الأصول
الفصل 49: الأصول (1)
. * ملك الشر*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يجب أن تنظري إلى أخيك بازدراء” ، ابتسم غارين ، و هو يثبت جسده للسماح لـ يينغ إير بضربه. “هل أنت تحاولين دغدغتي ؟”
كان غارين يتجول على طول الشارع المجاور للنهر مرتديًا معطفه الأسود.
“زيادة القوة بشكل مفاجئ ، مما يجعل رغباتي تنفصل وتخرج عن نطاق السيطرة … هل هذا ما أواجهه؟ هل أسير في الطريق الصالح أم الطريق الشيطاني؟ “
على يساره ، سمع أصوات اصطدام النهر بالضفة. امتزجت رياح منتصف الليل مع البيئة القاتمة. لا يسع المرء إلا أن يشعر كما لو كان الشتاء قادم . (the winter is comming)
“تقسيم الطوائف؟” كانت غريس في حيرة. “لست متأكدة بشكل خاص من ذلك ، ولكن مما سمعته هناك مجموعتين: الطوائف الرسمية التي تدرب أفرادها لصقل أجسامهم و عقلياتهم ؛ و الطوائف غير الرسمية الذين يدربون الناس على تحويل أنفسهم إلى أسلحة بشرية للقضاء على الأرواح “.
وضع غارين يديه داخل جيوب سرواله أثناء تجواله ؛ كان المعطف يخفي القميص الممزق الذي كان يرتديه بالداخل. فك أزرار قميصه ونظر إلى صدره ، ليجد العلامة الحمراء على جلده المكشوف تتلاشى ببطء.
“لا تقلقي كثيرًا عندما تكونين داخل المنزل. خذي قسطا من الراحة. أنا متأكد من أنك ستكونين بخير بعد ليلة نوم جيدة “. غارين ترك خديها بعد ذلك . “لا تنسي أنه لا يزال لديك أنا ، و أبي ، و أمي في المنزل.”
وصلت يديه إلى بطنه. ما زال لا يستطيع التخلص من الألم.
ابتسم غارين ، ومد يديه إلى جانبي خد أخته و سحبهما.
عند الزاوية أمام الشارع ، ظهرت سيدة عجوز في ثوبها الرمادي ، وهي تدفع عربتها برفق. على عربتها كان هناك حاوية سوداء اسطوانية الشكل ، وعلى سطح الحاوية كانت الكلمات: حليب 2 دولار .
رأى غارين التصميم من عيون غريس لذا لم يكلف نفسه عناء المتابعة. مر غارين من البوابة الرئيسية للسكن و رأى الحرس القديم يراقبه. ثم خربش الحارس على قطعة من الورق و وجهه لأسفل.
هرعت فتاة ترتدي معطفًا سميكًا من الفرو الأبيض إلى العربة. سحبت بعض المال وأعطته للسيدة العجوز. في المقابل ثم غادرت مع حليب دافئ بين كفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متشابهون تقريبًا ، إلى جانب حقيقة أنهم لا يسكنون في المجتمع السري ، فإنهم متشابهون تمامًا مع المجتمعات غير الرسمية. ألم يذكر سيدك أو كبارك شيئًا عن هذا؟ “
شد غارين قميصه بسبب انخفاض درجة الحرارة من حوله. هو أيضا سارع نحو السيدة العجوز.
أجابت السيدة العجوز: “بالطبع”. كان وجهها يتجعد مع تقدم العمر ، و كذلك تنورتها ، لكنها بدت أنيقة بشكل مدهش. أخذت كوبًا صغيرًا أصفر اللون من أسفل عربتها ووضعته تحت الحاوية. سكبت الحليب في الكأس و أعطته إلى غارين.
“هل أستطيع الحصول على واحدة من فضلك؟”
“ماذا حدث؟” عبس غارين. بالنسبة إلى غارين ، كان يعتقد دائمًا أن العالم مختلف داخل المنزل و خارجه. بالنسبة له ، كان المنزل مكانًا يمكنه فيه تحرير نفسه من كل همومه. يمكن أن يكون هو نفسه فقط عندما يكون مع أخته البريئة التي تعرف فقط كيف تعامله بشكل جيد.
أجابت السيدة العجوز: “بالطبع”. كان وجهها يتجعد مع تقدم العمر ، و كذلك تنورتها ، لكنها بدت أنيقة بشكل مدهش. أخذت كوبًا صغيرًا أصفر اللون من أسفل عربتها ووضعته تحت الحاوية. سكبت الحليب في الكأس و أعطته إلى غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع قميصه الممزق دون عناء ورماه في سلة المهملات على جانبه. كان يرتدي فقط معطفه الذي يغطي جسده وهو يسارع نحو اتجاه منزله.
أعطى السيدة العجوز 2 دولار ، ممسكًا الكأس بعناية في يديه ، وتوجه إلى القوس عند الزاوية. شكلت اللوحات الإعلانية الموجودة على جانبي المتجر المغلق بالصدفة سياجًا يمنع الرياح من الهبوب على غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع قميصه الممزق دون عناء ورماه في سلة المهملات على جانبه. كان يرتدي فقط معطفه الذي يغطي جسده وهو يسارع نحو اتجاه منزله.
وضع غارين ظهره على الحائط ناظرًا إلى عربة الحليب التي كانت تبتعد عنه. بين الحين والآخر ، كان السكان يخرجون من منازلهم لشراء الحليب من السيدة العجوز. أعطتهم مشروباتهم ، وسلموها المال ، و واصلت رحلتها.
“الآن ، أنا ببساطة أقوي جسدي وألقي به على خصمي لأرى ما سيحدث. ومع ذلك ، ستكون الأمور مختلفة عندما تنضج مهاراتي القتالية “.
تكرر مشهد انفجار رقم 101 بضربة واحدة في ذهنه.
جلست يينغ إير على الأريكة ، دون أي نية للدخول إلى غرفتها. كان من الواضح من وجهها أنها كانت متعبة. لقد كانت تتثائب حين لا يكون غارين منتبهًا و تقمعه بالأوقات حين يكون منتبها .
“لقد قتلت مرة أخرى …” أغمض غارين عينيه ، ويبدو أنه عالق في تذكر ذلك . “لقد ولدت بموهبة لا يمتلكها أي شخص آخر: القدرة على تجاوز الفجوة التي قضى الآخرون سنوات في بنائها بسرعة. ولكن هل هي نعمة أم نقمة؟ لهذا السبب ، ليس لدي أي تقدم في تقوية قلبي و روحي “.
أغلق غارين الباب بهدوء وغ ير حذائه قبل دخول غرفة المعيشة. من زاوية عينيه ، لاحظ ظلًا جالسًا على الأريكة. كان بالكاد يستطيع أن يحدد شكل الشخص تحت الإضاءة المنخفضة
“زيادة القوة بشكل مفاجئ ، مما يجعل رغباتي تنفصل وتخرج عن نطاق السيطرة … هل هذا ما أواجهه؟ هل أسير في الطريق الصالح أم الطريق الشيطاني؟ “
كان غارين هادئًا بشكل مدهش لأنه كان يعلم أن تأثير الرصاصات هو الذي تسبب في الألم الداخلي.
بعد أن عاد من حواسه ، توقف على الفور عن أفكاره. أخذ رشفة من الحليب الدافئ ، إرتفع بخار المشروب على وجهه. تسربت الرائحة الغنية للحليب إلى أنفه وجعلته يشعر بالرضا بشكل غريب.
كان غارين هادئًا بشكل مدهش لأنه كان يعلم أن تأثير الرصاصات هو الذي تسبب في الألم الداخلي.
“القتال مع الطوق الذهبي 101 … كان من الواضح أن سرعتي لا يمكن أن تضاهيه ، لكن قوتي ودفاعاتي كانت كافية لتحمل ضرباته. لا يهم كم عدد الضربات التي وجهها إلي ، كانت ضربة واحدة مني كافية لقتله … والتي كانت أيضًا واحدة من مزايا المقاتلين المعتمدين على القوة. حتى ذلك الحين ، لا تزال تقنيات القتال الخاصة بي غير مناسبة للقتال . إذا كانت أسلوبي في مستوى أعلى ، فأنا واثق من أنني كنت سأكون قادر على ضربه أولاً بغض النظر عن مدى سرعة تحركه. يجب أن أكون متأكدًا من أنني قادر على مواجهة هذه الأنواع من الخصوم بسهولة .. ”اختتم غارين وهو يأخذ رشفة أخرى من حليبه.
“زيادة القوة بشكل مفاجئ ، مما يجعل رغباتي تنفصل وتخرج عن نطاق السيطرة … هل هذا ما أواجهه؟ هل أسير في الطريق الصالح أم الطريق الشيطاني؟ “
“يبدو كما لو أن خياري لتقوية جسدي أولاً كان صحيحًا. بغض النظر عن مدى سرعة الشخص ، فإن رصاصة هي كل ما هو مطلوب لإنهاء المعركة. هذا النوع من النهج أكثر أمانًا …… على أقل تقدير. سيء للغاية أني ما زلت أقاتل بالفنون الأساسية . ما زلت بحاجة إلى التركيز على ترسيخ مهاراتي القديمة قبل التقدم “.
“أقسم أنني بريء …” من الواضح أن غارين كان في مأزق و كان منعج من هذا الموضوع بنفسه لذا بدأ في إعطاء شرح مفصل لأخته عما حدث.
قام بتشكيل الكوب ككرة و ألقاه في سلة مهملات قريبة بعد الانتهاء من الشرب .
“هل هم … هل رأوا وجهك؟” كانت عيناها مثبتتين على مسحوق الأسمنت على وجه غارين.
“الآن ، أنا ببساطة أقوي جسدي وألقي به على خصمي لأرى ما سيحدث. ومع ذلك ، ستكون الأمور مختلفة عندما تنضج مهاراتي القتالية “.
“مات؟” نظرت غريس إلى غارين لثانية ولاحظت أنه لم يظهر أي عاطفة. فهمت على الفور عندما رأت مسحوق الأسمنت على وجهه. “أفهم. سأتصرف.”
خرج غارين من مخبأه وتوجه نحو الجسر الحجري. بعد عبوره ، استغرق الأمر عشر دقائق أخرى حتى يصل غارين إلى منزله في شارع الشجرة الزرقاء.
سار دون قلق على طول الشارع الرئيسي ، مدركًا أن لا أحد يعرف من هو ، وبطبيعة الحال ، لن يكون لديهم أي نوايا تجاهه. إذا لم يكن هناك مخطط محدد ضده ، فسيكون الناس العاديون مثل الكتاكيت على راحة يده.
من هذه النقطة فصاعدًا ، تم اعتبار المنطقة بأكملها داخل شارع الشجرة الزرقاء بمثابة الضواحي.
“إنها العاشرة بالفعل؟” معرفة ذلك دفع غارين إلى تسريع وتيرته. كانت الصواحي فارغة بشكل خاص أثناء الليل ، باستثناء العربات و السيارات العرضية على طول الطريق. بدا الأمر كما لو أن أحداً لم تطأ قدمه هنا أثناء الليل.
دينغ-دينغ-دينغ-دينغ…
قبل صعود الدرج ، سمع أصوات بكاء أطفال قادم من أعلى ، وكذلك صوت ذكر أجش قادم من مشغل الأسطوانات.
رن جرس من بعيد ، مشيرًا إلى أن الساعة قد وصلت العاشرة.
“القتال مع الطوق الذهبي 101 … كان من الواضح أن سرعتي لا يمكن أن تضاهيه ، لكن قوتي ودفاعاتي كانت كافية لتحمل ضرباته. لا يهم كم عدد الضربات التي وجهها إلي ، كانت ضربة واحدة مني كافية لقتله … والتي كانت أيضًا واحدة من مزايا المقاتلين المعتمدين على القوة. حتى ذلك الحين ، لا تزال تقنيات القتال الخاصة بي غير مناسبة للقتال . إذا كانت أسلوبي في مستوى أعلى ، فأنا واثق من أنني كنت سأكون قادر على ضربه أولاً بغض النظر عن مدى سرعة تحركه. يجب أن أكون متأكدًا من أنني قادر على مواجهة هذه الأنواع من الخصوم بسهولة .. ”اختتم غارين وهو يأخذ رشفة أخرى من حليبه.
“إنها العاشرة بالفعل؟” معرفة ذلك دفع غارين إلى تسريع وتيرته. كانت الصواحي فارغة بشكل خاص أثناء الليل ، باستثناء العربات و السيارات العرضية على طول الطريق. بدا الأمر كما لو أن أحداً لم تطأ قدمه هنا أثناء الليل.
“لا تقلقي كثيرًا عندما تكونين داخل المنزل. خذي قسطا من الراحة. أنا متأكد من أنك ستكونين بخير بعد ليلة نوم جيدة “. غارين ترك خديها بعد ذلك . “لا تنسي أنه لا يزال لديك أنا ، و أبي ، و أمي في المنزل.”
بعد الخروج من معركة شديدة ، كان غارين مرتاحًا بشكل استثنائي ، حيث أمضى هذه الليلة الصامتة بشكل غريب .
“القتال مع الطوق الذهبي 101 … كان من الواضح أن سرعتي لا يمكن أن تضاهيه ، لكن قوتي ودفاعاتي كانت كافية لتحمل ضرباته. لا يهم كم عدد الضربات التي وجهها إلي ، كانت ضربة واحدة مني كافية لقتله … والتي كانت أيضًا واحدة من مزايا المقاتلين المعتمدين على القوة. حتى ذلك الحين ، لا تزال تقنيات القتال الخاصة بي غير مناسبة للقتال . إذا كانت أسلوبي في مستوى أعلى ، فأنا واثق من أنني كنت سأكون قادر على ضربه أولاً بغض النظر عن مدى سرعة تحركه. يجب أن أكون متأكدًا من أنني قادر على مواجهة هذه الأنواع من الخصوم بسهولة .. ”اختتم غارين وهو يأخذ رشفة أخرى من حليبه.
سار دون قلق على طول الشارع الرئيسي ، مدركًا أن لا أحد يعرف من هو ، وبطبيعة الحال ، لن يكون لديهم أي نوايا تجاهه. إذا لم يكن هناك مخطط محدد ضده ، فسيكون الناس العاديون مثل الكتاكيت على راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع قميصه الممزق دون عناء ورماه في سلة المهملات على جانبه. كان يرتدي فقط معطفه الذي يغطي جسده وهو يسارع نحو اتجاه منزله.
عند الجسر الحجري ، جلس عدد قليل من السكارى على الأرض يتفاخرون بقصصهم. ركضت رائحة الكحول الحادة إلى خياشيم غارين أثناء مروره.
“أنا سأعود للبيت أولاً. كوني حذرة عند العودة ، غريس “.
كان غارين يضع يديه على سكة حديد الجسر. إنتقل ملمس السطح الخشن البارد للأسمنت الذي شعر به إلى صورة الجسم على الإسمنت في ذهنه. فجأة شعر ببعض الألم يتصاعد من صدره إلى بطنه.
“أنا سأعود للبيت أولاً. كوني حذرة عند العودة ، غريس “.
كان غارين هادئًا بشكل مدهش لأنه كان يعلم أن تأثير الرصاصات هو الذي تسبب في الألم الداخلي.
بعد الشجار لفترة من الوقت ، استنفذت يينغ إير أخيرًا. ثم سقطت مرهقة على الأريكة.
قطع قميصه الممزق دون عناء ورماه في سلة المهملات على جانبه. كان يرتدي فقط معطفه الذي يغطي جسده وهو يسارع نحو اتجاه منزله.
وصلت يديه إلى بطنه. ما زال لا يستطيع التخلص من الألم.
لم يبتعد غارين حتى قبل أن تظهر عربة بيضاء قادمة نحو اتجاهه. قامت العربة بمنعطف حاد في الشارع الرئيسي و تبعته ببطء. إنخفضت نافذة العربة ببطء ، لتكشف غريس بوجهها المتعب غير العاطفي.
سار دون قلق على طول الشارع الرئيسي ، مدركًا أن لا أحد يعرف من هو ، وبطبيعة الحال ، لن يكون لديهم أي نوايا تجاهه. إذا لم يكن هناك مخطط محدد ضده ، فسيكون الناس العاديون مثل الكتاكيت على راحة يده.
“لقد حصلت على إذن للتطبيق. الآن ، بغض النظر عما إذا كانوا الطوق الذهبي أم لا ، إذا وطأت أقدامهم أراضينا ، فيجب عليهم اتباع القواعد. همست. يجب أن يقدموا شرحًا واضحًا عن سبب نصبهم كمينًا لنا الآن. “
“استرخي ، لقد جمعت ما يكفي من الموارد البشرية للتعامل مع هذا الوضع.” يمكن رؤية نية القتل في عيون غريس وهي تتابع ، “لدي قسم الشرطة بجانبي. هذه المرة سأقدم للأطواق الذهبية درسًا لا يُنسى! “
وصل غارين بجانب العربة .و قال بهدوء: “مات 101”.
ردت يينغ إير فقط بعد ما يشبه الأبدية.
“مات؟” نظرت غريس إلى غارين لثانية ولاحظت أنه لم يظهر أي عاطفة. فهمت على الفور عندما رأت مسحوق الأسمنت على وجهه. “أفهم. سأتصرف.”
“آه … آه. ماذا تفعل!؟” اندلعت يينغ إيه بالصراخ . حاولت سحب يدي غارين بعيدًا عن خديها ولكن على الرغم من بذل قصارى جهدها ، إلا أن محاولاتها كانت غير فعالة.
لقد تلقيت بعض المعلومات هذه المرة عندما عدت إلى الشركة. تجرأ الطوق الذهبي على أن يأمر بعض أتباعه بخطف ابن وابنة ديل كويك سيلفر و النسر الأبيض . لا يزال الوضع الحالي لأطفالهم غير معروف. من الواضح أن هناك بعض الدوافع وراء هذا العمل “.
تكرر مشهد انفجار رقم 101 بضربة واحدة في ذهنه.
استعاد غارين أنفاسه قبل أن يتحدث ، “لقد أنقذت الطفلين بالفعل. من المؤسف أنهم لم يكونوا ممتنين “.
“هل هذا صحيح؟” أضائت عيون غارين فجأة. “إذن ، هل تعرفين أي طوائف معروفة تتدرب بطريقة غير رسمية؟”
صدمت غريس برده. لم تكن تتوقع أن الكثير حدث عندما لم تكن موجودة.
كان غارين هادئًا بشكل مدهش لأنه كان يعلم أن تأثير الرصاصات هو الذي تسبب في الألم الداخلي.
“هل هم … هل رأوا وجهك؟” كانت عيناها مثبتتين على مسحوق الأسمنت على وجه غارين.
وضع غارين يديه داخل جيوب سرواله أثناء تجواله ؛ كان المعطف يخفي القميص الممزق الذي كان يرتديه بالداخل. فك أزرار قميصه ونظر إلى صدره ، ليجد العلامة الحمراء على جلده المكشوف تتلاشى ببطء.
“من المفترض لا … لكنها لا تزال ابنة ديل كويك سيلفر. يمكنها أن ترى بسهولة من خلال التنكر. إنها حقا مسألة صعبة “. تذكر غارين اللحظة التي وقفت فيها الفتاة الصغيرة مقابله و شككت في تصرفاته .
بام
“صحيح ، هل تعرف كيف تقسم الفصائل نفسها في مجتمع فنون الدفاع عن النفس؟” أضاف غارين هذا السؤال فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلين؟ ماذا حدث اليوم؟ ألن تذهبي إلى بحيرة تموج اليشم مع أصدقائك غدًا؟ “
“تقسيم الطوائف؟” كانت غريس في حيرة. “لست متأكدة بشكل خاص من ذلك ، ولكن مما سمعته هناك مجموعتين: الطوائف الرسمية التي تدرب أفرادها لصقل أجسامهم و عقلياتهم ؛ و الطوائف غير الرسمية الذين يدربون الناس على تحويل أنفسهم إلى أسلحة بشرية للقضاء على الأرواح “.
ثم انتقل و جلس بجانب أخته على الأريكة.
“هل هذا صحيح؟” أضائت عيون غارين فجأة. “إذن ، هل تعرفين أي طوائف معروفة تتدرب بطريقة غير رسمية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعطني ثانية …” عبست غريس. صمتت للحظة قبل أن تكمل: “سيدك واحد منهم و الدوجو الخاص بكم يعرف ببوابة الماموث * هذه الجملة جلبتها من الصيني من فصول بعيدة فقط كي لا تختلط عليكم الأمور *. هناك عدد قليل من فناني الدفاع عن النفس داخل المحافظة الذين يتبعون هذه الفلسفة. لهم تأثير كبير على المجتمع تحت الأرض هناك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى السيدة العجوز 2 دولار ، ممسكًا الكأس بعناية في يديه ، وتوجه إلى القوس عند الزاوية. شكلت اللوحات الإعلانية الموجودة على جانبي المتجر المغلق بالصدفة سياجًا يمنع الرياح من الهبوب على غارين.
“يبدو أنهم مقبولون تمامًا. ماذا عن فناني الدفاع عن النفس الذين تدربوا بشكل رسمي؟ ” تابع غارين السؤال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس غارين إلى جانب أخته بعد أن لاحظ أنها هدأت . “لا أفعل الكثير ، عادة ما أمارس الجري في المساء ، أليس كذلك؟ بالإضافة إلى ذلك ، أحتاج إلى تدريب بعض تقنياتي الأساسية في الدوجو. من الطبيعي أن أعود إلى المنزل في وقت متأخر “.
“متشابهون تقريبًا ، إلى جانب حقيقة أنهم لا يسكنون في المجتمع السري ، فإنهم متشابهون تمامًا مع المجتمعات غير الرسمية. ألم يذكر سيدك أو كبارك شيئًا عن هذا؟ “
“مات؟” نظرت غريس إلى غارين لثانية ولاحظت أنه لم يظهر أي عاطفة. فهمت على الفور عندما رأت مسحوق الأسمنت على وجهه. “أفهم. سأتصرف.”
“أنا سأعود للبيت أولاً. كوني حذرة عند العودة ، غريس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الزاوية أمام الشارع ، ظهرت سيدة عجوز في ثوبها الرمادي ، وهي تدفع عربتها برفق. على عربتها كان هناك حاوية سوداء اسطوانية الشكل ، وعلى سطح الحاوية كانت الكلمات: حليب 2 دولار .
“استرخي ، لقد جمعت ما يكفي من الموارد البشرية للتعامل مع هذا الوضع.” يمكن رؤية نية القتل في عيون غريس وهي تتابع ، “لدي قسم الشرطة بجانبي. هذه المرة سأقدم للأطواق الذهبية درسًا لا يُنسى! “
“يبدو كما لو أن خياري لتقوية جسدي أولاً كان صحيحًا. بغض النظر عن مدى سرعة الشخص ، فإن رصاصة هي كل ما هو مطلوب لإنهاء المعركة. هذا النوع من النهج أكثر أمانًا …… على أقل تقدير. سيء للغاية أني ما زلت أقاتل بالفنون الأساسية . ما زلت بحاجة إلى التركيز على ترسيخ مهاراتي القديمة قبل التقدم “.
رأى غارين التصميم من عيون غريس لذا لم يكلف نفسه عناء المتابعة. مر غارين من البوابة الرئيسية للسكن و رأى الحرس القديم يراقبه. ثم خربش الحارس على قطعة من الورق و وجهه لأسفل.
هرعت فتاة ترتدي معطفًا سميكًا من الفرو الأبيض إلى العربة. سحبت بعض المال وأعطته للسيدة العجوز. في المقابل ثم غادرت مع حليب دافئ بين كفيها.
قبل صعود الدرج ، سمع أصوات بكاء أطفال قادم من أعلى ، وكذلك صوت ذكر أجش قادم من مشغل الأسطوانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى السيدة العجوز 2 دولار ، ممسكًا الكأس بعناية في يديه ، وتوجه إلى القوس عند الزاوية. شكلت اللوحات الإعلانية الموجودة على جانبي المتجر المغلق بالصدفة سياجًا يمنع الرياح من الهبوب على غارين.
سار غارين بضع درجات ثم قفز للأعلى في لمح البصر. كان الردهة بالطوابق العليا مظلمة و شبه سوداء ، لذلك كان على غارين التحرك ببطء لتجنب الاصطدام بأي شيء أو أي شخص. وصل إلى الباب وأخرج المفتاح و أدخله في ثقب المفتاح.
كان غارين يضع يديه على سكة حديد الجسر. إنتقل ملمس السطح الخشن البارد للأسمنت الذي شعر به إلى صورة الجسم على الإسمنت في ذهنه. فجأة شعر ببعض الألم يتصاعد من صدره إلى بطنه.
*كا تشاك*
بام
أدار و فتح مقبض الباب. كان الداخل مظلما و صامتا.
وصل غارين بجانب العربة .و قال بهدوء: “مات 101”.
أغلق غارين الباب بهدوء وغ ير حذائه قبل دخول غرفة المعيشة. من زاوية عينيه ، لاحظ ظلًا جالسًا على الأريكة. كان بالكاد يستطيع أن يحدد شكل الشخص تحت الإضاءة المنخفضة
شد غارين قميصه بسبب انخفاض درجة الحرارة من حوله. هو أيضا سارع نحو السيدة العجوز.
توقف غارين يحدث ثليلا ، قبل أن يدرك ببطء أن الشكل كان لأخته.
بعد الشجار لفترة من الوقت ، استنفذت يينغ إير أخيرًا. ثم سقطت مرهقة على الأريكة.
“يينغ إير؟ لما أنت جالسة هنا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الخروج من معركة شديدة ، كان غارين مرتاحًا بشكل استثنائي ، حيث أمضى هذه الليلة الصامتة بشكل غريب .
جلست يينغ إير بصمت على الأريكة بينما تنظر لأسفل ؛ يكتنف تعبيرها في الظلام. كان مصدر الضوء الوحيد هو الضوء الخافت القادم من المبنى المقابل ، والذي كان يسطع عبر النافذة عليها.
هرعت فتاة ترتدي معطفًا سميكًا من الفرو الأبيض إلى العربة. سحبت بعض المال وأعطته للسيدة العجوز. في المقابل ثم غادرت مع حليب دافئ بين كفيها.
لاحظ غارين أن أخته كانت ترتدي تنورة سوداء عالية الخصر. حتى أنها كانت ترتدي زوجًا من الجوارب السميكة تحت تنورتها. جلست بلا حراك على الأريكة دون أن ترد.
“مهلا! ليس الوجه! ” تم القبض على غارين على حين غرة من قبل أخته. سرعان ما تجنب لكمات أخته ، و أخفى رأسه بين ذراعه ، و بدأ القفز متجنبا في مكان في غرفة المعيشة.
منذ أن جاء إلى هذا العالم ، كان غارين يهتم دائمًا بأخته. انطلاقا من شخصية أخته ، كان يعلم أن هناك شيئًا ما قد حدث.
“يبدو كما لو أن خياري لتقوية جسدي أولاً كان صحيحًا. بغض النظر عن مدى سرعة الشخص ، فإن رصاصة هي كل ما هو مطلوب لإنهاء المعركة. هذا النوع من النهج أكثر أمانًا …… على أقل تقدير. سيء للغاية أني ما زلت أقاتل بالفنون الأساسية . ما زلت بحاجة إلى التركيز على ترسيخ مهاراتي القديمة قبل التقدم “.
ثم انتقل و جلس بجانب أخته على الأريكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء ، لا تهتم !” أدارت يينغ إر رأسها بعيدًا. “أنا متعبة قليلاً هذا كل شيء.”
“ماذا تفعلين؟ ماذا حدث اليوم؟ ألن تذهبي إلى بحيرة تموج اليشم مع أصدقائك غدًا؟ “
“هل تريدني أن أقتلك !؟” وقفت يينغ إير ، وهي تضرب و تركل غارين بطريقة تعسفية تمامًا. ومع ذلك ، لم تستعمل الكثير من القوة لمنع إيذاء غارين بالصدفة . “
ردت يينغ إير فقط بعد ما يشبه الأبدية.
صدمت غريس برده. لم تكن تتوقع أن الكثير حدث عندما لم تكن موجودة.
“لن أذهب غدًا.”
“هف … لقد مرت شهور فقط و قد نما جسمك لهذه الدرجة بالفعل. ماذا أكلت لتصبح هكذا ؟ هذا سخيف! ” كانت تداعب قبضتيها. لم يشعر غارين بشيء من هجماتها و مع ذلك كانت قبضتيها حمراء مع إنتفاخ كدمات .
“ماذا حدث؟” عبس غارين. بالنسبة إلى غارين ، كان يعتقد دائمًا أن العالم مختلف داخل المنزل و خارجه. بالنسبة له ، كان المنزل مكانًا يمكنه فيه تحرير نفسه من كل همومه. يمكن أن يكون هو نفسه فقط عندما يكون مع أخته البريئة التي تعرف فقط كيف تعامله بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يجب أن تنظري إلى أخيك بازدراء” ، ابتسم غارين ، و هو يثبت جسده للسماح لـ يينغ إير بضربه. “هل أنت تحاولين دغدغتي ؟”
بالإضافة إلى ذلك ، كانت يينغ إير آخر من تمنى أن يؤذيه.
لم يبتعد غارين حتى قبل أن تظهر عربة بيضاء قادمة نحو اتجاهه. قامت العربة بمنعطف حاد في الشارع الرئيسي و تبعته ببطء. إنخفضت نافذة العربة ببطء ، لتكشف غريس بوجهها المتعب غير العاطفي.
“لا شيء ، لا تهتم !” أدارت يينغ إر رأسها بعيدًا. “أنا متعبة قليلاً هذا كل شيء.”
جلست يينغ إير بصمت على الأريكة بينما تنظر لأسفل ؛ يكتنف تعبيرها في الظلام. كان مصدر الضوء الوحيد هو الضوء الخافت القادم من المبنى المقابل ، والذي كان يسطع عبر النافذة عليها.
ابتسم غارين ، ومد يديه إلى جانبي خد أخته و سحبهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار غارين بضع درجات ثم قفز للأعلى في لمح البصر. كان الردهة بالطوابق العليا مظلمة و شبه سوداء ، لذلك كان على غارين التحرك ببطء لتجنب الاصطدام بأي شيء أو أي شخص. وصل إلى الباب وأخرج المفتاح و أدخله في ثقب المفتاح.
“آه … آه. ماذا تفعل!؟” اندلعت يينغ إيه بالصراخ . حاولت سحب يدي غارين بعيدًا عن خديها ولكن على الرغم من بذل قصارى جهدها ، إلا أن محاولاتها كانت غير فعالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعته يينغ إير عن كثب ، طاردته و حاولت ضربه. كلاهما أثار ضجة في غرفة المعيشة.
“لا تقلقي كثيرًا عندما تكونين داخل المنزل. خذي قسطا من الراحة. أنا متأكد من أنك ستكونين بخير بعد ليلة نوم جيدة “. غارين ترك خديها بعد ذلك . “لا تنسي أنه لا يزال لديك أنا ، و أبي ، و أمي في المنزل.”
جلست يينغ إير بصمت على الأريكة بينما تنظر لأسفل ؛ يكتنف تعبيرها في الظلام. كان مصدر الضوء الوحيد هو الضوء الخافت القادم من المبنى المقابل ، والذي كان يسطع عبر النافذة عليها.
“هل تريدني أن أقتلك !؟” وقفت يينغ إير ، وهي تضرب و تركل غارين بطريقة تعسفية تمامًا. ومع ذلك ، لم تستعمل الكثير من القوة لمنع إيذاء غارين بالصدفة . “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الخروج من معركة شديدة ، كان غارين مرتاحًا بشكل استثنائي ، حيث أمضى هذه الليلة الصامتة بشكل غريب .
“لا يجب أن تنظري إلى أخيك بازدراء” ، ابتسم غارين ، و هو يثبت جسده للسماح لـ يينغ إير بضربه. “هل أنت تحاولين دغدغتي ؟”
قبل صعود الدرج ، سمع أصوات بكاء أطفال قادم من أعلى ، وكذلك صوت ذكر أجش قادم من مشغل الأسطوانات.
“جاههه !!!” كان ينغ إير غاضبًا حقًا الآن. “يبدو أنك لن تعرف غضبي إذا لم أستخدم قوتي الحقيقية!”
احتضن كلاهما جانب من الأريكة و دردشا مطولا . بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى رشدهم ، كانت قد مرت ساعتين بعد منتصف الليل.
بام
جلست يينغ إير على الأريكة ، دون أي نية للدخول إلى غرفتها. كان من الواضح من وجهها أنها كانت متعبة. لقد كانت تتثائب حين لا يكون غارين منتبهًا و تقمعه بالأوقات حين يكون منتبها .
ألقت لكمة ثقيلة على وجه غارين.
كان غارين هادئًا بشكل مدهش لأنه كان يعلم أن تأثير الرصاصات هو الذي تسبب في الألم الداخلي.
“مهلا! ليس الوجه! ” تم القبض على غارين على حين غرة من قبل أخته. سرعان ما تجنب لكمات أخته ، و أخفى رأسه بين ذراعه ، و بدأ القفز متجنبا في مكان في غرفة المعيشة.
استعاد غارين أنفاسه قبل أن يتحدث ، “لقد أنقذت الطفلين بالفعل. من المؤسف أنهم لم يكونوا ممتنين “.
تبعته يينغ إير عن كثب ، طاردته و حاولت ضربه. كلاهما أثار ضجة في غرفة المعيشة.
“القتال مع الطوق الذهبي 101 … كان من الواضح أن سرعتي لا يمكن أن تضاهيه ، لكن قوتي ودفاعاتي كانت كافية لتحمل ضرباته. لا يهم كم عدد الضربات التي وجهها إلي ، كانت ضربة واحدة مني كافية لقتله … والتي كانت أيضًا واحدة من مزايا المقاتلين المعتمدين على القوة. حتى ذلك الحين ، لا تزال تقنيات القتال الخاصة بي غير مناسبة للقتال . إذا كانت أسلوبي في مستوى أعلى ، فأنا واثق من أنني كنت سأكون قادر على ضربه أولاً بغض النظر عن مدى سرعة تحركه. يجب أن أكون متأكدًا من أنني قادر على مواجهة هذه الأنواع من الخصوم بسهولة .. ”اختتم غارين وهو يأخذ رشفة أخرى من حليبه.
بعد الشجار لفترة من الوقت ، استنفذت يينغ إير أخيرًا. ثم سقطت مرهقة على الأريكة.
“ماذا حدث؟” عبس غارين. بالنسبة إلى غارين ، كان يعتقد دائمًا أن العالم مختلف داخل المنزل و خارجه. بالنسبة له ، كان المنزل مكانًا يمكنه فيه تحرير نفسه من كل همومه. يمكن أن يكون هو نفسه فقط عندما يكون مع أخته البريئة التي تعرف فقط كيف تعامله بشكل جيد.
“هف … لقد مرت شهور فقط و قد نما جسمك لهذه الدرجة بالفعل. ماذا أكلت لتصبح هكذا ؟ هذا سخيف! ” كانت تداعب قبضتيها. لم يشعر غارين بشيء من هجماتها و مع ذلك كانت قبضتيها حمراء مع إنتفاخ كدمات .
“يبدو كما لو أن خياري لتقوية جسدي أولاً كان صحيحًا. بغض النظر عن مدى سرعة الشخص ، فإن رصاصة هي كل ما هو مطلوب لإنهاء المعركة. هذا النوع من النهج أكثر أمانًا …… على أقل تقدير. سيء للغاية أني ما زلت أقاتل بالفنون الأساسية . ما زلت بحاجة إلى التركيز على ترسيخ مهاراتي القديمة قبل التقدم “.
“قلت لك إنني أمارس فنون القتال . أنا حتى تلميذ مباشر للسيد . أنا مختلف عن الهواة مثلك “. أظهر غارين عن قصد وجهه الفخور لأخته.
“هف … لقد مرت شهور فقط و قد نما جسمك لهذه الدرجة بالفعل. ماذا أكلت لتصبح هكذا ؟ هذا سخيف! ” كانت تداعب قبضتيها. لم يشعر غارين بشيء من هجماتها و مع ذلك كانت قبضتيها حمراء مع إنتفاخ كدمات .
“أنت … حقا تثير غضبي !” شعرت يينغ إير برغبة مفاجئة في ضرب شقيقها أكثر. لكن استنشقت بعمق ، وقمعت رغباتها. “بالحديث عن ذلك ، كنت قد تغيب طوال اليوم منذ أسابيع. ماذا تفعل بالخارج؟ هل وجدت وظيفة في الخارج بما أنها فترة الأعياد الآن؟ “
جلست يينغ إير بصمت على الأريكة بينما تنظر لأسفل ؛ يكتنف تعبيرها في الظلام. كان مصدر الضوء الوحيد هو الضوء الخافت القادم من المبنى المقابل ، والذي كان يسطع عبر النافذة عليها.
جلس غارين إلى جانب أخته بعد أن لاحظ أنها هدأت . “لا أفعل الكثير ، عادة ما أمارس الجري في المساء ، أليس كذلك؟ بالإضافة إلى ذلك ، أحتاج إلى تدريب بعض تقنياتي الأساسية في الدوجو. من الطبيعي أن أعود إلى المنزل في وقت متأخر “.
وضع غارين ظهره على الحائط ناظرًا إلى عربة الحليب التي كانت تبتعد عنه. بين الحين والآخر ، كان السكان يخرجون من منازلهم لشراء الحليب من السيدة العجوز. أعطتهم مشروباتهم ، وسلموها المال ، و واصلت رحلتها.
“ليس من الجيد أن تعود إلى المنزل متأخرا جدا .” قالت يينغ إير ، وهي ترفع شفتيها “وسمعت إشاعة عنك وعن آي فاي في المدرسة …”
“استرخي ، لقد جمعت ما يكفي من الموارد البشرية للتعامل مع هذا الوضع.” يمكن رؤية نية القتل في عيون غريس وهي تتابع ، “لدي قسم الشرطة بجانبي. هذه المرة سأقدم للأطواق الذهبية درسًا لا يُنسى! “
“أقسم أنني بريء …” من الواضح أن غارين كان في مأزق و كان منعج من هذا الموضوع بنفسه لذا بدأ في إعطاء شرح مفصل لأخته عما حدث.
“ليس من الجيد أن تعود إلى المنزل متأخرا جدا .” قالت يينغ إير ، وهي ترفع شفتيها “وسمعت إشاعة عنك وعن آي فاي في المدرسة …”
احتضن كلاهما جانب من الأريكة و دردشا مطولا . بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى رشدهم ، كانت قد مرت ساعتين بعد منتصف الليل.
“يبدو كما لو أن خياري لتقوية جسدي أولاً كان صحيحًا. بغض النظر عن مدى سرعة الشخص ، فإن رصاصة هي كل ما هو مطلوب لإنهاء المعركة. هذا النوع من النهج أكثر أمانًا …… على أقل تقدير. سيء للغاية أني ما زلت أقاتل بالفنون الأساسية . ما زلت بحاجة إلى التركيز على ترسيخ مهاراتي القديمة قبل التقدم “.
جلست يينغ إير على الأريكة ، دون أي نية للدخول إلى غرفتها. كان من الواضح من وجهها أنها كانت متعبة. لقد كانت تتثائب حين لا يكون غارين منتبهًا و تقمعه بالأوقات حين يكون منتبها .
كان غارين يتجول على طول الشارع المجاور للنهر مرتديًا معطفه الأسود.
“إنها العاشرة بالفعل؟” معرفة ذلك دفع غارين إلى تسريع وتيرته. كانت الصواحي فارغة بشكل خاص أثناء الليل ، باستثناء العربات و السيارات العرضية على طول الطريق. بدا الأمر كما لو أن أحداً لم تطأ قدمه هنا أثناء الليل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
