الفصل الحادي و العشرون
الفصل الحادي و العشرون:
“أوي ، أخرجي الكعكة التي أحضرتها.”
لوه فو ، التي كانت تنتظر قيمة الكراهية من ملك الحرب ، “…”
لقد كان أعمى جدا! لماذا إختار شخصا كهذا ليكون إبنه بالقانون؟
كان ذلك غريبا. لقد حصلت على النقاط من قبل. قيمة الكراهية من ملك الحرب ينبغي أن تستمر في الإرتفاع. لماذا توقفت فجأة؟
رغم ذلك ، بعد الوجبة ، كان مقدار الكراهية المسحوبة معتبرا أيضا.
كانت لا تزال تنتظر موجة كبيرة من الكراهية.
رغم ذلك ، بعد الوجبة ، كان مقدار الكراهية المسحوبة معتبرا أيضا.
الإمبراطور تاي-زو* قد كان فنان قتال. لذلك ترك تعاليم أسلافه ، و تمنى ألا يفقد أحفاده فنون القتال على ظهر الخيل. <م.م: تاي-زو ترمز للإمبراطور المؤسس.>
خفضت لوه فو عيدان الطعام خاصتها ، مسحت فمها برضا ، و قالت ، “وانغ يي ، لنذهب.”
كانت تلك أعذارا للقيام بالصيد على مدار السنة. عند الصيد ، بالإضافة إلى العائلة الملكية ، تتم دعوة مجموعة كبيرة من الوزراء. كانت تلك أحد أهم التجمعات بالسنة في بايجينغ.
عند الدخول إلى قصر رئيس الوزراء ، أنزل ملك الحرب لوه فو و لم يعد إلى البلاط الداخلي.
بمجرد أن ظهرت الكعكة ، جذبتْ على الفور الكثير من الإهتمام.
عندما علم تشينغتشو أنها قادمة للزيارة ، قام من السرير في الصباح الباكر.
العمة و إبن الأخ تحدثا بحرارة و هما يسيران إلى ساحة باي.
كان قد سأل عنها بالفعل لأكثر من سبع أو ثماني مرات أثناء تناول الطعام ، “متى ستأتي عمتي؟ لماذا لا تأتي عمتي؟”
نظرت إليها تشينغ بتفاجئ صغير. رأت أن بشرتها تبدو أفضل بكثير مما كانت عليه قبل زواجها.
تشينغتشو قد كان حزينا.
إبتسمت لوه فو ، “داساو* ، لا بأس ، كم يزن شتينغتشو على أي حال؟ أنا لستُ متعبة.” <تذكير: داساو هي زوجة الأخ.>
هذا الطفل الصغير لم يُظهر هذه الحميمية حتى مع والدته. مع ذلك ، كانت الفتاة الصغيرة دائما جيدة في معاملته. لقد إعتنت به منذ ولادته ، و لم تكن أكثر تساهلا من والدته. بطبيعة الحال ، أصبح مقربا منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الطفل الصغير لم يُظهر هذه الحميمية حتى مع والدته. مع ذلك ، كانت الفتاة الصغيرة دائما جيدة في معاملته. لقد إعتنت به منذ ولادته ، و لم تكن أكثر تساهلا من والدته. بطبيعة الحال ، أصبح مقربا منها.
بمجرد أن عبرت لوه فو الفناء ، إندفعت كرة اللحم الصغيرة إلى ذراعيها. قامت يداه الصغيرتان السمينتان بمعانقة خصرها بإحكام. “عمتي ، إشتقتُ إليكِ كثيرا!”
ناهيك عن أنها كانت تحمل تشينغشتو فقط ، حتى أنها لا تمانع حمل بضعة أطفال آخرين.
واصلت معانقته ، تماما مثل دونات الذي تربيه.
عندما سمع تشينغتشو ذلك ، لم يستطع الإنتظار و راقب أوي و هي تفتح صندوق الوجبات الخفيفة.
حملت لوه فو الرجل الصغير و قبلته بشدة على خده. “العمة أيضا إفتقدت تشينغتشو هذه الأيام. هل كنتَ تأكل جيدا؟”
لكن لم يفت الأوان بعد لإدراك خطأه.
“نعم!” ربت تشينغشتو على بطنه بجرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت لوه فو عيدان الطعام خاصتها ، مسحت فمها برضا ، و قالت ، “وانغ يي ، لنذهب.”
أمسكت لوه فو بيده ، “أنتَ تتمتع بالكثير من الطاقة؟ ألا تخشى أن تتشقق بطنك.”
لقد كان أعمى جدا! لماذا إختار شخصا كهذا ليكون إبنه بالقانون؟
العمة و إبن الأخ تحدثا بحرارة و هما يسيران إلى ساحة باي.
واصلت معانقته ، تماما مثل دونات الذي تربيه.
عندما رأتها تشينغ شي تحمل تشينغتشو بين ذراعيها ، هرعت إلى الأمام لأخذه ، “ألا يمكنكَ المشي. ماذا لو كانت عمتكَ متعبة؟”
حملت لوه فو الرجل الصغير و قبلته بشدة على خده. “العمة أيضا إفتقدت تشينغتشو هذه الأيام. هل كنتَ تأكل جيدا؟”
إستدار تشينغتشو و عانق رقبة لوه فو ، غير راغب في تركها.
ناهيك عن أنها كانت تحمل تشينغشتو فقط ، حتى أنها لا تمانع حمل بضعة أطفال آخرين.
إبتسمت لوه فو ، “داساو* ، لا بأس ، كم يزن شتينغتشو على أي حال؟ أنا لستُ متعبة.”
<تذكير: داساو هي زوجة الأخ.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الشهرين الماضيين ، تحسنت لياقتها البدنية كثيرا. ضيق التنفس و ألم الصدر من الجسم الأصلي قد تم حلهما.
في الشهرين الماضيين ، تحسنت لياقتها البدنية كثيرا. ضيق التنفس و ألم الصدر من الجسم الأصلي قد تم حلهما.
من أجل تجنب أي شكوك ، قامت لوه فو بجعل ليو شي تعد الكعكة. و ليو شي لم تخيب ظنها. بعد أن أرشدتها لوه فو بالخطوات ، نجحت ليو شي بإعدادها بعد بضعة أيام.
ناهيك عن أنها كانت تحمل تشينغشتو فقط ، حتى أنها لا تمانع حمل بضعة أطفال آخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تكرار إعدادها بضع مرات ، أصبح مذاقها ليس بأسوء من الكعك منزلي الصنع الذي كانت لوه فو تعده.
نظرت إليها تشينغ بتفاجئ صغير. رأت أن بشرتها تبدو أفضل بكثير مما كانت عليه قبل زواجها.
“أوي ، أخرجي الكعكة التي أحضرتها.”
بعد دخول القاعة الرئيسية ، لم تقم لوه فو بإنزال تشينغتشو. عانقته و جلست على الطاولة.
إبتسمت لوه فو ، “داساو* ، لا بأس ، كم يزن شتينغتشو على أي حال؟ أنا لستُ متعبة.” <تذكير: داساو هي زوجة الأخ.>
“أوي ، أخرجي الكعكة التي أحضرتها.”
“نعم ، إنها طيبة الرائحة ، ناعمة ، حلوة ، لكنها لذيذة” ، ضغطت لوه فو على أنفه.
كعكة؟ هته الكلمة جذبت إنتباه تشينغتشو على الفور.
حملت لوه فو الرجل الصغير و قبلته بشدة على خده. “العمة أيضا إفتقدت تشينغتشو هذه الأيام. هل كنتَ تأكل جيدا؟”
“هل تأكلينها؟” كانت تستحق الأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تكرار إعدادها بضع مرات ، أصبح مذاقها ليس بأسوء من الكعك منزلي الصنع الذي كانت لوه فو تعده.
“نعم ، إنها طيبة الرائحة ، ناعمة ، حلوة ، لكنها لذيذة” ، ضغطت لوه فو على أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت لوه فو عيدان الطعام خاصتها ، مسحت فمها برضا ، و قالت ، “وانغ يي ، لنذهب.”
عندما سمع تشينغتشو ذلك ، لم يستطع الإنتظار و راقب أوي و هي تفتح صندوق الوجبات الخفيفة.
وصل الإثنان إلى غابة الخيزران في الجنوب و إتخذوا مواقعهم في الفضاء المفتوح.
من أجل تجنب أي شكوك ، قامت لوه فو بجعل ليو شي تعد الكعكة. و ليو شي لم تخيب ظنها. بعد أن أرشدتها لوه فو بالخطوات ، نجحت ليو شي بإعدادها بعد بضعة أيام.
كان ذلك غريبا. لقد حصلت على النقاط من قبل. قيمة الكراهية من ملك الحرب ينبغي أن تستمر في الإرتفاع. لماذا توقفت فجأة؟
بعد تكرار إعدادها بضع مرات ، أصبح مذاقها ليس بأسوء من الكعك منزلي الصنع الذي كانت لوه فو تعده.
كانت العائلة في القاعة سعيدة للغاية ، و على الجانب الآخر في غرفة الدراسة ، كان الإثنان سعداء للغاية أيضا.
سمحت لها لوه فو بعمل الكثير منهم و جلبهم إلى تشينغتشو لتذوقهم.
بعد دخول القاعة الرئيسية ، لم تقم لوه فو بإنزال تشينغتشو. عانقته و جلست على الطاولة.
بمجرد أن ظهرت الكعكة ، جذبتْ على الفور الكثير من الإهتمام.
في النهاية ، تركها ، أساء إليها ، بل و حتى إستغلها!
كانت العائلة في القاعة سعيدة للغاية ، و على الجانب الآخر في غرفة الدراسة ، كان الإثنان سعداء للغاية أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت لوه فو عيدان الطعام خاصتها ، مسحت فمها برضا ، و قالت ، “وانغ يي ، لنذهب.”
بعد معرفة الوجه الحقيقي لملك الحرب ، أدرك لوه يوتشينغ أنه ليس إبنه في القانون ، و إنما عدوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، حتى لو لم يرغب في رؤية ملك الحرب أبدا مجددا ، إلا أنه عليه أن يتعامل معه بصبر. لابد له من خلق الوهم بأن الأب في القانون هذا يدعمه.
لقد سلم الطفلة التي حملها في راحة يده لأكثر من عشر سنوات إلى ملك الحرب ، على أمل أن يدللها و يجعلها سعيدة و آمنة.
إستدار تشينغتشو و عانق رقبة لوه فو ، غير راغب في تركها.
في النهاية ، تركها ، أساء إليها ، بل و حتى إستغلها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تكرار إعدادها بضع مرات ، أصبح مذاقها ليس بأسوء من الكعك منزلي الصنع الذي كانت لوه فو تعده.
قتلها بكأس من السم!
وصل الإثنان إلى غابة الخيزران في الجنوب و إتخذوا مواقعهم في الفضاء المفتوح.
لقد كان أعمى جدا! لماذا إختار شخصا كهذا ليكون إبنه بالقانون؟
العمة و إبن الأخ تحدثا بحرارة و هما يسيران إلى ساحة باي.
لكن لم يفت الأوان بعد لإدراك خطأه.
“هل تأكلينها؟” كانت تستحق الأكل.
بالطبع ، حتى لو لم يرغب في رؤية ملك الحرب أبدا مجددا ، إلا أنه عليه أن يتعامل معه بصبر. لابد له من خلق الوهم بأن الأب في القانون هذا يدعمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحث الربيع ، صيد الصيف ، صيد الخريف ، صيد الشتاء.
لذلك ، في هته اللحظة ، كان لوه يوتشينغ و ملك الحرب يتحدثان مع بعضهما البعض بسعادة!
كان قد سأل عنها بالفعل لأكثر من سبع أو ثماني مرات أثناء تناول الطعام ، “متى ستأتي عمتي؟ لماذا لا تأتي عمتي؟”
بعد أن حصل ملك الحرب على التأكيد بأن رئيس الوزراء سيستمر في دعمه ، غير الموضوع و تحدث عن صيد الخريف.
بعد معرفة الوجه الحقيقي لملك الحرب ، أدرك لوه يوتشينغ أنه ليس إبنه في القانون ، و إنما عدوهم.
الإمبراطور تاي-زو* قد كان فنان قتال. لذلك ترك تعاليم أسلافه ، و تمنى ألا يفقد أحفاده فنون القتال على ظهر الخيل.
<م.م: تاي-زو ترمز للإمبراطور المؤسس.>
“هل تأكلينها؟” كانت تستحق الأكل.
لذلك العائلة الملكية تقيم العديد من فعاليات الصيد كل عام.
“نعم ، إنها طيبة الرائحة ، ناعمة ، حلوة ، لكنها لذيذة” ، ضغطت لوه فو على أنفه.
بحث الربيع ، صيد الصيف ، صيد الخريف ، صيد الشتاء.
قتلها بكأس من السم!
كانت تلك أعذارا للقيام بالصيد على مدار السنة. عند الصيد ، بالإضافة إلى العائلة الملكية ، تتم دعوة مجموعة كبيرة من الوزراء. كانت تلك أحد أهم التجمعات بالسنة في بايجينغ.
في النهاية ، تركها ، أساء إليها ، بل و حتى إستغلها!
مع ذلك ، لطالما كانت أحداث الصيد دائما عرضة للتآمر و الخداع. في بعض الأحيان تقع حوادث متكررة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحث الربيع ، صيد الصيف ، صيد الخريف ، صيد الشتاء.
تحدث ملك الحرب مع لوه يوتشينغ حول التخطيط أثناء الصيد.
بمجرد أن ظهرت الكعكة ، جذبتْ على الفور الكثير من الإهتمام.
عندما أوشكت المحادثة على الإنتهاء ، لوه فانغ ، الأخ الثاني ، قد ظهر.
بمجرد أن ظهرت الكعكة ، جذبتْ على الفور الكثير من الإهتمام.
“الأخ بالقانون ، نحن الإثنان لم نتدرب لفترة طويلة ، دعنا نتمشى بجولة؟” أمسك لوه فانغ بأكتاف ملك الحرب و أخذه بعيدا.
لقد كان أعمى جدا! لماذا إختار شخصا كهذا ليكون إبنه بالقانون؟
وصل الإثنان إلى غابة الخيزران في الجنوب و إتخذوا مواقعهم في الفضاء المفتوح.
الفصل الحادي و العشرون:
ترجمة: khalidos
بعد معرفة الوجه الحقيقي لملك الحرب ، أدرك لوه يوتشينغ أنه ليس إبنه في القانون ، و إنما عدوهم.
عندما علم تشينغتشو أنها قادمة للزيارة ، قام من السرير في الصباح الباكر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
