الفصل السادس عشر
الفصل السادس عشر:
مرت لحظة تردد على ملك الحرب ، لكن سرعان ما إختفت بصوت المحظية ليو الناعم.
عندما إستيقظت لوه ييرين ، كان صباح اليوم التالي قد حل.
“سيدتي …” همست لها تشيان تشيان ، مليئة بالقلق.
“سيدتي ، أنتِ حامل!” أخبرتها تشيان تشيان ببهجة.
هذه المرة ، لابد أن هذا من عمل لوه فو ، تلك العاهرة الشريرة مرة أخرى!
بدت لوه ييرين شاحبة بضع الشيء. لم تتفاجأ.
كان صوت المحظية ليو ساحرا جدا مثل الماء المتساقط.
“وانغ يي … هل تعلمين؟”
المحظية ليو إبتسمتْ للوه ييرين. كانت عيناها مليئة بالإستفزاز. أرادت الإرتباط بملك الحرب مرة أخرى.
حنتْ تشيان تشيان رأسها.
حمل ملك الحرب ثيابه على عجل ، إرتداهم ، و طاردها.
فهمت لوه ييرين صمت خادمتها. بينما أغمي عليها ، كان وانغ يي لا يزال يعبث بالأرجاء مع المحظية ليو في فناء حديقة الأوركيد! لقد تعهد بقضاء عمره معها هي وحدها.
ترجمة: khalidos
هل تخلى عن تعهده؟
كانت الغرفة مليئة برائحة قوية و مختلطة.
داعبتْ لوه ييرين بطنها ، و شعرت بالحزن و المرارة. ذرفت الدموع من زوايا عينيها.
أدارت لوه ييرين أذنا صماء و ما زالت لم تستسلم بعد. خطت نحو السرير خطوة بخطوة ، و فجأة فتحتْ الستارة—
واستها تشيان تشيان ، “سيدتي ، لا تبكي ، لا بد أن وانغ يي لم يفعل ذلك عن قصد. لا بد أنه وقع في حيل وانغ فاي! سمعتُ أن ليو شي قد ساعدت وانغ يي للمغادرة من الفناء الرئيسي. كان وانغ يي في حالة سكر آنذاك—”
كانت الغرفة مليئة برائحة قوية و مختلطة.
إنفجر التفاجئ في عيون لوه يرين فجأة.
“آه … وانغ يي ، برفق ، لا يمكنني التحمل …”
في آخر مرة مكث فيها وانغ يي في منزل لوه فو لليلة واحدة ، شعرت أن العالم كله قد إنهار.
حمل ملك الحرب ثيابه على عجل ، إرتداهم ، و طاردها.
هذه المرة ، لابد أن هذا من عمل لوه فو ، تلك العاهرة الشريرة مرة أخرى!
هذه المرة ، لابد أن هذا من عمل لوه فو ، تلك العاهرة الشريرة مرة أخرى!
هذا صحيحا. لابد أن هذا ما في الأمر. وانغ يي لن يقوم قط بخيانتها!
999 من قيمة الكراهية تكفيها لتناول الطعام … لأكثر من نصف شهر.
*
على أي ، بكت لوه ييرين و هربت دون النظر خلفها.
“رنين ، تهانينا على كراهية البطلة +999.”
ترجمة: khalidos
بمجرد أن إستيقظت لوه فو ، سمعتْ الأخبار السارة.
كان ملك الحرب يواجه عكس مكان لوه ييرين و لم يكن يعلم أنها ترى كل هذا.
999 من قيمة الكراهية تكفيها لتناول الطعام … لأكثر من نصف شهر.
“لا يمكنكِ التحمل؟ غوبلن ، وانغ يي لم يتعب بعد.”
مع ذلك ، إذا كان عليها شراء الطعام من النظام ، فسوف تنفد منها ببضع نقرات.
كانت الملابس متناثرة على الأرض. حتى أنه كان هناك دو دوو* وردي معلق على ظهر الكرسي. <م.م: ملابس داخلية تقليدية صينية لتغطية الصدر.>
لا يزال يتعين عليها العمل بجد لكسب الكراهية.
شعرت بالإختناق و كأنها لا تستطيع التنفس.
*
لا يزال يتعين عليها العمل بجد لكسب الكراهية.
لم يكن لدى لوه ييرين وقت للإستعداد و هرعتْ إلى فناء حديقة الأوركيد.
“بووم!”
حاولت الخادمة في الفناء إيقافها ، لكنها كانت خائفة من عيون لوه ييرين و إرتجفت.
أمسكتْ بيده و ضغطتها على صدرها.
“بووم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأر ملك الحرب و توقف أخيرا ، و هو يلتقط أنفاسه على المرأة.
ركلت لوه ييرين باب غرفة المحظية ليو. عندما رأت المشهد بالداخل أصبح وجهها شاحبا ، أصبح جسدها مرتخيا ، و بالكاد إستطاعت الوقوف.
الأمر الذي كان مذهلا أكثر هو أن السرير الذي كان على بعد بضعة أقدام فقط كان يهتز بعنف حتى في هته اللحظة.
لو لم تكن تشيان تشيان تمسكها ، لكانت قد سقطت على الأرض.
“وانغ يي … هل تعلمين؟”
كانت الغرفة مليئة برائحة قوية و مختلطة.
كانت الغرفة مليئة برائحة قوية و مختلطة.
كانت الملابس متناثرة على الأرض. حتى أنه كان هناك دو دوو* وردي معلق على ظهر الكرسي.
<م.م: ملابس داخلية تقليدية صينية لتغطية الصدر.>
المحظية ليو إبتسمتْ للوه ييرين. كانت عيناها مليئة بالإستفزاز. أرادت الإرتباط بملك الحرب مرة أخرى.
يمكن للمرء أن يتخيل المعركة الشرسة التي حدثت هنا في الليلة السابقة.
ركلت لوه ييرين باب غرفة المحظية ليو. عندما رأت المشهد بالداخل أصبح وجهها شاحبا ، أصبح جسدها مرتخيا ، و بالكاد إستطاعت الوقوف.
الأمر الذي كان مذهلا أكثر هو أن السرير الذي كان على بعد بضعة أقدام فقط كان يهتز بعنف حتى في هته اللحظة.
هذه المرة ، لابد أن هذا من عمل لوه فو ، تلك العاهرة الشريرة مرة أخرى!
لهاث إمرأة ، هدير رجل ، و أصوات إصطدام أجساد … حفروا طريقهم في أذن لوه ييرين.
هذه المرة ، لابد أن هذا من عمل لوه فو ، تلك العاهرة الشريرة مرة أخرى!
شعرت بالإختناق و كأنها لا تستطيع التنفس.
ما حدث تاليا كان غريزيا.
“سيدتي …” همست لها تشيان تشيان ، مليئة بالقلق.
بدت لوه ييرين شاحبة بضع الشيء. لم تتفاجأ.
أدارت لوه ييرين أذنا صماء و ما زالت لم تستسلم بعد. خطت نحو السرير خطوة بخطوة ، و فجأة فتحتْ الستارة—
“وانغ يي … هل تعلمين؟”
ظهر الجسدان المتشابكان أمام ناظرها بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهاث إمرأة ، هدير رجل ، و أصوات إصطدام أجساد … حفروا طريقهم في أذن لوه ييرين.
صُدمت المحظية ليو في البداية ، لكنها لم تهتم. إبتسمت لها ، و بينما تقابل ملك الحرب كان وضعها أكثر سحرا حتى.
بدت لوه ييرين شاحبة بضع الشيء. لم تتفاجأ.
كان ملك الحرب يواجه عكس مكان لوه ييرين و لم يكن يعلم أنها ترى كل هذا.
الأمر الذي كان مذهلا أكثر هو أن السرير الذي كان على بعد بضعة أقدام فقط كان يهتز بعنف حتى في هته اللحظة.
“آه … وانغ يي ، برفق ، لا يمكنني التحمل …”
حمل ملك الحرب ثيابه على عجل ، إرتداهم ، و طاردها.
كان صوت المحظية ليو ساحرا جدا مثل الماء المتساقط.
حمل ملك الحرب ثيابه على عجل ، إرتداهم ، و طاردها.
“لا يمكنكِ التحمل؟ غوبلن ، وانغ يي لم يتعب بعد.”
“بووم!”
زأر ملك الحرب و توقف أخيرا ، و هو يلتقط أنفاسه على المرأة.
بدت لوه ييرين شاحبة بضع الشيء. لم تتفاجأ.
لو لم تكن قد رأت هذا بأم عينيها ، كان يمكن للوه ييرين أن تظل مصدقة أن الأمر كله هو خطأ لوه فو ، لكن في هته اللحظة؟
“ييرين ، إستمعي إلي ، يمكنني الشرح–”
أين يبدو على ملك الحرب السكر؟ من الواضح تماما أنه صاحٍ!
بدت لوه ييرين شاحبة بضع الشيء. لم تتفاجأ.
المحظية ليو إبتسمتْ للوه ييرين. كانت عيناها مليئة بالإستفزاز. أرادت الإرتباط بملك الحرب مرة أخرى.
هذا صحيحا. لابد أن هذا ما في الأمر. وانغ يي لن يقوم قط بخيانتها!
عندما إستيقظ ملك الحرب هذا الصباح ، أدرك أنه كان عاريا مع المحظية ليو. كان غاضبا.
ما حدث تاليا كان غريزيا.
مع ذلك ، عندما بكت المحظية ليو و إندفعتْ بين ذراعيه ، لم يدفعها بعيدا.
“وانغ يي ، لقد أتيتَ إلى هنا الليلة الماضية. كنتَ سعيدا جدا. ناهيك عن أنكَ تبدو وسيما جدا و أفضل من أي وقت مضى. لا أستطيع حتى النهوض من السرير عندما تهتاج. كيف يمكنكَ أن تدير وجهكَ عندما تفتح عينيك؟ ألم يقم جسدي بإشباع وانغ يي؟ وانغ يي ، حبكَ لأمر محزن حقا … قلبي محطم. إذا كنتَ لا تصدقني فلتلمسه …”
قبل ييرين ، كانت هته المحظية ليو هي المفضلة لديه. قد أمضى معظم وقته معها.
حمل ملك الحرب ثيابه على عجل ، إرتداهم ، و طاردها.
كان ذلك بسبب هيئة جسدها المذهلة التي شدته لها.
“لا يمكنكِ التحمل؟ غوبلن ، وانغ يي لم يتعب بعد.”
“وانغ يي ، لقد أتيتَ إلى هنا الليلة الماضية. كنتَ سعيدا جدا. ناهيك عن أنكَ تبدو وسيما جدا و أفضل من أي وقت مضى. لا أستطيع حتى النهوض من السرير عندما تهتاج. كيف يمكنكَ أن تدير وجهكَ عندما تفتح عينيك؟ ألم يقم جسدي بإشباع وانغ يي؟ وانغ يي ، حبكَ لأمر محزن حقا … قلبي محطم. إذا كنتَ لا تصدقني فلتلمسه …”
لا يزال يتعين عليها العمل بجد لكسب الكراهية.
أمسكتْ بيده و ضغطتها على صدرها.
“بووم!”
أمسك ملك الحرب بصدرها دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهاث إمرأة ، هدير رجل ، و أصوات إصطدام أجساد … حفروا طريقهم في أذن لوه ييرين.
ما حدث تاليا كان غريزيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت لحظة تردد على ملك الحرب ، لكن سرعان ما إختفت بصوت المحظية ليو الناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم تكن تشيان تشيان تمسكها ، لكانت قد سقطت على الأرض.
المحظية ليو هي إمرأته. لماذا لا يستطيع أن يلمسها؟ أما بالنسبة لييرين … يمكنه إخفاء الأمر.
لا يزال يتعين عليها العمل بجد لكسب الكراهية.
حتى لو إكتشفتْ–
بمجرد أن إستيقظت لوه فو ، سمعتْ الأخبار السارة.
كان ملك الحرب يفكر في كيفية إقناع لوه ييرين. بمجرد أن إستدار ، رآها واقفة بجانب السرير ، و تغير لون وجهه فجأة.
أمسكتْ بيده و ضغطتها على صدرها.
“ييرين ، إستمعي إلي ، يمكنني الشرح–”
الأمر الذي كان مذهلا أكثر هو أن السرير الذي كان على بعد بضعة أقدام فقط كان يهتز بعنف حتى في هته اللحظة.
على أي ، بكت لوه ييرين و هربت دون النظر خلفها.
عندما إستيقظ ملك الحرب هذا الصباح ، أدرك أنه كان عاريا مع المحظية ليو. كان غاضبا.
حمل ملك الحرب ثيابه على عجل ، إرتداهم ، و طاردها.
“لا يمكنكِ التحمل؟ غوبلن ، وانغ يي لم يتعب بعد.”
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رنين ، تهانينا على كراهية البطلة +999.”
كان ملك الحرب يواجه عكس مكان لوه ييرين و لم يكن يعلم أنها ترى كل هذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
