334
* ملك الشر *
حاول غارين مرة أخرى ، لكنه لم يحصل على التأثير المطلوب. أخيرًا ، تخلى عن خطته للتواصل مع القزم. فكر للحظة قبل أن يطلق أمر عبر إرادته.
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
بدا الصوت مثل الرعد ، وكانت الزلازل التي تسببت فيه تخدر جسد غارين بالكامل.
* هناك مزيد *
فجأة توقف البدين عن الحركة . رفع الصولجان نحو كتفه بينما أصبح وجهه بلا تعابير.
تغير تعبير غارين قليلاً. في غمضة عين ، شعر أن عشرين من الخنافس الطفيلية إختفت .
“قزم المدينة لن يقبل إلا الحياة الأولى التي تمنحه هدية …”
فجأة ، ظهر صوت أنين في عقله و انقطع اتصاله من صقر الرنين على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي غارين لا يزال في حالة من عدم التصديق ، قفز فوق مبنى و قام بمسح محيطه. كانت المدينة بأكملها صامتة تمامًا ، ولم يكن هناك أي أثر للقزم.
“اللعنة! كنت أعلم أنه ستكون هناك مشكلة !! ” انتشر الذعر في قلب غارين ، أغلق جيوبه و خرج من مدخل المتحف بسرعة من الباب الرئيس ي. ما وجده بالخارج تركه في حالة صدمة .
ابتلع غارين لعابه.
في المدينة الواقعة على الجانب الأيسر من المتحف ، كان هناك دهني ضخم لا يضاهى بالحجم يحمل صولجانًا ضخمًا بشكل لا يصدق وهو يسير في داخل المدينة خطوة بخطوة.
كان جسد هذا الوحش مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين باللون الأخضر الداكن ، وله جلد خشن يشبه لحاء شجرة قديمة. كان لديه أيضًا بطن كبير بارز. كان ارتفاعه على ما يبدو أطول بكثير من معظم المباني في المناطق المحيطة. كان الصولجان على كتفه أسود بالكامل ، وكان حجمه لا يضاهى.
كان جسد هذا الوحش مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين باللون الأخضر الداكن ، وله جلد خشن يشبه لحاء شجرة قديمة. كان لديه أيضًا بطن كبير بارز. كان ارتفاعه على ما يبدو أطول بكثير من معظم المباني في المناطق المحيطة. كان الصولجان على كتفه أسود بالكامل ، وكان حجمه لا يضاهى.
حاول غارين التعرف على الكلمات بعناية وسرعان ما أدرك أنه من الواضح أن هذه الكلمات كانت مكتوبة بلغة إندور أيضًا.
كان يتجول في المدينة خطوة بخطوة ، كما لو كان يقوم بدوريات في أراضيه.
أكل حفنتين على التوالي بينما ظل وجه غارين خاليًا من التعبيرات ، بينما كان يراقب القزم بهدوء. كانت جميع خنافسه هنا ، ومن بين مئتي منها ، أكل القزم بالفعل أكثر من ثلاثين في حفنتين فقط.
ابتلع غارين لعابه.
كان يتجول في المدينة خطوة بخطوة ، كما لو كان يقوم بدوريات في أراضيه.
كان ارتفاع هذا الوحش حوالي خمسين متراً! بينما كان يسير في المدينة ، بدت المنازل و المباني على كلا الجانبين وكأنها ألعابه الخشبية التي يمكن تدميرها بسهولة بضغطة واحدة لطيفة.
بدأ يأرجح صولجانه بعنف. تحرك بقدميه الكبيرتين و طارد غارين من الخلف بسرعة ، بسرعة غير عادية. كانت خطوة واحدة كافية له للتحرك إلى الأمام من ثلاثين إلى أربعين متراً.
حول عنقه سلسلة أسنان مستديرة ، و نما قرنان كبيران من كل من كتفيه ، مثل قرون البقر.
اختفت كل الضوضاء على الفور.
رأى غارين طواطم وحوش كبيرة ، لكنه لم ير وحشًا بهذا الحجم من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحطيم عدد لا يحصى من المباني حتى ملأ الغبار الهواء ، تطايرت شظايا الصخور بكل الإتجاهات حين انهارت المباني ، ودمرت بعض الصخور الكبيرة عددًا قليلاً من المنازل.
كان التنين الأبيض المتحجر و سلمندر مزدوج الرأس كبيرين بدرجة كافية ، ولكن مقارنة بالوحش العملاق أمام عينيه ، كان اختلاف الحجم بينهما مساويًا للفرق بين الشخص البالغ و الطفل. حتى دون المحاولة ، كان غارين يعلم بالفعل أنه لن يكون قادرًا على هزيمته.
تغير تعبير غارين قليلاً. في غمضة عين ، شعر أن عشرين من الخنافس الطفيلية إختفت .
بالنسبة إلى القزم الذي يزيد ارتفاعه عن خمسين متراً ، في كل مرة تطأ قدمه على الأرض كان يترك أثره بعمق خمسة أو ستة أمتار.
“قزم المدينة لن يقبل إلا الحياة الأولى التي تمنحه هدية …”
نشر غارين أوامره على عجل من خلال إرادته ، وسمح لجميع طواطمه الفضية بالهروب من المكان بسرعة.
“واه واه واه !!!” صرخ السمين وهو يرفع صولجانه ويصدر ضوضاء عالية غير مفهومة. لم يكن معروفًا ما إذا كان يضحك أم يزأر فقط.
بدا القزم كما لو أنه اكتشف وجود غارين. انحنى رأسه الأخضر الداكن قليلاً عندما نظر إلى غارين بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بو—————————–م!!!
فجأة ، رفع الصولجان فوق كتفه.
لم يتحرك القزم كثيرا ، مد يده إلى الأسفل وأمسك بحفنة ضخمة من الحشرات السوداء قبل أن يدفعها إلى فمه. بدأ في مضغهم بصوت عالٍ بينما كانت كمية كبيرة من السائل الأبيض اللزج تسقط من زاوية فمه.
“اه … مستحيل …لا تقل لي …”
نظر غارين إلى الأعلى و ظهر تعبير مشوش في عينيه.
بدأ غارين يشعر بعدم الارتياح . إلتف بينما كانت قدمه تطأ الأرض بعنف . بعد خطوات قليلة ، كان قد اندفع بالفعل على بعد أكثر من عشرة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنساي … لوكان … موكاي … (لحم ودم … طازج … أريد أن يأكل …)”
بو—————————–م!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ضوء طوطم قد كسر في غمضة عين !! في الوقت الحالي ، لم يستطع حتى أن يشعر بشظية من وجوده !
تردد صدى صوت إنفجار عالي يصم الآذان.
تردد صدى صوت إنفجار عالي يصم الآذان.
استدار لينظر ، ورأى أن المتحف قد دمر بالكامل. كان يوجد صولجان كبير فوق الحطام المنهار ، و مثل صندوق ورقي ، لم يمثل أي عائق أمام السلاح.
أراد أن يطلق هالته ، لكنه تعرض للقمع بضغط كبير و لم يتمكن من إطلاقها.
“واه واه واه !!!” صرخ السمين وهو يرفع صولجانه ويصدر ضوضاء عالية غير مفهومة. لم يكن معروفًا ما إذا كان يضحك أم يزأر فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور ، زحف سرب من الخنافس السوداء من خارج المدينة كأنهم مستعمرة من النمل الأسود و بدأوا يتحركون في اتجاه القزم.
بدا الصوت مثل الرعد ، وكانت الزلازل التي تسببت فيه تخدر جسد غارين بالكامل.
فجأة ، ظهر صوت أنين في عقله و انقطع اتصاله من صقر الرنين على الفور.
لاحظ أنه حتى الحجارة الصغيرة على الأرض في المقدمة بدأت تقفز من الزلازل.
كان التنين الأبيض المتحجر و سلمندر مزدوج الرأس كبيرين بدرجة كافية ، ولكن مقارنة بالوحش العملاق أمام عينيه ، كان اختلاف الحجم بينهما مساويًا للفرق بين الشخص البالغ و الطفل. حتى دون المحاولة ، كان غارين يعلم بالفعل أنه لن يكون قادرًا على هزيمته.
فجأة غطاه ظل أسود آخر.
بدا القزم كما لو أنه اكتشف وجود غارين. انحنى رأسه الأخضر الداكن قليلاً عندما نظر إلى غارين بفضول.
بدون وقت كافٍ للتفكير ، استخدم غارين كل القوة في جسده و دلس الأرض بقدميه بقوة.
* ملك الشر *
بووم!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور ، زحف سرب من الخنافس السوداء من خارج المدينة كأنهم مستعمرة من النمل الأسود و بدأوا يتحركون في اتجاه القزم.
اصطدمت كمية كبيرة من الحصى بجسده بعنف ، و تسببوا بألم حارق في جميع أنحاء جسده.
بعد فترة وجيزة ، التهم الخنفساء الأخيرة.
يبدو أن ضوء طوطم قد كسر في غمضة عين !! في الوقت الحالي ، لم يستطع حتى أن يشعر بشظية من وجوده !
نظر إلى نفسه عن كثب و استطاع أن يرى دليلًا ماديًا على ما حدث إذ أن رداءه الرمادي قد تمزق و صار مليئ بالثقوب. كانت ذراعيه وبطنه و فخذيه ، كلها مليئة بالكدمات الحمراء الداكنة و كلها ناجمة عن اصطدام الحصى به.
“أي شكل من أشكال الوحوش أنت ؟!” لم يستطع غارين أن يمنع نفسه من الشتم. استدار و بدأ يهرب بشكل مخجل.
بدا الصوت مثل الرعد ، وكانت الزلازل التي تسببت فيه تخدر جسد غارين بالكامل.
بدأ الوحش في الزئير بصوت عالٍ مرة أخرى. أمسك الصولجان في كلتا يديه.
بوم بوم بوم بوم !!!
بوم بوم بوم بوم !!!
لم يتحرك القزم كثيرا ، مد يده إلى الأسفل وأمسك بحفنة ضخمة من الحشرات السوداء قبل أن يدفعها إلى فمه. بدأ في مضغهم بصوت عالٍ بينما كانت كمية كبيرة من السائل الأبيض اللزج تسقط من زاوية فمه.
بدأ يأرجح صولجانه بعنف. تحرك بقدميه الكبيرتين و طارد غارين من الخلف بسرعة ، بسرعة غير عادية. كانت خطوة واحدة كافية له للتحرك إلى الأمام من ثلاثين إلى أربعين متراً.
بدأ يأرجح صولجانه بعنف. تحرك بقدميه الكبيرتين و طارد غارين من الخلف بسرعة ، بسرعة غير عادية. كانت خطوة واحدة كافية له للتحرك إلى الأمام من ثلاثين إلى أربعين متراً.
تم تحطيم عدد لا يحصى من المباني حتى ملأ الغبار الهواء ، تطايرت شظايا الصخور بكل الإتجاهات حين انهارت المباني ، ودمرت بعض الصخور الكبيرة عددًا قليلاً من المنازل.
تحرك الصولجان الأسود باستمرار و بسرعة ، وفي غضون بضع ضربات ، تحطمت جميع المباني المحيطة بالدهني و تحولت إلى ركام .
نظر بسرعة إلى جزء السمات في أسفل مجال رؤيته.
هرب غارين بسرعة . كان خائفًا جدًا من الإلتفاف إلى الوراء لأن البدين كان سريعًا بشكل لا يصدق ، ويمكنه الوصول إلى المسافة التي ركضها على عجل بخطوة واحدة فقط إذا كان للدهني مستخدمًا للطواطم ، لكان من السهل تحطيم غارين بخطوة واحدة. كان أسلوبه السري القائم على السرعة مخيفًا حقًا.
كان جسد هذا الوحش مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين باللون الأخضر الداكن ، وله جلد خشن يشبه لحاء شجرة قديمة. كان لديه أيضًا بطن كبير بارز. كان ارتفاعه على ما يبدو أطول بكثير من معظم المباني في المناطق المحيطة. كان الصولجان على كتفه أسود بالكامل ، وكان حجمه لا يضاهى.
أكثر من ذلك ، كان خائفًا جدًا من طلب المساعدة من الطواطم التي في يديه لأنه عندما حاول الوحش الدهني ضربه في وقت سابق لم يصبه لكن الحصى المتطاير اخترق ضوء الطوطم على جسده. كان من المهم ملاحظة أن ضوء الطوطم لمستخدم الطوطم كان أقوى بكثير من الطوطم نفسه.
كان محيطه هادئًا تمامًا ، وكأن شيئًا لم يحدث.
في الهجمة السابقة ، إذا تم إصابة الطوطم نفسه لكان من المحتمل أن يتم تدميره على الفور.
في يده اليمنى ، لم يكن متأكدًا متى حدث ذلك بالضبط ، ولكن ظهرت حلقة خضراء داكنة جديدة على إصبعه.
لقد رعى و طور طواطمه الفضية الى النموذج الثالث بشق الأنفس و إذا تم تدميرهم هنا من أجل لا شيء ، فلن يعرف ماذا يفعل سوى البكاء.
فكر فجأة في الأساطير المسجلة التي رآها في العالم السابق و أصبح تعبيره جادًا فجأة.
طارد الدهني غارين بسرعة ، وبدا كما لو كان سعيدًا للغاية.
لم يتحرك القزم كثيرا ، مد يده إلى الأسفل وأمسك بحفنة ضخمة من الحشرات السوداء قبل أن يدفعها إلى فمه. بدأ في مضغهم بصوت عالٍ بينما كانت كمية كبيرة من السائل الأبيض اللزج تسقط من زاوية فمه.
“واه واه واه … !! أنساي! لوكان … مشي أنا( * لما أشعر أنه يتحدث الدارجة الجزائرية ؟*) … !! ” زأر بصوت عال مرة أخرى.
“أي شكل من أشكال الوحوش أنت ؟!” لم يستطع غارين أن يمنع نفسه من الشتم. استدار و بدأ يهرب بشكل مخجل.
ركض غارين بشكل مجنون و فجأة شعر بجسده كله يرتجف.
فجأة توقف البدين عن الحركة . رفع الصولجان نحو كتفه بينما أصبح وجهه بلا تعابير.
بدون تفكير ، قفز نحو اليسار دون الإهتمام لأي شيئ آخر ، استخدم كل قوته للتهرب من الصولجان الذي سقط خلفه.
كان جسد هذا الوحش مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين باللون الأخضر الداكن ، وله جلد خشن يشبه لحاء شجرة قديمة. كان لديه أيضًا بطن كبير بارز. كان ارتفاعه على ما يبدو أطول بكثير من معظم المباني في المناطق المحيطة. كان الصولجان على كتفه أسود بالكامل ، وكان حجمه لا يضاهى.
بوووم!!
استدار لينظر ، ورأى أن المتحف قد دمر بالكامل. كان يوجد صولجان كبير فوق الحطام المنهار ، و مثل صندوق ورقي ، لم يمثل أي عائق أمام السلاح.
تم تحطيم القصر الأبيض الذي كان منتصبًا خلفه على الفور إلى أجزاء صغيرة. في الحديقة ، انقطعت شجرة كبيرة في المنتصف و أطلقت ضوضاء هشة عندما سقطت.
”لغة إندور !! يبدو أنها لغة إندور! ” بدأت طبقة من الضبابية تتشكل في ذهن غارين. في البداية ، افترض أنه رأى كل شيء تقريبًا بوضوح ، لكنه اكتشف الآن ألغازًا جديدة وأشياء غريبة.
أصبح مجال رؤيته فوضى ضبابية . و فجأة بدأ محيطه يضيء.
”نوسيجا ! أنبورد! كاسيدور !! ” فجأة استدار و استخدم أسلوبه السري لتجميع صوته في مكان واحد قبل أن يوجهه نحو أذن القزم . بينما يستخدم لغة إندور!
“زيادة في القوة!” أضاءت عيون غارين عندما لاحظ أن هناك تغييرًا كبيرًا في سمة قوته.
فجأة توقف البدين عن الحركة . رفع الصولجان نحو كتفه بينما أصبح وجهه بلا تعابير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بو—————————–م!!!
“أنساي … لوكان … موكاي … (لحم ودم … طازج … أريد أن يأكل …)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي غارين لا يزال في حالة من عدم التصديق ، قفز فوق مبنى و قام بمسح محيطه. كانت المدينة بأكملها صامتة تمامًا ، ولم يكن هناك أي أثر للقزم.
ترجم غارين جميع الأصوات الأخرى في نفس الوقت إلى معاني يمكنه فهمها. لم يكن يتحدث لغة إندور بطلاقة ، لأنه لم يستخدمها بشكل كافٍ.
كانت الآثار التي خلفها القزم لا تزال موجودة هنا ، لكن القزم نفسه ذو ارتفاع الخمسين متراً ، أي ما يقرب من سبعة عشر طابقاً ، اختفى تمامًا الآن
يقف في منتصف الشارع ، يقوس رأسه إلى الأعلى ونظر إلى القزم ، خائفًا من أن يصبح فجأة مجنونًا مرة أخرى ، مما قد يتسبب في سقوط صولجانه نحوه مرة أخرى. بمجرد أن يتعرض لضربة ، لا يهم ما إذا كان مستخدمًا لطوطم أو يمتلك تقنية سرية ، فسيتم تحطيمه تمامًا.
“القزم؟ ماذا حدث لذلك القزم السمين؟ ” أدار غارين رأسه لأعلى و مسح بعينيه حول محيطه ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر للقزم.
كان لهذا الوحش الطويل الحجم بحجم المبنى جسم كبير بما يكفي لإلقاء ظل أسود ضخم يلف غارين تمامًا.
بدأ يأرجح صولجانه بعنف. تحرك بقدميه الكبيرتين و طارد غارين من الخلف بسرعة ، بسرعة غير عادية. كانت خطوة واحدة كافية له للتحرك إلى الأمام من ثلاثين إلى أربعين متراً.
وقف رجل ووحش ، كبير و آخر صغير ، في مواجهة بعضهما البعض بشكل غير طبيعي ، كما لو كانا ينخرطان في محادثة.
بدأ الوحش في الزئير بصوت عالٍ مرة أخرى. أمسك الصولجان في كلتا يديه.
“أساي … لوكان … موكاي … !! (لحم ودم … طازج … أريد أن يأكل !!) “كرر القزم مرة أخرى. بدا أنه غير قادر على قول أي شيء آخر ، باستثناء هذه الجملة الواحدة.
بدأ غارين يشعر بعدم الارتياح . إلتف بينما كانت قدمه تطأ الأرض بعنف . بعد خطوات قليلة ، كان قد اندفع بالفعل على بعد أكثر من عشرة أمتار.
“رو … كسيافيديلا ؟ (أنت … ما نوع اللحم الذي تريده؟) “حاول غارين تشكيل سلسلة من الكلمات إندور لطرح سؤال على القزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنساي … لوكان … موكاي … (لحم ودم … طازج … أريد أن يأكل …)”
“أنساي … لوكان … موكاي …” واصل القزم قول نفس الجملة ، مرارًا وتكرارًا. بدأ اللعاب اللزج في التنقيط من الأنياب الموجودة في زاوية فمه ، قبل أن يسقط في الحطام أدناه ، ويغمر مساحة كبيرة على الفور.
بدا الصوت مثل الرعد ، وكانت الزلازل التي تسببت فيه تخدر جسد غارين بالكامل.
جرب غارين أسئلة أخرى لكن القزم لم يرد على الإطلاق . يبدو أنه يعرف فقط هذه الجملة المعينة و كررها باستمرار. لحسن الحظ ، لم يعد يهاجم غارين.
كانت الآثار التي خلفها القزم لا تزال موجودة هنا ، لكن القزم نفسه ذو ارتفاع الخمسين متراً ، أي ما يقرب من سبعة عشر طابقاً ، اختفى تمامًا الآن
حاول غارين مرة أخرى ، لكنه لم يحصل على التأثير المطلوب. أخيرًا ، تخلى عن خطته للتواصل مع القزم. فكر للحظة قبل أن يطلق أمر عبر إرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحطيم عدد لا يحصى من المباني حتى ملأ الغبار الهواء ، تطايرت شظايا الصخور بكل الإتجاهات حين انهارت المباني ، ودمرت بعض الصخور الكبيرة عددًا قليلاً من المنازل.
على الفور ، زحف سرب من الخنافس السوداء من خارج المدينة كأنهم مستعمرة من النمل الأسود و بدأوا يتحركون في اتجاه القزم.
بالنسبة إلى القزم الذي يزيد ارتفاعه عن خمسين متراً ، في كل مرة تطأ قدمه على الأرض كان يترك أثره بعمق خمسة أو ستة أمتار.
لم يتحرك القزم كثيرا ، مد يده إلى الأسفل وأمسك بحفنة ضخمة من الحشرات السوداء قبل أن يدفعها إلى فمه. بدأ في مضغهم بصوت عالٍ بينما كانت كمية كبيرة من السائل الأبيض اللزج تسقط من زاوية فمه.
وقف رجل ووحش ، كبير و آخر صغير ، في مواجهة بعضهما البعض بشكل غير طبيعي ، كما لو كانا ينخرطان في محادثة.
أكل حفنتين على التوالي بينما ظل وجه غارين خاليًا من التعبيرات ، بينما كان يراقب القزم بهدوء. كانت جميع خنافسه هنا ، ومن بين مئتي منها ، أكل القزم بالفعل أكثر من ثلاثين في حفنتين فقط.
كان لهذا الوحش الطويل الحجم بحجم المبنى جسم كبير بما يكفي لإلقاء ظل أسود ضخم يلف غارين تمامًا.
مرت الثواني والدقائق بينما استمر القزم في قذف الخنافس بفمه قبل مضغها جيدًا.
نظر إلى نفسه عن كثب و استطاع أن يرى دليلًا ماديًا على ما حدث إذ أن رداءه الرمادي قد تمزق و صار مليئ بالثقوب. كانت ذراعيه وبطنه و فخذيه ، كلها مليئة بالكدمات الحمراء الداكنة و كلها ناجمة عن اصطدام الحصى به.
بعد فترة وجيزة ، التهم الخنفساء الأخيرة.
كان التنين الأبيض المتحجر و سلمندر مزدوج الرأس كبيرين بدرجة كافية ، ولكن مقارنة بالوحش العملاق أمام عينيه ، كان اختلاف الحجم بينهما مساويًا للفرق بين الشخص البالغ و الطفل. حتى دون المحاولة ، كان غارين يعلم بالفعل أنه لن يكون قادرًا على هزيمته.
“واه واه واه واه … !!!” ربت القزم على بطنه البارز و هو يزمجر بصوت عالٍ مرة أخرى. بدا صوته مرتفعًا مثل البرق ، وكان أعلى بكثير من ذي قبل.
“قزم المدينة لن يقبل إلا الحياة الأولى التي تمنحه هدية …”
شعر غارين بإحساس طفيف بالألم في قلبه حيث أصبح جسده كله مخدرًا و بدأ دمه يضخ بشدة. أصبح مجال رؤيته ضبابيًا ، و سرعان ما لم يتمكن من رؤية أي شيء.
هرب غارين بسرعة . كان خائفًا جدًا من الإلتفاف إلى الوراء لأن البدين كان سريعًا بشكل لا يصدق ، ويمكنه الوصول إلى المسافة التي ركضها على عجل بخطوة واحدة فقط إذا كان للدهني مستخدمًا للطواطم ، لكان من السهل تحطيم غارين بخطوة واحدة. كان أسلوبه السري القائم على السرعة مخيفًا حقًا.
أراد أن يطلق هالته ، لكنه تعرض للقمع بضغط كبير و لم يتمكن من إطلاقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع هذا الوحش حوالي خمسين متراً! بينما كان يسير في المدينة ، بدت المنازل و المباني على كلا الجانبين وكأنها ألعابه الخشبية التي يمكن تدميرها بسهولة بضغطة واحدة لطيفة.
أصبح مجال رؤيته فوضى ضبابية . و فجأة بدأ محيطه يضيء.
أكل حفنتين على التوالي بينما ظل وجه غارين خاليًا من التعبيرات ، بينما كان يراقب القزم بهدوء. كانت جميع خنافسه هنا ، ومن بين مئتي منها ، أكل القزم بالفعل أكثر من ثلاثين في حفنتين فقط.
اختفت كل الضوضاء على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول غارين إزالة الخاتم برفق ، لكن هذا الشيء الصغير بدا و كأنه ينمو من إصبعه ، وكان من المستحيل إزالته تمامًا.
فتح عينيه بجنون . كان يقف في منتصف الشارع بينما كان ضوء الشمس ساطعًا على الأرض ، و لم يترك أي أثر للظلام.
بدا الصوت مثل الرعد ، وكانت الزلازل التي تسببت فيه تخدر جسد غارين بالكامل.
“القزم؟ ماذا حدث لذلك القزم السمين؟ ” أدار غارين رأسه لأعلى و مسح بعينيه حول محيطه ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر للقزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشر غارين أوامره على عجل من خلال إرادته ، وسمح لجميع طواطمه الفضية بالهروب من المكان بسرعة.
استدار نحو الطريق الذي جاء منه و رأى أن المتحف قد أصبح بالفعل كومة من الحطام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنساي … لوكان … موكاي … (لحم ودم … طازج … أريد أن يأكل …)”
كانت الآثار التي خلفها القزم لا تزال موجودة هنا ، لكن القزم نفسه ذو ارتفاع الخمسين متراً ، أي ما يقرب من سبعة عشر طابقاً ، اختفى تمامًا الآن
لم يتحرك القزم كثيرا ، مد يده إلى الأسفل وأمسك بحفنة ضخمة من الحشرات السوداء قبل أن يدفعها إلى فمه. بدأ في مضغهم بصوت عالٍ بينما كانت كمية كبيرة من السائل الأبيض اللزج تسقط من زاوية فمه.
كان محيطه هادئًا تمامًا ، وكأن شيئًا لم يحدث.
بووم!!!
بقي غارين لا يزال في حالة من عدم التصديق ، قفز فوق مبنى و قام بمسح محيطه. كانت المدينة بأكملها صامتة تمامًا ، ولم يكن هناك أي أثر للقزم.
“واه واه واه … !! أنساي! لوكان … مشي أنا( * لما أشعر أنه يتحدث الدارجة الجزائرية ؟*) … !! ” زأر بصوت عال مرة أخرى.
“إندور مرة أخرى ….” قال قبل أن يتنهد بارتياح.
بدون وقت كافٍ للتفكير ، استخدم غارين كل القوة في جسده و دلس الأرض بقدميه بقوة.
نظر إلى نفسه عن كثب و استطاع أن يرى دليلًا ماديًا على ما حدث إذ أن رداءه الرمادي قد تمزق و صار مليئ بالثقوب. كانت ذراعيه وبطنه و فخذيه ، كلها مليئة بالكدمات الحمراء الداكنة و كلها ناجمة عن اصطدام الحصى به.
كانت قوته الأولية عند 2.66 ، لكنها زادت الآن دون ملاحظته إلى 6.66 ، مما يعني أنها زادت بمقدار 4 نقاط كاملة أخرى !!
فجأة ، تشوهت تعابير وجهه بشظية من الصدمة.
ركض غارين بشكل مجنون و فجأة شعر بجسده كله يرتجف.
في يده اليمنى ، لم يكن متأكدًا متى حدث ذلك بالضبط ، ولكن ظهرت حلقة خضراء داكنة جديدة على إصبعه.
في يده اليمنى ، لم يكن متأكدًا متى حدث ذلك بالضبط ، ولكن ظهرت حلقة خضراء داكنة جديدة على إصبعه.
حاول غارين إزالة الخاتم برفق ، لكن هذا الشيء الصغير بدا و كأنه ينمو من إصبعه ، وكان من المستحيل إزالته تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معنى الصورة الرمزية: قبضة القزم . (في المدينة المدمرة ، إذا نجح المرء في مواجهة قزم المدينة البدوي دون أن يموت ، لكنه تمك من التواصل معه بدلاً من ذلك ، بمجرد أن يرضيه بالهدية الأولى التي يتلقاها ، فسوف يعوضه بهدية أخرى. وفقًا للأسطورة ، هدية قزم المدينة ستزيد من قوة المرء إلى درجة كبيرة).
كانت الحلقة بأكملها ناعمة و لامعة و لها لون من اليشم الأخضر الداكن. نُقش سطح الخاتم بخط رفيع من الكلمات في مربع.
ترجم غارين جميع الأصوات الأخرى في نفس الوقت إلى معاني يمكنه فهمها. لم يكن يتحدث لغة إندور بطلاقة ، لأنه لم يستخدمها بشكل كافٍ.
حاول غارين التعرف على الكلمات بعناية وسرعان ما أدرك أنه من الواضح أن هذه الكلمات كانت مكتوبة بلغة إندور أيضًا.
تغير تعبير غارين قليلاً. في غمضة عين ، شعر أن عشرين من الخنافس الطفيلية إختفت .
“قزم المدينة لن يقبل إلا الحياة الأولى التي تمنحه هدية …”
بدا الصوت مثل الرعد ، وكانت الزلازل التي تسببت فيه تخدر جسد غارين بالكامل.
نظر غارين إلى الأعلى و ظهر تعبير مشوش في عينيه.
استدار لينظر ، ورأى أن المتحف قد دمر بالكامل. كان يوجد صولجان كبير فوق الحطام المنهار ، و مثل صندوق ورقي ، لم يمثل أي عائق أمام السلاح.
”قزم المدينة ؟ هل يشير إلى الوحش من قبل؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول غارين إزالة الخاتم برفق ، لكن هذا الشيء الصغير بدا و كأنه ينمو من إصبعه ، وكان من المستحيل إزالته تمامًا.
فكر فجأة في الأساطير المسجلة التي رآها في العالم السابق و أصبح تعبيره جادًا فجأة.
ترجم غارين جميع الأصوات الأخرى في نفس الوقت إلى معاني يمكنه فهمها. لم يكن يتحدث لغة إندور بطلاقة ، لأنه لم يستخدمها بشكل كافٍ.
“إذا كان حقًا قزم المدينة … ثم هذا الخاتم … “
نظر إلى نفسه عن كثب و استطاع أن يرى دليلًا ماديًا على ما حدث إذ أن رداءه الرمادي قد تمزق و صار مليئ بالثقوب. كانت ذراعيه وبطنه و فخذيه ، كلها مليئة بالكدمات الحمراء الداكنة و كلها ناجمة عن اصطدام الحصى به.
نظر بسرعة إلى جزء السمات في أسفل مجال رؤيته.
بدأ يأرجح صولجانه بعنف. تحرك بقدميه الكبيرتين و طارد غارين من الخلف بسرعة ، بسرعة غير عادية. كانت خطوة واحدة كافية له للتحرك إلى الأمام من ثلاثين إلى أربعين متراً.
في الجزء السفلي من جزء السمات ، ظهر حرف صغير باللون الأخضر الداكن. كانت هذه هي المرة الأولى التي تعرض فيها قدرة غارين لونًا غير اللون الأحمر.
كان لهذا الوحش الطويل الحجم بحجم المبنى جسم كبير بما يكفي لإلقاء ظل أسود ضخم يلف غارين تمامًا.
كان معنى الصورة الرمزية: قبضة القزم . (في المدينة المدمرة ، إذا نجح المرء في مواجهة قزم المدينة البدوي دون أن يموت ، لكنه تمك من التواصل معه بدلاً من ذلك ، بمجرد أن يرضيه بالهدية الأولى التي يتلقاها ، فسوف يعوضه بهدية أخرى. وفقًا للأسطورة ، هدية قزم المدينة ستزيد من قوة المرء إلى درجة كبيرة).
”لغة إندور !! يبدو أنها لغة إندور! ” بدأت طبقة من الضبابية تتشكل في ذهن غارين. في البداية ، افترض أنه رأى كل شيء تقريبًا بوضوح ، لكنه اكتشف الآن ألغازًا جديدة وأشياء غريبة.
“زيادة في القوة!” أضاءت عيون غارين عندما لاحظ أن هناك تغييرًا كبيرًا في سمة قوته.
”نوسيجا ! أنبورد! كاسيدور !! ” فجأة استدار و استخدم أسلوبه السري لتجميع صوته في مكان واحد قبل أن يوجهه نحو أذن القزم . بينما يستخدم لغة إندور!
كانت قوته الأولية عند 2.66 ، لكنها زادت الآن دون ملاحظته إلى 6.66 ، مما يعني أنها زادت بمقدار 4 نقاط كاملة أخرى !!
ترجم غارين جميع الأصوات الأخرى في نفس الوقت إلى معاني يمكنه فهمها. لم يكن يتحدث لغة إندور بطلاقة ، لأنه لم يستخدمها بشكل كافٍ.
بعد فترة وجيزة ، التهم الخنفساء الأخيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
