الفصل السادس و الثلاثون
الفصل السادس و الثلاثون:
ربت ملك الحرب على فخذه و أشار إليها بالجلوس هناك.
بعد العودة من القرية ، و بعد يومين آخرين من تساقط الثلوج في بايجينغ في رأس السنة الجديدة ، الأيام الملبدة بالغيوم قد إنتهت.
في القاعة ، كان هناك طاولة قصيرة أمام الجميع. تم وضع موقد ساخن عليه. كان الحساء السميك بالداخل ينبعث منه رائحة مغرية ، و كانت هناك فواكه صغيرة ثمينة و جميلة.
السماء كانت صافية ، و الهواء دافئا ، و الثلج قد ذاب.
في القاعة ، كان هناك طاولة قصيرة أمام الجميع. تم وضع موقد ساخن عليه. كان الحساء السميك بالداخل ينبعث منه رائحة مغرية ، و كانت هناك فواكه صغيرة ثمينة و جميلة.
حتى أنه كانت هناك حرارة غير طبيعية.
حتى أنه كانت هناك حرارة غير طبيعية.
اليوم ، لوه فو ذاهبة إلى البلاط لتحية الإمبراطورة و بعض من سيدات البلاط. كان هناك عشاء كبير ، المعروف بإسم مأدبة البلاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آ’ فو لابد أنكِ جائعة؟ جربي كعكة لوتس اليشم هته. لا يمكنكِ أكلها في أي مكان آخر.”
بعد دخولها البلاط ، ذهبت لوه فو أولا إلى مكان إقامة الإمبراطورة الأرملة.
الفصل السادس و الثلاثون:
داخل القاعة ، كان الجو دافئا ، المأدبة قد تم ترتيبها ، و كان العطر منتشرا. نساء الإمبراطور كن جميعهن هناك ، جالسات على مقاعدهن برفقة الإمبراطورة الأرملة. لقد قاموا بتسليتها بقصص أطفالهن و عائلاتهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلتفتت إلى لوه فو مرة أخرى ، أمسكت بيدها بمودة ، و قالت ، “لقد إعتدتِ أن تكوني نحيفة للغاية ، و الآن أنتِ جيدة. لكن لا تتعلمي من هؤلاء الشياووجيا زيتشي* ، و تجويع نفسكِ حتى تصبحي شخصا بنحافة الورق التي تطيرها الرياح و تشبه زهرة صفراء ، ياللجمال.” <م.م: شياووجيا زيتشي/Xiaojia Ziqi: وصف أخلاق الناس بأنها تافهة و ضيقة الأفق.)
جلست الإمبراطورة الأنيقة أسفل يدها اليسرى ، و جياو غوفاي الجذابة ، والدة وانغ تشاو بالولادة ، جلست أسفل يدها اليمنى
و خلفهما إصطفت المحظيات حسب رتبهن.
و خلفهما إصطفت المحظيات حسب رتبهن.
“الأميرة ، تعالي هنا.”
عندما دخلت لوه فو ، تفاجأ كل من رآها لأول مرة.
جلست و أكلت و إستمعت إلى مجموعة من ثرثرة النساء.
“أوه! هته أميرة الحرب؟ لم أركِ منذ فترة ، و قد إكتسبتِ الكثير من الوزن؟ لم أتعرف عليكِ تقريبا!”
لكن حتى و إن لم تستطع قرص وجهها ، إلا أنها قامت بفركه.
الأميرة المرتدية لفستان أحمر وردي غطت شفتيها بكفها و هي تضحك.
لكن حتى و إن لم تستطع قرص وجهها ، إلا أنها قامت بفركه.
إبتسمت لوه فو ، ‘أتدعين هذا بالسمينة؟ أختاه ، يجب أن تقولي صحية و ممتلئة!’
و خلفهما إصطفت المحظيات حسب رتبهن.
كانت الإمبراطورة هي الأم بالتبني لملك الحرب. لذا بطبيعة الحال ، لم تسمح لهم بالتنمر عليها ، و قهقهت ، “كيف تكون سمينة؟ إنها تماما مثل القصيدة: ‘الوجه مثل البدر ، التوهج مثل الشمس ، اللون مثل جذر اللوتس ، و العضلات مثل العسل المركز’.”
لكن حتى و إن لم تستطع قرص وجهها ، إلا أنها قامت بفركه.
(*قصيدة بقلم تسانغ يان)
و خلفهما إصطفت المحظيات حسب رتبهن.
إلتفتت إلى لوه فو مرة أخرى ، أمسكت بيدها بمودة ، و قالت ، “لقد إعتدتِ أن تكوني نحيفة للغاية ، و الآن أنتِ جيدة. لكن لا تتعلمي من هؤلاء الشياووجيا زيتشي* ، و تجويع نفسكِ حتى تصبحي شخصا بنحافة الورق التي تطيرها الرياح و تشبه زهرة صفراء ، ياللجمال.”
<م.م: شياووجيا زيتشي/Xiaojia Ziqi: وصف أخلاق الناس بأنها تافهة و ضيقة الأفق.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسمت لوه فو و لم تتكلم.
سمعت لوه فو النداء و نظرت إليها بوجه جميل و حساس ، تبتسم مثل حلوى طرية ، مما يجعل الناس يرغبون في أخذ قضمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المأدبة ، شرب ملك الحرب الكثير من النبيذ. مع أنفاسه ، علقت رائحة الخمر في العربة. جعدت لوه فو أنفها بغير إرتياح و بهدوء إبتعدتْ عنه بهدوء.
الإمبراطورة الأرملة تقريبا لم تستطع التحكم في يدها.
هذا السلوك يدعى التقارب/الألفة. قاموا بإطعامها ، خوفا من أن تكون جائعة.
لكن حتى و إن لم تستطع قرص وجهها ، إلا أنها قامت بفركه.
و خلفهما إصطفت المحظيات حسب رتبهن.
في كل مرة حاولت لوه فو سحب يدها بعيدا ، نظرت إليها الإمبراطورة بنظرة محتارة.
داخل القاعة ، كان الجو دافئا ، المأدبة قد تم ترتيبها ، و كان العطر منتشرا. نساء الإمبراطور كن جميعهن هناك ، جالسات على مقاعدهن برفقة الإمبراطورة الأرملة. لقد قاموا بتسليتها بقصص أطفالهن و عائلاتهن.
“آ’ فو لابد أنكِ جائعة؟ جربي كعكة لوتس اليشم هته. لا يمكنكِ أكلها في أي مكان آخر.”
بعد المأدبة ، خرجت لوه فو و ملك الحرب معا.
دفعت الطبق أمامها شخصيا.
الفصل السادس و الثلاثون:
يمكن وصف الفعل بأنه لطيف و مثالي.
جلست و أكلت و إستمعت إلى مجموعة من ثرثرة النساء.
من الواضح أن لوه فو إلتقت بها للمرة الأولى ، و لم يكن من السهل الإقتراب منها.
دفعت الطبق أمامها شخصيا.
كلا الإمبراطورة الأرملة و الإمبراطورة ينطبق عليهما نفس الشيء. الإمبراطورة الأرملة كانت حتى أكثر حبا لها ، حيث نظرت إلى عينيها بإرتياح ، “الأميرة السابعة ، الإبنة في القانون ، تتمتع بصحة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إبتسمت لوه فو و لم تتكلم.
اليوم ، لوه فو ذاهبة إلى البلاط لتحية الإمبراطورة و بعض من سيدات البلاط. كان هناك عشاء كبير ، المعروف بإسم مأدبة البلاط.
في الأصل ، إعتقدت أن الوقت الذي ستقضيه في البلاط قبل المأدبة سيكون أكثر صعوبة بالنسبة لها. من كان ليعلم أنه عندما أصبحت أكثر بدانة ، إنعكس سلوك كلا من الإمبراطورة و الإمبراطورة الأرملة نحوها ب180 درجة.
إبتسمت لوه فو ، ‘أتدعين هذا بالسمينة؟ أختاه ، يجب أن تقولي صحية و ممتلئة!’
هذا السلوك يدعى التقارب/الألفة. قاموا بإطعامها ، خوفا من أن تكون جائعة.
(*قصيدة بقلم تسانغ يان)
جلست و أكلت و إستمعت إلى مجموعة من ثرثرة النساء.
و خلفهما إصطفت المحظيات حسب رتبهن.
حتى أنها أخذت غفوة في المنتصف.
كانت الإمبراطورة هي الأم بالتبني لملك الحرب. لذا بطبيعة الحال ، لم تسمح لهم بالتنمر عليها ، و قهقهت ، “كيف تكون سمينة؟ إنها تماما مثل القصيدة: ‘الوجه مثل البدر ، التوهج مثل الشمس ، اللون مثل جذر اللوتس ، و العضلات مثل العسل المركز’.”
ثم مأدبة البلاط قد بدأت رسميا.
و خلفهما إصطفت المحظيات حسب رتبهن.
في القاعة ، كان هناك طاولة قصيرة أمام الجميع. تم وضع موقد ساخن عليه. كان الحساء السميك بالداخل ينبعث منه رائحة مغرية ، و كانت هناك فواكه صغيرة ثمينة و جميلة.
حتى أنها أخذت غفوة في المنتصف.
ركزت لوه فو على تناول الطعام ، نسخت العديد من الأطعمة التي لم ترها من قبل. عندما تعبت ، توقفتْ لمشاهدة و الإستماع إلى عرض الغناء و الرقص و شعرت بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آ’ فو لابد أنكِ جائعة؟ جربي كعكة لوتس اليشم هته. لا يمكنكِ أكلها في أي مكان آخر.”
الإمبراطورة الأرملة رأتها تأكل بسعادة و شعرتْ بالإرتياح. أعطتها كوبا من كف الدب من جانبها.
دخل ملك الحرب العربة معها ، تقدمت العربة ببطء مترنحة نحو القصر.
شعرتْ لوه فو بالإطراء. عندما فتحت الغطاء ، إنبعثت رائحة في الهواء. تم غلي كف الدب بسمك بالعصارة ، الجيلاتين بداخله تم غليه. عندما يتم تناوله ، تجده ممتلئا ، لينا و طريا. طعمه جيد حقا.
يمكن وصف الفعل بأنه لطيف و مثالي.
بمجرد أن أكلته ، أعطتها الخادمة الصغيرة بجانبها منشفة لمسح فمها—
لكن حتى و إن لم تستطع قرص وجهها ، إلا أنها قامت بفركه.
كان كف الدب يحتوي على الكثير من الجيلاتين. إذا مسح المرء فمه على الفور ، فلن يلتصق بالفم.
دفعت الطبق أمامها شخصيا.
هل سيمنعها ذلك من الإستمتاع بالطعام؟
سمعت لوه فو النداء و نظرت إليها بوجه جميل و حساس ، تبتسم مثل حلوى طرية ، مما يجعل الناس يرغبون في أخذ قضمة.
بعد المأدبة ، خرجت لوه فو و ملك الحرب معا.
دفعت الطبق أمامها شخصيا.
دخل ملك الحرب العربة معها ، تقدمت العربة ببطء مترنحة نحو القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! هته أميرة الحرب؟ لم أركِ منذ فترة ، و قد إكتسبتِ الكثير من الوزن؟ لم أتعرف عليكِ تقريبا!”
في المأدبة ، شرب ملك الحرب الكثير من النبيذ. مع أنفاسه ، علقت رائحة الخمر في العربة. جعدت لوه فو أنفها بغير إرتياح و بهدوء إبتعدتْ عنه بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخولها البلاط ، ذهبت لوه فو أولا إلى مكان إقامة الإمبراطورة الأرملة.
دعم ملك الحرب ذقنه ، زوج عيون الفينيكس خاصته قد ضاقت و هو ينظر إليها و هو سكران.
جلست و أكلت و إستمعت إلى مجموعة من ثرثرة النساء.
“الأميرة ، تعالي هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخولها البلاط ، ذهبت لوه فو أولا إلى مكان إقامة الإمبراطورة الأرملة.
ربت ملك الحرب على فخذه و أشار إليها بالجلوس هناك.
(*قصيدة بقلم تسانغ يان)
ترجمة: khalidos
كانت الإمبراطورة هي الأم بالتبني لملك الحرب. لذا بطبيعة الحال ، لم تسمح لهم بالتنمر عليها ، و قهقهت ، “كيف تكون سمينة؟ إنها تماما مثل القصيدة: ‘الوجه مثل البدر ، التوهج مثل الشمس ، اللون مثل جذر اللوتس ، و العضلات مثل العسل المركز’.”
حتى أنه كانت هناك حرارة غير طبيعية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
