الفصل السادس عشر
الفصل السادس عشر:
“آه … وانغ يي ، برفق ، لا يمكنني التحمل …”
عندما إستيقظت لوه ييرين ، كان صباح اليوم التالي قد حل.
كان ذلك بسبب هيئة جسدها المذهلة التي شدته لها.
“سيدتي ، أنتِ حامل!” أخبرتها تشيان تشيان ببهجة.
ترجمة: khalidos
بدت لوه ييرين شاحبة بضع الشيء. لم تتفاجأ.
999 من قيمة الكراهية تكفيها لتناول الطعام … لأكثر من نصف شهر.
“وانغ يي … هل تعلمين؟”
داعبتْ لوه ييرين بطنها ، و شعرت بالحزن و المرارة. ذرفت الدموع من زوايا عينيها.
حنتْ تشيان تشيان رأسها.
“وانغ يي … هل تعلمين؟”
فهمت لوه ييرين صمت خادمتها. بينما أغمي عليها ، كان وانغ يي لا يزال يعبث بالأرجاء مع المحظية ليو في فناء حديقة الأوركيد! لقد تعهد بقضاء عمره معها هي وحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنتْ تشيان تشيان رأسها.
هل تخلى عن تعهده؟
الفصل السادس عشر:
داعبتْ لوه ييرين بطنها ، و شعرت بالحزن و المرارة. ذرفت الدموع من زوايا عينيها.
“سيدتي ، أنتِ حامل!” أخبرتها تشيان تشيان ببهجة.
واستها تشيان تشيان ، “سيدتي ، لا تبكي ، لا بد أن وانغ يي لم يفعل ذلك عن قصد. لا بد أنه وقع في حيل وانغ فاي! سمعتُ أن ليو شي قد ساعدت وانغ يي للمغادرة من الفناء الرئيسي. كان وانغ يي في حالة سكر آنذاك—”
حاولت الخادمة في الفناء إيقافها ، لكنها كانت خائفة من عيون لوه ييرين و إرتجفت.
إنفجر التفاجئ في عيون لوه يرين فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأر ملك الحرب و توقف أخيرا ، و هو يلتقط أنفاسه على المرأة.
في آخر مرة مكث فيها وانغ يي في منزل لوه فو لليلة واحدة ، شعرت أن العالم كله قد إنهار.
“لا يمكنكِ التحمل؟ غوبلن ، وانغ يي لم يتعب بعد.”
هذه المرة ، لابد أن هذا من عمل لوه فو ، تلك العاهرة الشريرة مرة أخرى!
كانت الملابس متناثرة على الأرض. حتى أنه كان هناك دو دوو* وردي معلق على ظهر الكرسي. <م.م: ملابس داخلية تقليدية صينية لتغطية الصدر.>
هذا صحيحا. لابد أن هذا ما في الأمر. وانغ يي لن يقوم قط بخيانتها!
لو لم تكن قد رأت هذا بأم عينيها ، كان يمكن للوه ييرين أن تظل مصدقة أن الأمر كله هو خطأ لوه فو ، لكن في هته اللحظة؟
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ملك الحرب يفكر في كيفية إقناع لوه ييرين. بمجرد أن إستدار ، رآها واقفة بجانب السرير ، و تغير لون وجهه فجأة.
“رنين ، تهانينا على كراهية البطلة +999.”
ما حدث تاليا كان غريزيا.
بمجرد أن إستيقظت لوه فو ، سمعتْ الأخبار السارة.
لو لم تكن قد رأت هذا بأم عينيها ، كان يمكن للوه ييرين أن تظل مصدقة أن الأمر كله هو خطأ لوه فو ، لكن في هته اللحظة؟
999 من قيمة الكراهية تكفيها لتناول الطعام … لأكثر من نصف شهر.
أين يبدو على ملك الحرب السكر؟ من الواضح تماما أنه صاحٍ!
مع ذلك ، إذا كان عليها شراء الطعام من النظام ، فسوف تنفد منها ببضع نقرات.
هذا صحيحا. لابد أن هذا ما في الأمر. وانغ يي لن يقوم قط بخيانتها!
لا يزال يتعين عليها العمل بجد لكسب الكراهية.
“سيدتي …” همست لها تشيان تشيان ، مليئة بالقلق.
*
المحظية ليو هي إمرأته. لماذا لا يستطيع أن يلمسها؟ أما بالنسبة لييرين … يمكنه إخفاء الأمر.
لم يكن لدى لوه ييرين وقت للإستعداد و هرعتْ إلى فناء حديقة الأوركيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم تكن تشيان تشيان تمسكها ، لكانت قد سقطت على الأرض.
حاولت الخادمة في الفناء إيقافها ، لكنها كانت خائفة من عيون لوه ييرين و إرتجفت.
999 من قيمة الكراهية تكفيها لتناول الطعام … لأكثر من نصف شهر.
“بووم!”
داعبتْ لوه ييرين بطنها ، و شعرت بالحزن و المرارة. ذرفت الدموع من زوايا عينيها.
ركلت لوه ييرين باب غرفة المحظية ليو. عندما رأت المشهد بالداخل أصبح وجهها شاحبا ، أصبح جسدها مرتخيا ، و بالكاد إستطاعت الوقوف.
ما حدث تاليا كان غريزيا.
لو لم تكن تشيان تشيان تمسكها ، لكانت قد سقطت على الأرض.
شعرت بالإختناق و كأنها لا تستطيع التنفس.
كانت الغرفة مليئة برائحة قوية و مختلطة.
حتى لو إكتشفتْ–
كانت الملابس متناثرة على الأرض. حتى أنه كان هناك دو دوو* وردي معلق على ظهر الكرسي.
<م.م: ملابس داخلية تقليدية صينية لتغطية الصدر.>
مرت لحظة تردد على ملك الحرب ، لكن سرعان ما إختفت بصوت المحظية ليو الناعم.
يمكن للمرء أن يتخيل المعركة الشرسة التي حدثت هنا في الليلة السابقة.
لم يكن لدى لوه ييرين وقت للإستعداد و هرعتْ إلى فناء حديقة الأوركيد.
الأمر الذي كان مذهلا أكثر هو أن السرير الذي كان على بعد بضعة أقدام فقط كان يهتز بعنف حتى في هته اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
لهاث إمرأة ، هدير رجل ، و أصوات إصطدام أجساد … حفروا طريقهم في أذن لوه ييرين.
لا يزال يتعين عليها العمل بجد لكسب الكراهية.
شعرت بالإختناق و كأنها لا تستطيع التنفس.
داعبتْ لوه ييرين بطنها ، و شعرت بالحزن و المرارة. ذرفت الدموع من زوايا عينيها.
“سيدتي …” همست لها تشيان تشيان ، مليئة بالقلق.
ركلت لوه ييرين باب غرفة المحظية ليو. عندما رأت المشهد بالداخل أصبح وجهها شاحبا ، أصبح جسدها مرتخيا ، و بالكاد إستطاعت الوقوف.
أدارت لوه ييرين أذنا صماء و ما زالت لم تستسلم بعد. خطت نحو السرير خطوة بخطوة ، و فجأة فتحتْ الستارة—
فهمت لوه ييرين صمت خادمتها. بينما أغمي عليها ، كان وانغ يي لا يزال يعبث بالأرجاء مع المحظية ليو في فناء حديقة الأوركيد! لقد تعهد بقضاء عمره معها هي وحدها.
ظهر الجسدان المتشابكان أمام ناظرها بشكل واضح.
عندما إستيقظت لوه ييرين ، كان صباح اليوم التالي قد حل.
صُدمت المحظية ليو في البداية ، لكنها لم تهتم. إبتسمت لها ، و بينما تقابل ملك الحرب كان وضعها أكثر سحرا حتى.
حاولت الخادمة في الفناء إيقافها ، لكنها كانت خائفة من عيون لوه ييرين و إرتجفت.
كان ملك الحرب يواجه عكس مكان لوه ييرين و لم يكن يعلم أنها ترى كل هذا.
*
“آه … وانغ يي ، برفق ، لا يمكنني التحمل …”
واستها تشيان تشيان ، “سيدتي ، لا تبكي ، لا بد أن وانغ يي لم يفعل ذلك عن قصد. لا بد أنه وقع في حيل وانغ فاي! سمعتُ أن ليو شي قد ساعدت وانغ يي للمغادرة من الفناء الرئيسي. كان وانغ يي في حالة سكر آنذاك—”
كان صوت المحظية ليو ساحرا جدا مثل الماء المتساقط.
لم يكن لدى لوه ييرين وقت للإستعداد و هرعتْ إلى فناء حديقة الأوركيد.
“لا يمكنكِ التحمل؟ غوبلن ، وانغ يي لم يتعب بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك ملك الحرب بصدرها دون وعي.
زأر ملك الحرب و توقف أخيرا ، و هو يلتقط أنفاسه على المرأة.
كان ذلك بسبب هيئة جسدها المذهلة التي شدته لها.
لو لم تكن قد رأت هذا بأم عينيها ، كان يمكن للوه ييرين أن تظل مصدقة أن الأمر كله هو خطأ لوه فو ، لكن في هته اللحظة؟
لو لم تكن قد رأت هذا بأم عينيها ، كان يمكن للوه ييرين أن تظل مصدقة أن الأمر كله هو خطأ لوه فو ، لكن في هته اللحظة؟
أين يبدو على ملك الحرب السكر؟ من الواضح تماما أنه صاحٍ!
أين يبدو على ملك الحرب السكر؟ من الواضح تماما أنه صاحٍ!
المحظية ليو إبتسمتْ للوه ييرين. كانت عيناها مليئة بالإستفزاز. أرادت الإرتباط بملك الحرب مرة أخرى.
كان ملك الحرب يواجه عكس مكان لوه ييرين و لم يكن يعلم أنها ترى كل هذا.
عندما إستيقظ ملك الحرب هذا الصباح ، أدرك أنه كان عاريا مع المحظية ليو. كان غاضبا.
يمكن للمرء أن يتخيل المعركة الشرسة التي حدثت هنا في الليلة السابقة.
مع ذلك ، عندما بكت المحظية ليو و إندفعتْ بين ذراعيه ، لم يدفعها بعيدا.
لم يكن لدى لوه ييرين وقت للإستعداد و هرعتْ إلى فناء حديقة الأوركيد.
قبل ييرين ، كانت هته المحظية ليو هي المفضلة لديه. قد أمضى معظم وقته معها.
أدارت لوه ييرين أذنا صماء و ما زالت لم تستسلم بعد. خطت نحو السرير خطوة بخطوة ، و فجأة فتحتْ الستارة—
كان ذلك بسبب هيئة جسدها المذهلة التي شدته لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنتْ تشيان تشيان رأسها.
“وانغ يي ، لقد أتيتَ إلى هنا الليلة الماضية. كنتَ سعيدا جدا. ناهيك عن أنكَ تبدو وسيما جدا و أفضل من أي وقت مضى. لا أستطيع حتى النهوض من السرير عندما تهتاج. كيف يمكنكَ أن تدير وجهكَ عندما تفتح عينيك؟ ألم يقم جسدي بإشباع وانغ يي؟ وانغ يي ، حبكَ لأمر محزن حقا … قلبي محطم. إذا كنتَ لا تصدقني فلتلمسه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنتْ تشيان تشيان رأسها.
أمسكتْ بيده و ضغطتها على صدرها.
كان صوت المحظية ليو ساحرا جدا مثل الماء المتساقط.
أمسك ملك الحرب بصدرها دون وعي.
شعرت بالإختناق و كأنها لا تستطيع التنفس.
ما حدث تاليا كان غريزيا.
أين يبدو على ملك الحرب السكر؟ من الواضح تماما أنه صاحٍ!
مرت لحظة تردد على ملك الحرب ، لكن سرعان ما إختفت بصوت المحظية ليو الناعم.
“ييرين ، إستمعي إلي ، يمكنني الشرح–”
المحظية ليو هي إمرأته. لماذا لا يستطيع أن يلمسها؟ أما بالنسبة لييرين … يمكنه إخفاء الأمر.
حاولت الخادمة في الفناء إيقافها ، لكنها كانت خائفة من عيون لوه ييرين و إرتجفت.
حتى لو إكتشفتْ–
“آه … وانغ يي ، برفق ، لا يمكنني التحمل …”
كان ملك الحرب يفكر في كيفية إقناع لوه ييرين. بمجرد أن إستدار ، رآها واقفة بجانب السرير ، و تغير لون وجهه فجأة.
بدت لوه ييرين شاحبة بضع الشيء. لم تتفاجأ.
“ييرين ، إستمعي إلي ، يمكنني الشرح–”
ما حدث تاليا كان غريزيا.
على أي ، بكت لوه ييرين و هربت دون النظر خلفها.
“لا يمكنكِ التحمل؟ غوبلن ، وانغ يي لم يتعب بعد.”
حمل ملك الحرب ثيابه على عجل ، إرتداهم ، و طاردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ملك الحرب يفكر في كيفية إقناع لوه ييرين. بمجرد أن إستدار ، رآها واقفة بجانب السرير ، و تغير لون وجهه فجأة.
ترجمة: khalidos
ظهر الجسدان المتشابكان أمام ناظرها بشكل واضح.
ركلت لوه ييرين باب غرفة المحظية ليو. عندما رأت المشهد بالداخل أصبح وجهها شاحبا ، أصبح جسدها مرتخيا ، و بالكاد إستطاعت الوقوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
