الفصل الرابع و الثلاثون
الفصل الرابع و الثلاثون:
إبتسمت لوه فو سرا بإفتخار. لفت يديها و قدميها حوله ، لم تترك له أي فرصة للهروب. كانت حركتها لا لبس فيها.
كانت هناك بحيرة خلف القرية. كانت البحيرة مغطاة بالجليد ، و الجليد الذي فوقها كان مثاليًا.
مع ذلك ، التفكير هو شيء ، أما التصرف هو شيء آخر. جسده لم يستمع إليه على الإطلاق.
بعد تناول العشاء في المساء ، لوه فو منعت ليو شي و أوي عن مرافقتها. ذهبت إلى البحيرة بمفردها ، و غيرت أحذيتها إلى التي تناسب التزلج على الجليد ، و قامت بالتزلج على البحيرة.
“هل ترغب بذلك؟” قالت بإرتباك.
“نحلة ، هل شوان يي موجود هنا؟”
وخزت لوه فو رأسها من الخلف. نظرت إلى الرجل العجوز بعناية و تفاجأت عندما إكتشفت أنه في الواقع الطبيب ليو وو ، الذي أنقذته من قبل.
طفت لوه فو على الجليد و سألتْ في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن ألم يكن مستلقيا فاقدا للوعي في السرير؟ لماذا إستيقظ فجأة و جاء إلى هنا؟’
“لقد ظهر بمجرد وصولكِ تقريبا. كان يختلس النظر إليكِ. أشك أنه يمتلك بعض الوسائل الخاصة لإستشعار موقعكِ طوال الوقت.”
وخزت لوه فو رأسها من الخلف. نظرت إلى الرجل العجوز بعناية و تفاجأت عندما إكتشفت أنه في الواقع الطبيب ليو وو ، الذي أنقذته من قبل.
“حسنًا ، لا تنطق بالهراء.”
أثناء عودتها إلى القرية ، فكرت لوه فو في الكلمة التي قالها ليو وو.
تظاهرت لوه فو بالتزحلق عن غير قصد نحو وسط البحيرة.
أدرك شوان يي أخيرا أن هناك خطبا ما ، “هل فعلتِ ذلك عمدا لإخراجي؟”
كان الجزء الخارجي لطبقة الجليد سميكا و أما الجزء الداخلية فقد كان رقيقا. كلما إقتربت من المركز أكثر ، كلما زاد عدم تحمل طبقة الجليد للعبء. هي كانت ترغب بهذا التأثير.
كان شوان يي متصلبا و لا يتحرك. على ظهره ، كانت يديه مشدودتان بإحكام ، الأوردة الزرقاء تبرز منهما ، مما أظهر مدى معاناته في هته اللحظة.
كما هو متوقع ، بمجرد تزحلقها إلى المركز ، سمعت صوت “طقطقة” ، و تصدع الجليد.
إندفع ظل أسود إلى الأمام ، أمسك بها ، و أخذها إلى ضفة البركة ، “هل أنتِ بخير؟”
لقد صُدمت ، أرادت المغادرة ، لكنها سقطت مذعورة.
“حسنًا ، لا تنطق بالهراء.”
بحلول هذا الوقت ، كان التصدع قد وصل بالفعل إلى قدميها ، و كانت على وشك السقوط في البحيرة الجليدية-
“هل ترغب بذلك؟” قالت بإرتباك.
إندفع ظل أسود إلى الأمام ، أمسك بها ، و أخذها إلى ضفة البركة ، “هل أنتِ بخير؟”
“نحلة ، هل شوان يي موجود هنا؟”
على الرغم من وجود القناع البارد ، كان بإمكانها رؤية القلق بوضوح في عينيه.
ترجمة: khalidos
إبتسمت لوه فو سرا بإفتخار. لفت يديها و قدميها حوله ، لم تترك له أي فرصة للهروب. كانت حركتها لا لبس فيها.
بعد تناول العشاء في المساء ، لوه فو منعت ليو شي و أوي عن مرافقتها. ذهبت إلى البحيرة بمفردها ، و غيرت أحذيتها إلى التي تناسب التزلج على الجليد ، و قامت بالتزلج على البحيرة.
“أنا بخير،” إبتسمتْ بمكر.
تلك النظرة التي كانت عليه تتطابق تماما مع حالة الجنون الموصوفة في الرواية.
أدرك شوان يي أخيرا أن هناك خطبا ما ، “هل فعلتِ ذلك عمدا لإخراجي؟”
بعد تناول العشاء في المساء ، لوه فو منعت ليو شي و أوي عن مرافقتها. ذهبت إلى البحيرة بمفردها ، و غيرت أحذيتها إلى التي تناسب التزلج على الجليد ، و قامت بالتزلج على البحيرة.
“نعم ،” قالت لوه فو بأذنه.
وخزت لوه فو رأسها من الخلف. نظرت إلى الرجل العجوز بعناية و تفاجأت عندما إكتشفت أنه في الواقع الطبيب ليو وو ، الذي أنقذته من قبل.
زفر هواء ساخن في أذنه و هي تتحدث ، مما جعله يرتعش.
“هل ترغب بذلك؟” قالت بإرتباك.
ضغطها شوان يي على شجرة الصفصاف العارية بجانبها. لقد كانوا قريبين جدا لدرجة أنه يمكنه حتى لمس شفتيها بمجرد حركة طفيفة.
“يين يانغ ، يين يانغ …” أمسكَ ليو وو بذراع شوان و لمس صدره بالدموع على وجهه.
لكنه لم يذهب أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير،” إبتسمتْ بمكر.
بعد فترة طويلة ، تمتم ، “أتركيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشكل حدسي أن هذا الأمر مهم جدا بالنسبة لها ، و عليها بإكتشافه في أسرع وقت ممكن.
كيف يمكن للوه فو أن تتركه؟ حتى أنها سحبته أقرب قليلا.
كما هو متوقع ، بمجرد تزحلقها إلى المركز ، سمعت صوت “طقطقة” ، و تصدع الجليد.
بالقرب من … شفاه بعضهما البعض ، كانت أنفاسهما تتشابك.
على الرغم من وجود القناع البارد ، كان بإمكانها رؤية القلق بوضوح في عينيه.
“هل ترغب بذلك؟” قالت بإرتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، فكر أنه يجب أن يفرقها بعيدا عن جسده ، و يرميها بعيدا ، و لا ينظر خلفه أبدا.
في تلك اللحظة ، فكر أنه يجب أن يفرقها بعيدا عن جسده ، و يرميها بعيدا ، و لا ينظر خلفه أبدا.
شوان يي سحب لوه فو خلفه و حدق بيقظة نحو الرجل الذي ظهر فجأة.
مع ذلك ، التفكير هو شيء ، أما التصرف هو شيء آخر. جسده لم يستمع إليه على الإطلاق.
“يين يانغ ، يين يانغ …” أمسكَ ليو وو بذراع شوان و لمس صدره بالدموع على وجهه.
لم يستطع مقاومتها.
بالقرب من … شفاه بعضهما البعض ، كانت أنفاسهما تتشابك.
على الرغم من أنه كان يعلم جيدا أن هذه مجرد لعبة أخرى مثيرة للإهتمام بالنسبة لها ، إلا أنه لم يستطع الرؤية من خلال هته المرأة من البداية إلى النهاية.
ضغطها شوان يي على شجرة الصفصاف العارية بجانبها. لقد كانوا قريبين جدا لدرجة أنه يمكنه حتى لمس شفتيها بمجرد حركة طفيفة.
كان شوان يي متصلبا و لا يتحرك. على ظهره ، كانت يديه مشدودتان بإحكام ، الأوردة الزرقاء تبرز منهما ، مما أظهر مدى معاناته في هته اللحظة.
“نعم ،” قالت لوه فو بأذنه.
الجانية لم تكن تعرف بشأن ذلك حتى ، بل حتى أنها زادت تأجيج النيران عن عمد.
ترجمة: khalidos
“في رأيك ما هو الفعل الصائب؟” قربت لوه فو وجهها إليه. شعرت أن القناع مزعج و خلعته.
طفت لوه فو على الجليد و سألتْ في ذهنها.
مرة أصابعها بحواجبه ، مشعلة النار مثل الفحم.
لوه فو “…”
أغلق شوان يي عينيه لكنه شعر بشفتيها الباردة. إلتصقتْ الشفتين الناعمتين مع شفاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير،” إبتسمتْ بمكر.
كان مصدوما. عندما فتح عينيه ، رأى وجهها قريبا.
وخزت لوه فو رأسها من الخلف. نظرت إلى الرجل العجوز بعناية و تفاجأت عندما إكتشفت أنه في الواقع الطبيب ليو وو ، الذي أنقذته من قبل.
خيط الرزانة المتبقي لديه قد إنكسر فجأة ، قام بإمالتها على الجذع ، و عَمَّقَ القبلة بشراسة.
شوان يي سحب لوه فو خلفه و حدق بيقظة نحو الرجل الذي ظهر فجأة.
“آهههه! وجدتكَ أخيرا!”
“آهههه! وجدتكَ أخيرا!”
تمامًا بينما كان الإثنان يقبلان بعضهما بشكل لا ينفصم ، رجل عجوز بشعر رث ظهر قافزا فجأة. ذهب مباشرة إلى شوان يي ، كأنه إلتقى بإبنه الضائع منذ فترة طويلة.
طفت لوه فو على الجليد و سألتْ في ذهنها.
شوان يي سحب لوه فو خلفه و حدق بيقظة نحو الرجل الذي ظهر فجأة.
إبتسمت لوه فو سرا بإفتخار. لفت يديها و قدميها حوله ، لم تترك له أي فرصة للهروب. كانت حركتها لا لبس فيها.
وخزت لوه فو رأسها من الخلف. نظرت إلى الرجل العجوز بعناية و تفاجأت عندما إكتشفت أنه في الواقع الطبيب ليو وو ، الذي أنقذته من قبل.
تظاهرت لوه فو بالتزحلق عن غير قصد نحو وسط البحيرة.
‘لكن ألم يكن مستلقيا فاقدا للوعي في السرير؟ لماذا إستيقظ فجأة و جاء إلى هنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ظهر بمجرد وصولكِ تقريبا. كان يختلس النظر إليكِ. أشك أنه يمتلك بعض الوسائل الخاصة لإستشعار موقعكِ طوال الوقت.”
تلك النظرة التي كانت عليه تتطابق تماما مع حالة الجنون الموصوفة في الرواية.
إبتسمت لوه فو سرا بإفتخار. لفت يديها و قدميها حوله ، لم تترك له أي فرصة للهروب. كانت حركتها لا لبس فيها.
“يين يانغ ، يين يانغ …” أمسكَ ليو وو بذراع شوان و لمس صدره بالدموع على وجهه.
كانت هناك حركة مفاجئة ، و ضوء شعلة خافت يمكن رؤيته. لابد أن شقيقها الثاني جاء لرؤيتها.
لوه فو “…”
زفر هواء ساخن في أذنه و هي تتحدث ، مما جعله يرتعش.
كانت هناك حركة مفاجئة ، و ضوء شعلة خافت يمكن رؤيته. لابد أن شقيقها الثاني جاء لرؤيتها.
“نعم ،” قالت لوه فو بأذنه.
نظر شوان يي إلى لوه فو و غادر بسرعة.
“هل ترغب بذلك؟” قالت بإرتباك.
أراد ليو وو اللحاق به ، لكنه لم يستطع حتى الإمساك بملابسه. جلس الرجل على الأرض يبكي كالطفل.
لم يستطع مقاومتها.
لوه فانغ ، الذي جلب الناس للبحث عنها ، رأى مثل هذا المشهد. كانت أخته جالسة بلا حول ولا قوة.
كانت هناك حركة مفاجئة ، و ضوء شعلة خافت يمكن رؤيته. لابد أن شقيقها الثاني جاء لرؤيتها.
أثناء عودتها إلى القرية ، فكرت لوه فو في الكلمة التي قالها ليو وو.
إبتسمت لوه فو سرا بإفتخار. لفت يديها و قدميها حوله ، لم تترك له أي فرصة للهروب. كانت حركتها لا لبس فيها.
هو يعاني من فقدان الذاكرة ، لكنه لا يزال يتذكر الإسم. لابد أن ذاك الإسم كان مهما في حياته.
على الرغم من وجود القناع البارد ، كان بإمكانها رؤية القلق بوضوح في عينيه.
شعرت بشكل حدسي أن هذا الأمر مهم جدا بالنسبة لها ، و عليها بإكتشافه في أسرع وقت ممكن.
كان الجزء الخارجي لطبقة الجليد سميكا و أما الجزء الداخلية فقد كان رقيقا. كلما إقتربت من المركز أكثر ، كلما زاد عدم تحمل طبقة الجليد للعبء. هي كانت ترغب بهذا التأثير.
“نحلة ، هل هناك أي شيء يمكن أن يجعل الناس يقولون الحقيقة بعد تناوله؟”
“نعم ،” قالت لوه فو بأذنه.
ترجمة: khalidos
بحلول هذا الوقت ، كان التصدع قد وصل بالفعل إلى قدميها ، و كانت على وشك السقوط في البحيرة الجليدية-
“آهههه! وجدتكَ أخيرا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
