الفصل الثالث و العشرون
الفصل الثالث و العشرون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن رد فعلها ، مشت لوه فو إليها و جلستْ على كرسي.
حواجب لوه ييرين كانت منتصبة ، “من الذي يشعر بالغيرة! سآكل مرارتها*؟ أنتَ حقا لا تحبني بعد الآن!”
<م.م: أكل مرارة أحدهم = غيور منه.>
لا! هي لا تستطيع ترك وانغ يي و لوه فو يبقيان وحدهما. عليها بإبقاء عينها على وانغ يي!
إستدارت بغضب و تجاهلته.
هل هي تتباهى بطفلها؟
دعم ملك الحرب كتفيها بتسلية ، “أوه ، سأعود قريبا. إنها مجرد لعبة صيد. لا يوجد شيء كبير حيال ذلك. ما عليكِ سوى الحفاظ على سلامة طفلنا في المنزل. سوف أصطاد ثعلبا ناريا و أحضر فروه لصنع وشاح لأجلكِ. هذا جيد ، أليس كذلك؟”
واصلت لوه فو ، في إنتظار موجة ثانية من الكراهية.
لوه ييرين جعدت أنفها ، أرادت أن تقول أن الثعلب الناري من الأنواع المهددة بالإنقراض ، وأن صيده أمر خاطئ. لكنهم الآن في الأزمنة القديمة ، صيد الحيوانات لا يخالف القانون ، كما أن جلد الثعلب الناري جميل حقًا.
قالت بقليل من عدم الرغبة ، “حسنا ، إذن سأنتظركَ في المنزل. لقد وعدتني بالحصول على فرو الثعلب الناري. لا تنسى ذلك.”
في العصر الحديث ، كان بإمكانها فقط النظر إلى الصور الموجودة على الإنترنت ، لكنها الآن تستطيع بسهولة إستخدامه كوشاح. الرحلة ستكون مربحة حقا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يبتعد الفريق أكثر ، شعرتْ بمزيد من القلق و الذعر.
قالت بقليل من عدم الرغبة ، “حسنا ، إذن سأنتظركَ في المنزل. لقد وعدتني بالحصول على فرو الثعلب الناري. لا تنسى ذلك.”
“لن أنسى ذلك ، السلف الصغيرة*” ، ضغط ملك الحرب بلطف على أنفها. <م.م: السلف الصغير هو لقب يعني أكثر شخص تحبه.>
“لن أنسى ذلك ، السلف الصغيرة*” ، ضغط ملك الحرب بلطف على أنفها.
<م.م: السلف الصغير هو لقب يعني أكثر شخص تحبه.>
هته ليست بحالة حياة أو موت. لكن بالنسبة للوه ييرين ، هي كذلك.
بعد أن تلقت أخبارا تفيد بأن لوه ييرين لن تذهب ، ذهبت لوه فو إلى فناء الإجاص الواضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جئتُ إلى هنا لأخبر أختي أنه عندما أصل إلى مكان صيد الخريف ، سأعتني جيدا بوانغ يي. أختاه لا داعي للقلق. ما عليكِ سوى الإعتناء بطفلكِ في المنزل ، و تناول الطعام و أن تسمني لأجل لا شيء.”
“ما الذي تفعلينه هنا؟ أنا لا أرحب بكِ هنا “، حرستْ لوه ييرين بطنها و نظرت إلى لوه فو بحذر. كانت تخشى أن لوه فو قد أتت لتؤذي الطفل في بطنها.
تحولت لوه ييرين على الفور إلى تنين ناري ، مع ألسنة اللهب في عينيها.
بغض النظر عن رد فعلها ، مشت لوه فو إليها و جلستْ على كرسي.
لا! هي لا تستطيع ترك وانغ يي و لوه فو يبقيان وحدهما. عليها بإبقاء عينها على وانغ يي!
“لم أركِ منذ فترة طويلة. أختاه لقد أصبحتِ سمينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل ملك الحرب يدها إلى شفتيه و قبلها ، “إطمئني ، لقد كنتُ سكرانا و مرتبكً آخر مرة. ذلك لن يتكرر مجددا!”
سمينة؟
واصلت لوه فو ، في إنتظار موجة ثانية من الكراهية.
تحولت لوه ييرين على الفور إلى تنين ناري ، مع ألسنة اللهب في عينيها.
بعد أن إستدار ملك الحرب ، ألقتْ بنظرة إستفزازية على لوه فو التي رفعت ستارتها.
هته المرأة الميتة تجرأت على القول بأنها سمينة؟!!
رحلة الخريف ستستمر لما يقارب نصف شهر. ما الذي لا تستطيع تحقيقه في مثل هذا الوقت الطويل؟
“رنين ، تهانينا على الحصول على +788 كراهية من البطلة.”
أن تتناول الطعام و تسمن لأجل لا شيء؟
عملت لوه ييرين بجد لتهدئة نفسها و إلتفتت إليها بإبتسامة ، “محال ، الطفل ببطني يكبر يوما بعد يوم. كما أن الأمير أمر الخادمات بمساعدتي على تجديد طاقة جسدي ؛ اليوم خبب دجاجة عجوز و غدا عش طائر البطلينوس الثلجي. أشياء كثيرة لأكلها. كيف لي ألا أصبح سمينة؟ سيكون من الأفضل ألا تنجب أختي طفلا ، حتى لا تسمن.”
آه.
هل هي تتباهى بطفلها؟
واصلت لوه فو ، في إنتظار موجة ثانية من الكراهية.
آه.
سمينة؟
واصلت لوه فو ، في إنتظار موجة ثانية من الكراهية.
ماذا لو قامت لوه فو بإغواء وانغ يي بشكل متعمد؟
“لقد جئتُ إلى هنا لأخبر أختي أنه عندما أصل إلى مكان صيد الخريف ، سأعتني جيدا بوانغ يي. أختاه لا داعي للقلق. ما عليكِ سوى الإعتناء بطفلكِ في المنزل ، و تناول الطعام و أن تسمني لأجل لا شيء.”
الفصل الثالث و العشرون:
أن تتناول الطعام و تسمن لأجل لا شيء؟
ماذا لو تعلقتْ به بلا خجل ، و لم يستطع وانغ يي أن يكتم شهوته؟
هل هي خنزير!
إتخذتْ لوه فو على الفور قرارا في قلبها.
وجه لوه ييرين قد إلتوى ، و إكتسبت لوه فو مجددا موجة كبيرة من الكراهية.
آه.
هدف لوه فو قد تحقق ، لذلك لم تبقى لفترة أطول و غادرت مع الآخرين.
لا! هي لا تستطيع ترك وانغ يي و لوه فو يبقيان وحدهما. عليها بإبقاء عينها على وانغ يي!
كان مزعجا أنه تماما عندما كانت على وشك تناول عشاء جيد ، الشريرة قد وصلت.
رحلة الخريف ستستمر لما يقارب نصف شهر. ما الذي لا تستطيع تحقيقه في مثل هذا الوقت الطويل؟
“لوه فو! أيتها العاهرة! العاهرة! إنتظري حتى يقوم وانغ يي بتصفية منزل لوه. سأرى عندها كيف يمكنكِ الطيران في الهواء! موتي! موتي!”
هدف لوه فو قد تحقق ، لذلك لم تبقى لفترة أطول و غادرت مع الآخرين.
وبخت لوه ييرين و ثقبت بالإبرة الفضية على دمية الفودو.
دمية الفودو كانت تبدو تماما مثل لوه فو. كما أنها أيضا كتبتْ عيد ميلاد لوه فو خلفها.
دمية الفودو كانت تبدو تماما مثل لوه فو. كما أنها أيضا كتبتْ عيد ميلاد لوه فو خلفها.
“ما الذي تفعلينه هنا؟ أنا لا أرحب بكِ هنا “، حرستْ لوه ييرين بطنها و نظرت إلى لوه فو بحذر. كانت تخشى أن لوه فو قد أتت لتؤذي الطفل في بطنها.
كان الجسد مكتظا بالإبر.
على الرغم من أن قلبها كان غير صبور لفعل شيء حيال لوه فو ، إلا انه عليها الإعتراف بأنها أقوى منها بكثير.
في يوم المغادرة ، كانت لوه فو ترتدي سترة رقيقة ، عباءة ، و تمسكُ بمدفئ لليد ، خَطَتْ خارجة من البوابة مرتدية حذاء كشمير*.
<م.م: كشمير نوع من الماعز.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن رد فعلها ، مشت لوه فو إليها و جلستْ على كرسي.
كانوا حاليا في أواخر الخريف ، و عاجلا أم آجلا كانت القشعريرة تصيب الناس. لذلك لا تلوموها لإرتدائها الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يبتعد الفريق أكثر ، شعرتْ بمزيد من القلق و الذعر.
مجرد مقدرتها على النهوض من السرير قد إستهلكتْ بالفعل كل عزيمتها.
ماذا لو قامت لوه فو بإغواء وانغ يي بشكل متعمد؟
البشر هم حقا مخلوقات غريبة. في ظل الظروف القاسية التي كانت سائدة في أيام نهاية العالم ، لم ترمش لها عين بينما كانت تتجمد حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جئتُ إلى هنا لأخبر أختي أنه عندما أصل إلى مكان صيد الخريف ، سأعتني جيدا بوانغ يي. أختاه لا داعي للقلق. ما عليكِ سوى الإعتناء بطفلكِ في المنزل ، و تناول الطعام و أن تسمني لأجل لا شيء.”
مع ذلك ، منذ مجيئها إلى هنا ، لم تعد تتحمل مثل هذه المشكلة الصغيرة.
لا! هي لا تستطيع ترك وانغ يي و لوه فو يبقيان وحدهما. عليها بإبقاء عينها على وانغ يي!
كان الفريق ينتظر في الخارج ، لكن لا وجود لأي أحد من رجال ملك الحرب. لم تهتم لوه فو لأمره ، و ذهبتْ مباشرة إلى عربتها الخاصة و عَشَّشَتْ بالمرتبة الدافئة.
واصلت لوه فو ، في إنتظار موجة ثانية من الكراهية.
ذهب ملك الحرب إلى هناك على عجل ، و تبعته لوه ييرين طوال الطريق.
حواجب لوه ييرين كانت منتصبة ، “من الذي يشعر بالغيرة! سآكل مرارتها*؟ أنتَ حقا لا تحبني بعد الآن!” <م.م: أكل مرارة أحدهم = غيور منه.>
فتحت لوه فو الستار و ألقت نظرة خاطفة.
إتخذتْ لوه فو على الفور قرارا في قلبها.
هته ليست بحالة حياة أو موت. لكن بالنسبة للوه ييرين ، هي كذلك.
أرجعتها لوه فو إليها بإبتسامة رائعة و حركتْ شفتيها بصوت صامت ، “وانغ يي هو لي.”
عانقت ملك الحرب و قالت: “وانغ يي ، لقد وعدتني بأنكَ ستتوقف عن لمس النساء الأخريات ، و خاصة لوه فو! إذا حصل و عرفتُ ، أنكَ أنتَ و هي قد … لن أسامحكَ أبدا مرة أخرى!”
إتخذتْ لوه فو على الفور قرارا في قلبها.
حمل ملك الحرب يدها إلى شفتيه و قبلها ، “إطمئني ، لقد كنتُ سكرانا و مرتبكً آخر مرة. ذلك لن يتكرر مجددا!”
عملت لوه ييرين بجد لتهدئة نفسها و إلتفتت إليها بإبتسامة ، “محال ، الطفل ببطني يكبر يوما بعد يوم. كما أن الأمير أمر الخادمات بمساعدتي على تجديد طاقة جسدي ؛ اليوم خبب دجاجة عجوز و غدا عش طائر البطلينوس الثلجي. أشياء كثيرة لأكلها. كيف لي ألا أصبح سمينة؟ سيكون من الأفضل ألا تنجب أختي طفلا ، حتى لا تسمن.”
لوه ييرين تركته يذهب على مضض.
عانقت ملك الحرب و قالت: “وانغ يي ، لقد وعدتني بأنكَ ستتوقف عن لمس النساء الأخريات ، و خاصة لوه فو! إذا حصل و عرفتُ ، أنكَ أنتَ و هي قد … لن أسامحكَ أبدا مرة أخرى!”
بعد أن إستدار ملك الحرب ، ألقتْ بنظرة إستفزازية على لوه فو التي رفعت ستارتها.
كان الجسد مكتظا بالإبر.
أرجعتها لوه فو إليها بإبتسامة رائعة و حركتْ شفتيها بصوت صامت ، “وانغ يي هو لي.”
هل هي تتباهى بطفلها؟
لوه ييرين فجأة علق ذلك في قلبها و داست بقدمها غضبا.
ترجمة: khalidos
بينما يبتعد الفريق أكثر ، شعرتْ بمزيد من القلق و الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مزعجا أنه تماما عندما كانت على وشك تناول عشاء جيد ، الشريرة قد وصلت.
ماذا لو قامت لوه فو بإغواء وانغ يي بشكل متعمد؟
ماذا لو تعلقتْ به بلا خجل ، و لم يستطع وانغ يي أن يكتم شهوته؟
على الرغم من أن قلبها كان غير صبور لفعل شيء حيال لوه فو ، إلا انه عليها الإعتراف بأنها أقوى منها بكثير.
وبخت لوه ييرين و ثقبت بالإبرة الفضية على دمية الفودو.
ماذا لو تعلقتْ به بلا خجل ، و لم يستطع وانغ يي أن يكتم شهوته؟
هل هي تتباهى بطفلها؟
رحلة الخريف ستستمر لما يقارب نصف شهر. ما الذي لا تستطيع تحقيقه في مثل هذا الوقت الطويل؟
“لن أنسى ذلك ، السلف الصغيرة*” ، ضغط ملك الحرب بلطف على أنفها. <م.م: السلف الصغير هو لقب يعني أكثر شخص تحبه.>
أصبحت لوه ييرين خائفة أكثر فأكثر.
لا! هي لا تستطيع ترك وانغ يي و لوه فو يبقيان وحدهما. عليها بإبقاء عينها على وانغ يي!
هل هي تتباهى بطفلها؟
إتخذتْ لوه فو على الفور قرارا في قلبها.
سمينة؟
ترجمة: khalidos
تحولت لوه ييرين على الفور إلى تنين ناري ، مع ألسنة اللهب في عينيها.
هته ليست بحالة حياة أو موت. لكن بالنسبة للوه ييرين ، هي كذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
