط شيء ما بالماء.
فرك فانغ بينغ جبهته وقال بصوت حزين: «لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب توتري الشديد مؤخرًا، لكنني شعرت ببعض الدوار ، لذلك أخذت إجازة هذا الصباح.»
عندما بدأ التلفاز، صرخ فانغ بينغ بفرح، «عمي، هل يمكنني مشاهدة التلفاز هنا لفترة من الوقت؟»
«عمي، هل لديك ماء ساخن في المنزل؟ أردت أن أتناول دوائي، لكن لا يوجد ماء ساخن في المنزل، وسيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يغلي الماء. لهذا السبب صعدت إلى الطابق العلوي…»
كان سيغادر فورًا بعد أن يشرب الرجل القليل، ويأتي ليطرق الباب بعد عشرين دقيقة.
فهم هوانغ بين، وأصبح قلبه أكثر بانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى أن الطفل سيأتي لزيارته مرة أخرى، أخذ العبوة إلى غرفته؛ حتى لا يقوم باكتشافها.
اعتبر هذا الطفل نفسه قريبًا حقًا، فقد جاء إليه عندما لم يكن منزله يحتوي على ماء ساخن.
شعر فانغ بينغ أن قلبه توقف عن الخفقان للحظة.
على الرغم من انزعاجه، قال هوانغ بين بابتسامة، «لدي ماء ساخن هنا. من فضلك تعال.»
كان أداء فانغ بينغ الأفضل، حيث يمكنه تحويل انتباهه خلسة من خلال مشاهدة التلفزيون. لم يكن هوانغ بين في حالة مزاجية لمشاهدة التلفاز، لذلك من الواضح أنه لم يكن لديه ما يفعله. قد يساعد شرب الماء في التخفيف من ضجره.
«أنا آسف لإزعاجك يا عمي.»
بعد تذوقه بطرف لسانه، تأكد أن مذاقه مثل الماء العادي قبل أن يبصقه على عجل. ثم ظهرت ابتسامة على وجهه.
«على الرحب والسعة.»
«أوه، انتظر عمي، هل يمكنني مشاهدة تلفازك؟»
تبادل الاثنان بعض المجاملات بينما دخل فانغ بينغ المنزل وكأسه في يده.
كان فانغ بينغ قلقًا، لذلك سكب القليل من الزجاجة، وخلطها بالماء، ثم أخذ رشفة.
أشار هوانغ بين نحو مطبخه. «الغلاية هناك. هل تحتاج إلى مساعدتي؟»
كان الجو هادئًا في الطابق العلوي، لكن فانغ بينغ كان يعلم بيقين أن المستأجر ما يزال في المنزل.
«لا، لا تفعل يا عمي. يمكنني أن أفعل ذلك بنفسي.» لوح فانغ بينغ بيده بسرعة ونظر إلى الستائر نصف المغلقة بشكل عرضي. «الغرفة مظلمة قليلاً. ألا تعمل هذه الستائر يا عمي؟»
لم يتحدث هوانغ بين كثيرًا، لقد كان نافد الصبر ليغادر الطفل بالفعل.
كان هوانغ بين أكثر انزعاجًا. لماذا هذا الطفل يجب أن يتدخل في كل شيء؟
-prince
ثم أدرك أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا بعد تذكير الطفل. كان إغلاق الستائر أثناء النهار أمرًا غير مناسب حقًا.
لم يكن فانغ بينغ الآن هو فانغ بينغ في الماضي.
لم يتبع هوانغ بين فانغ بينغ إلى المطبخ. مشى نحو الشرفة ليفتح الستائر.
لم يكن فانغ بينغ الآن هو فانغ بينغ في الماضي.
تنهد فانغ بينغ بارتياح عقليًا. لقد تمرن على هذه الكلمات ألف مرة في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أنا آسف لإزعاجك يا عمي.»
كان هوانغ بين يتبع خطته بالفعل. بالطبع، كان لديه خطط طوارئ في حالة عدم رغبة هوانغ بين في السير نحو الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه أنقذه من هذه المتاعب.
لكنه أنقذه من هذه المتاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يشاهد فقط حتى وقت الغداء على الأكثر.
لم يتراجع فانغ بينغ. دخل إلى المطبخ، وملأ كوبه بالماء من الغلاية، ثم أخرج الزجاجة الصغيرة من كمه، وفتح الغطاء وقلب محتوياته في الغلاية.
إذا لم يكن هناك ماء أمامك، فربما لن تبحث بنشاط عن الماء لتشربه.
بعد القيام بكل هذا، وضع فانغ بينغ الزجاجة المغطاة في جيبه وخرج، ممسكًا بالكوب الممتلئ في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه فقط البقاء هنا ومشاهدته وهو يشرب الماء حتى يستغل الفرصة.
عندما خرج من المطبخ، كان هوانغ بين قد فتح الستائر بالفعل ويسير في اتجاه المطبخ.
لم يشعر فانغ بينغ بالذعر. كان الرجل فنانا قتاليا. سيكون الأمر مزعجًا إذا سمع قلبه ينبض بسرعة كبيرة.
بعد أن غادر، حك هوانغ بين صدغه. شعر فمه بالجفاف، فرفع كأسه وأخذ رشفة أخرى.
بينما كان هوانغ بين يسير نحوه، رفع فانغ بينغ كأسه وابتسم. «أشكرك يا عمي.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «عمي، هل أنت في المنزل؟»
«إنه لاشيء.»
على الرغم من انزعاجه، قال هوانغ بين بابتسامة، «لدي ماء ساخن هنا. من فضلك تعال.»
لم يتحدث هوانغ بين كثيرًا، لقد كان نافد الصبر ليغادر الطفل بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «…»
لكن فانغ بينغ بدا وكأنه لم يشعر بنفاد الصبر الواضح لمالك المنزل، وبالتالي لم يكن لديه نية للمغادرة على الإطلاق.
لم يكن لدى فانغ بينغ أي خيار. نظرًا لعدم وجود كاميرات مراقبة، كيف سيعرف متى سيشرب هوانغ بين المياه المخدرة بطريقة أخرى؟
كان فانغ بينغ هو الوحيد المتبقي في المنزل.
كان بإمكانه فقط البقاء هنا ومشاهدته وهو يشرب الماء حتى يستغل الفرصة.
لم يتبع هوانغ بين فانغ بينغ إلى المطبخ. مشى نحو الشرفة ليفتح الستائر.
إذا فاته الوقت ولم يعرف متى شربه، فإن كل جهوده ستفشل.
كان أداء فانغ بينغ الأفضل، حيث يمكنه تحويل انتباهه خلسة من خلال مشاهدة التلفزيون. لم يكن هوانغ بين في حالة مزاجية لمشاهدة التلفاز، لذلك من الواضح أنه لم يكن لديه ما يفعله. قد يساعد شرب الماء في التخفيف من ضجره.
حتى لو لم يكن لدى الرجل شكوك عندما يشرب الماء لأول مرة، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الشعور بأن شيئًا ما كان غير صحيح بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الأوتاكو المتعصب!
لن تكون هناك فرصة ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فانغ بينغ يضع الأساس لمثل هذه الإشارة عندما سكب كوبًا من الماء لـهوانغ بين.
بالإضافة إلى ذلك، سيكون فانغ بينغ المشتبه به الرئيسي… ولهذا السبب كانت لديه فرصة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نصف ساعة من مشاهدة التلفاز، ما يزال الرجل لا ينوي شرب الماء.
استدعت هذه الظروف بقاء فانغ بينغ هنا حتى يرى الرجل يشرب الماء بعينيه.
متى يشرب هذا الرجل الماء؟
لم يهتم فانغ بينغ بما يعتقده الرجل الآخر عنه. أمسك كأسه وارتشف منه وهو يأخذ حبوبه. ثم سأل: «عمي أنت عادة بمفردك في المنزل؟»
في الطابق الثاني.
«أجل، تعيش عائلتي في القرية. جئت للعمل في مدينة يانغتشنغ بمفردي.»
وشمل ذلك فحصه السابق للطابق العلوي وطلبه ليوم إجازة، كلاهما تم بشكل منهجي دون أن يبدو مفاجئًا بشكل علني.
لعنه فانغ بينغ في رأسه. ألا تستطيع أن تنسج أكاذيب أفضل؟ هل أنت حقا بهذا الغباء؟
لم يكن لديه أي مطالب أو مظالم معه. على الرغم من أنه كان يفكر في التخلص منه، إلا أن ذلك كان محض تفكير فقط.
لقد ادعى أنه أتى للعمل، لكنه لم يكن لديه أي عمل. لقد استأجر منزلاً لنفسه، وكان يأكل بمئات اليوانات كل يوم. هل كان يعتقد حقًا أن فانغ بينغ لم ير أناسًا حقيقيين من الطبقة العاملة من قبل؟ بعد توبيخه لفترة جيدة، أظهر فانغ بينغ تعاطفه.
«أجل، تعيش عائلتي في القرية. جئت للعمل في مدينة يانغتشنغ بمفردي.»
«لابد أن ابنك يشتاق إليك كثيرًا. أنا كذلك، يعود والدي إلى المنزل متأخرًا عندما يخرج للعمل. أحيانًا أفتقده عندما لا أراه لمدة يوم.»
عندما بدأ التلفاز، صرخ فانغ بينغ بفرح، «عمي، هل يمكنني مشاهدة التلفاز هنا لفترة من الوقت؟»
«أوه، انتظر عمي، هل يمكنني مشاهدة تلفازك؟»
ماذا لو قال إنه يريد الخروج قريبًا؟
«كان والدي قد أخرج البطاقة الذكية من تلفازنا، قائلاً إنه لا يجب أن أشاهد التلفاز لأنني طالب في الصف الثالث. لم أشاهد التلفاز لفترة طويلة.
«كان والدي قد أخرج البطاقة الذكية من تلفازنا، قائلاً إنه لا يجب أن أشاهد التلفاز لأنني طالب في الصف الثالث. لم أشاهد التلفاز لفترة طويلة.
تحول وجه هوانغ بين إلى اللون الأخضر. هذا اللقيط من الطابق السفلي كان له جلد سميك حقًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فانغ بينغ يضع الأساس لمثل هذه الإشارة عندما سكب كوبًا من الماء لـهوانغ بين.
طلب الماء كان شيئًا واحدًا. لكن الرغبة في مشاهدة تلفازه كانت أمرًا مختلفًا تمامًا.
«إنه لاشيء.»
ألم يكن هذا تطفلًا؟
لم يهتم فانغ بينغ بما يعتقده الرجل الآخر عنه. أمسك كأسه وارتشف منه وهو يأخذ حبوبه. ثم سأل: «عمي أنت عادة بمفردك في المنزل؟»
بالنظر إلى أن الطفل، كان ما يزال صغيرًا وليس لديه أي إحساس بكيفية عمل التفاعلات البشرية الطبيعية، قمع هوانغ بين نفاد صبره وقال، «هنا …»
كان هوانغ بين يفتش حقائبه بحثًا عن شيء ما. وعندما سمع طرق الباب تغيرت تعابيره.
قبل أن ينتهي من التحدث، كان فانغ بينغ قد دخل بالفعل إلى غرفة المعيشة، والتقط جهاز التحكم عن بعد، وشغل التلفاز.
عديم اللون والمذاق. كان أفضل مما يتخيل.
عندما بدأ التلفاز، صرخ فانغ بينغ بفرح، «عمي، هل يمكنني مشاهدة التلفاز هنا لفترة من الوقت؟»
عندها فقط اعتقد والدا فانغ بينغ أن ابنهما لديه حقًا فرصة لتحقيق النجاح.
«ما هذا بحق الجحيم!»
لعنه فانغ بينغ في رأسه. ألا تستطيع أن تنسج أكاذيب أفضل؟ هل أنت حقا بهذا الغباء؟
كان هوانغ بين قريبًا من سبّ والدة الطفل داخليًا. لم يكن قد وافق حتى على ذلك، لكن الطفل قد فتح التلفاز بالفعل واستقر على الأريكة. ماذا يمكن أن يقول لذلك؟
أراد هوانغ بين أن يضرب فمه. هل كان دماغه مغمورًا في القذارة؟ لماذا يقول ذلك، ويضع قدمه اللعينة في فمه بينما كان يعلم أن هذا الطفل لا يهتم بالأعراف الاجتماعية؟ لسوء الحظ، لم يكن هناك دواء للندم في هذه الحياة.
كان يريد أن يخبره أن تلفازه لا يعمل. ماذا يمكن أن يقول الآن؟
لكن فانغ بينغ بدا وكأنه لم يشعر بنفاد الصبر الواضح لمالك المنزل، وبالتالي لم يكن لديه نية للمغادرة على الإطلاق.
كان يلعب دور الجار الصالح. بالإضافة إلى أنه لم يكن هناك أي شخص آخر في منزله، لذلك لم يكن لديه أي عذر لطرد الصبي.
استلقى على سريره لفترة حتى الساعة التاسعة صباحًا، قبل أن ينهض ويتجه نحو مطبخه.
ماذا لو قال إنه يريد الخروج قريبًا؟
لكن فانغ بينغ بدا وكأنه لم يشعر بنفاد الصبر الواضح لمالك المنزل، وبالتالي لم يكن لديه نية للمغادرة على الإطلاق.
لكنه لا يريد عيون أحد عليه. الآن كان منتصف الصباح، فماذا لو تبعه أحدٌ بعد خروجه؟
لم يبق فانغ بينغ لفترة طويلة بعد ذلك. قال فجأة، «اللعنة! يبدو أنني نسيت إطفاء الموقد في المنزل. أنا ذاهب الآن إلى الطابق السفلي، عمي.»
بعد التفكير في الأمر لبعض الوقت، قال بابتسامة فيما يقمع انزعاجه: «لا مشكلة. يمكنك مشاهدته لفترة إذا أردت ذلك.»
بالإضافة إلى ذلك، سيكون فانغ بينغ المشتبه به الرئيسي… ولهذا السبب كانت لديه فرصة واحدة فقط.
«عمي، هل تحب مشاهدة مباريات كرة القدم؟ هل تريد المشاهدة معي؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه أنقذه من هذه المتاعب.
«ليست هناك حاجة. أنا بخير مع أي شيء.»
لم يهتم فانغ بينغ بما يعتقده الرجل الآخر عنه. أمسك كأسه وارتشف منه وهو يأخذ حبوبه. ثم سأل: «عمي أنت عادة بمفردك في المنزل؟»
تنهد هوانغ بين داخليًا مرة أخرى. حسنًا، كان سيتحمل هذا لفترة من الوقت. كان على هذا الطفل أن يذهب إلى المدرسة في وقت لاحق.
نظر إلى كوب هوانغ بن من زاوية عينه. لم يلمس فانغ بينغ الكوب أمامه حيث استمر في التركيز على التلفزيون، كما لو أنه نسي الشرب، وانغمس تمامًا في كل ما يتم بثه على التلفاز.
ألم يقل إنه أخذ إجازة الصباح فقط؟
كان هوانغ بين يتبع خطته بالفعل. بالطبع، كان لديه خطط طوارئ في حالة عدم رغبة هوانغ بين في السير نحو الشرفة.
سوف يشاهد فقط حتى وقت الغداء على الأكثر.
بعد بضع دقائق، حرك هوانغ بين جسده ومد يده نحو كوب الماء، ورفعه بشكل عرضي.
بعد التفكير مليًا في الأمر، جلس على الأريكة متباعدًا وعيناه مركزة على التلفزيون. لم يستطع فعل أي شيء آخر مع فانغ بينغ ، وهو غريب ، في منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك فانغ بينغ جبهته وقال بصوت حزين: «لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب توتري الشديد مؤخرًا، لكنني شعرت ببعض الدوار ، لذلك أخذت إجازة هذا الصباح.»
متى يشرب هذا الرجل الماء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان هوانغ بين يسير نحوه، رفع فانغ بينغ كأسه وابتسم. «أشكرك يا عمي.»
كان سيغادر فورًا بعد أن يشرب الرجل القليل، ويأتي ليطرق الباب بعد عشرين دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هوانغ بين أكثر انزعاجًا. لماذا هذا الطفل يجب أن يتدخل في كل شيء؟
يجب أن يدخل الدواء حيز التنفيذ بعد عشرين دقيقة، ويجب أن يكون الرجل دائخًا حتى لو لم يغمى عليه.
كان سيغادر فورًا بعد أن يشرب الرجل القليل، ويأتي ليطرق الباب بعد عشرين دقيقة.
بعد نصف ساعة من مشاهدة التلفاز، ما يزال الرجل لا ينوي شرب الماء.
إذا لم يكن هناك ماء أمامك، فربما لن تبحث بنشاط عن الماء لتشربه.
سئم فانغ بينغ الانتظار. التقط كأسه ونهض قائلًا، «عمي، سأحصل على المزيد من الماء. أنا عطشان للغاية. سأحضر لك كأسًا أيضًا.»
فهم هوانغ بين، وأصبح قلبه أكثر بانزعاج.
دخل فانغ بينغ المطبخ دون انتظار لرده.
كان هذا هو السبب في أن العديد من إجراءات فانغ بينغ كانت غير ضرورية.
لم يملأ الكؤوس على الفور. حمل الغلاية إلى غرفة المعيشة، وسكب كوبًا زجاجًا، ثم وضعه أمام هوانغ بين.
إذا كان يشك في الجميع طوال الوقت، لكان قد عانى من جنون الارتياب.
لم يرغب هوانغ بين في التحدث على الإطلاق. كان هذا الطفل مرتاحًا إلى حد ما في منزله. لولا رغبته في تجنب أي انتباه غير مرغوب فيه، لكان قد ألقى بالطفل من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يكن هذا تطفلًا؟
لم يهتم فانغ بينغ بما يعتقده الرجل عنه.
إذا لم يكن هناك ماء أمامك، فربما لن تبحث بنشاط عن الماء لتشربه.
نظر إلى كوب هوانغ بن من زاوية عينه. لم يلمس فانغ بينغ الكوب أمامه حيث استمر في التركيز على التلفزيون، كما لو أنه نسي الشرب، وانغمس تمامًا في كل ما يتم بثه على التلفاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى أن الطفل سيأتي لزيارته مرة أخرى، أخذ العبوة إلى غرفته؛ حتى لا يقوم باكتشافها.
يتأثر الناس بسهولة بالإشارات النفسية.
«لا، لا تفعل يا عمي. يمكنني أن أفعل ذلك بنفسي.» لوح فانغ بينغ بيده بسرعة ونظر إلى الستائر نصف المغلقة بشكل عرضي. «الغرفة مظلمة قليلاً. ألا تعمل هذه الستائر يا عمي؟»
إذا لم يكن هناك ماء أمامك، فربما لن تبحث بنشاط عن الماء لتشربه.
عديم اللون والمذاق. كان أفضل مما يتخيل.
ومع ذلك، إذا كان هناك كوب من الماء أمامك، فمن المحتمل أن تأخذ رشفة حتى لو لم تكن عطشانًا على الإطلاق.
«عمي، هل تحب مشاهدة مباريات كرة القدم؟ هل تريد المشاهدة معي؟»
كان فانغ بينغ يضع الأساس لمثل هذه الإشارة عندما سكب كوبًا من الماء لـهوانغ بين.
«لا، لا تفعل يا عمي. يمكنني أن أفعل ذلك بنفسي.» لوح فانغ بينغ بيده بسرعة ونظر إلى الستائر نصف المغلقة بشكل عرضي. «الغرفة مظلمة قليلاً. ألا تعمل هذه الستائر يا عمي؟»
كان أداء فانغ بينغ الأفضل، حيث يمكنه تحويل انتباهه خلسة من خلال مشاهدة التلفزيون. لم يكن هوانغ بين في حالة مزاجية لمشاهدة التلفاز، لذلك من الواضح أنه لم يكن لديه ما يفعله. قد يساعد شرب الماء في التخفيف من ضجره.
هز رأسه، لم يتعب نفسه مع بالتفكير في فانغ بينغ، وسحب الحقائب من تحت الأريكة حيث دفعها سابقًا.
بعد بضع دقائق، حرك هوانغ بين جسده ومد يده نحو كوب الماء، ورفعه بشكل عرضي.
ألم يقل إنه أخذ إجازة الصباح فقط؟
شعر فانغ بينغ أن قلبه توقف عن الخفقان للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من أجل إخفاء تأثره، غمغم في التلفاز. «لماذا لم تسجلوا؟ أسرع وسدد هدفًا!»
أخبر فانغ بينغ مدرس فصله أنه سيأخذ إجازة في الصباح عبر الهاتف المحمول القديم لوالده.
في الواقع، كان فانغ بينغ شديد الحذر.
كان هوانغ بين حذرًا من العديد من الأشخاص. قسم التحقيقات وفناني القتال، وغيرهم من الأشخاص الذين وجدهم مثيرين للريبة. مع ذلك، لم يتم تضمين فانغ بينغ بينهم.
«عمي، هل تحب مشاهدة مباريات كرة القدم؟ هل تريد المشاهدة معي؟»
كان مجرد مراهق وطالب.
«شكرا لك يا عمي. سأصعد مرة أخرى عندما أحل هذا.»
لم يكن لديه أي مطالب أو مظالم معه. على الرغم من أنه كان يفكر في التخلص منه، إلا أن ذلك كان محض تفكير فقط.
لماذا يتآمر الطفل عليه في ظل هذه الظروف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى أن الطفل سيأتي لزيارته مرة أخرى، أخذ العبوة إلى غرفته؛ حتى لا يقوم باكتشافها.
أي شخص آخر غير هوانغ بين سيكون لديه نفس الأفكار أيضًا.
استلقى على سريره لفترة حتى الساعة التاسعة صباحًا، قبل أن ينهض ويتجه نحو مطبخه.
زار وانغ جين يانغ مدرسة فانغ بينغ. إذا كان فانغ بينغ والآخرون قد قدموا له مشروبًا وهم يرحبون به، فهل يشتبه في أنه قد تم خلطه بمواد مخدرة؟
ظهر الانزعاج بوضوح على وجهه. كان يتحصن هنا لأنه لا يريد التفاعل مع الناس، لكن هذا الطفل ظهر مرتين في يومين.
إذا كان يشك في الجميع طوال الوقت، لكان قد عانى من جنون الارتياب.
عندما خرج من المطبخ، كان هوانغ بين قد فتح الستائر بالفعل ويسير في اتجاه المطبخ.
كان هذا هو السبب في أن العديد من إجراءات فانغ بينغ كانت غير ضرورية.
لم يكن فانغ بينغ الآن هو فانغ بينغ في الماضي.
لم يشك هوانغ بين في أي شيء. لقد أخذ كوب الماء بشكل طبيعي، ورفعه وأخذ جرعة كبيرة من الماء.
يتأثر الناس بسهولة بالإشارات النفسية.
فنانو القتال لا يشربون مثل النساء. لم يأخذوا رشفات صغيرة.
لم يبق فانغ بينغ لفترة طويلة بعد ذلك. قال فجأة، «اللعنة! يبدو أنني نسيت إطفاء الموقد في المنزل. أنا ذاهب الآن إلى الطابق السفلي، عمي.»
كان الكوب نصف فارغ بعد أن أخذ رشفة.
«أوه، انتظر عمي، هل يمكنني مشاهدة تلفازك؟»
لم يبق فانغ بينغ لفترة طويلة بعد ذلك. قال فجأة، «اللعنة! يبدو أنني نسيت إطفاء الموقد في المنزل. أنا ذاهب الآن إلى الطابق السفلي، عمي.»
لعنه فانغ بينغ في رأسه. ألا تستطيع أن تنسج أكاذيب أفضل؟ هل أنت حقا بهذا الغباء؟
لم يستطع هوانغ بين انتظاره حتى يغادر على الفور. ابتسم ابتسامة عريضة، «حسنًا، تعال وقم بزيارتي عندما تكون متفرغًا.»
فتح هوانغ بين الباب، ووجهه يبتسم. «أليس لديك مدرسة؟»
«شكرا لك يا عمي. سأصعد مرة أخرى عندما أحل هذا.»
كان على فانغ يوان، التي كانت تفكر أن شقيقها مهرج متفاخر، أن تعتقد أنه لم يكن يمزح حقًا.
«…»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى أن الطفل سيأتي لزيارته مرة أخرى، أخذ العبوة إلى غرفته؛ حتى لا يقوم باكتشافها.
أراد هوانغ بين أن يضرب فمه. هل كان دماغه مغمورًا في القذارة؟ لماذا يقول ذلك، ويضع قدمه اللعينة في فمه بينما كان يعلم أن هذا الطفل لا يهتم بالأعراف الاجتماعية؟ لسوء الحظ، لم يكن هناك دواء للندم في هذه الحياة.
شعر فانغ بينغ أن قلبه توقف عن الخفقان للحظة.
تمتم هوانغ بين ببعض المجاملات قبل خروج فانغ بينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………..
بعد أن غادر، حك هوانغ بين صدغه. شعر فمه بالجفاف، فرفع كأسه وأخذ رشفة أخرى.
لم يشعر فانغ بينغ بالذعر. كان الرجل فنانا قتاليا. سيكون الأمر مزعجًا إذا سمع قلبه ينبض بسرعة كبيرة.
هز رأسه، لم يتعب نفسه مع بالتفكير في فانغ بينغ، وسحب الحقائب من تحت الأريكة حيث دفعها سابقًا.
في الطابق الثاني.
بالنظر إلى أن الطفل سيأتي لزيارته مرة أخرى، أخذ العبوة إلى غرفته؛ حتى لا يقوم باكتشافها.
11 أبريل، الجمعة.
………..
لم يتراجع فانغ بينغ. دخل إلى المطبخ، وملأ كوبه بالماء من الغلاية، ثم أخرج الزجاجة الصغيرة من كمه، وفتح الغطاء وقلب محتوياته في الغلاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعت هذه الظروف بقاء فانغ بينغ هنا حتى يرى الرجل يشرب الماء بعينيه.
أراد هوانغ بين أن يضرب فمه. هل كان دماغه مغمورًا في القذارة؟ لماذا يقول ذلك، ويضع قدمه اللعينة في فمه بينما كان يعلم أن هذا الطفل لا يهتم بالأعراف الاجتماعية؟ لسوء الحظ، لم يكن هناك دواء للندم في هذه الحياة.
-prince
حتى لو لم يكن لدى الرجل شكوك عندما يشرب الماء لأول مرة، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الشعور بأن شيئًا ما كان غير صحيح بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى أن الطفل سيأتي لزيارته مرة أخرى، أخذ العبوة إلى غرفته؛ حتى لا يقوم باكتشافها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
