الفصل التاسع و الأربعون
الفصل التاسع و الأربعون:
“ما هذا الهراء ، كيف يمكن لأمكِ أن تكرهكِ. لقد كنتُ أفكر فقط أنكِ قد بقيتِ في المنزل لفترة ، و لم تخرجي منذ فترة طويلة. ينبغي أنكِ تشعرين بالملل. و أيضا ، يجب عليكِ الخروج و الإستمتاع. من الواضح أن والدتكِ لن تجبركِ ، لكن فقط آمل أن تحضي بشخص الذي يعرف الساخن و البارد* في النصف الثاني من حياتكِ.”
في هذا اليوم ، جاءت لوه فو إلى ساحة لوه ييرين كالمعتاد ، و رأتها لوه ييرين كما لو كانت ذئبا. إستدارت ، إندفعت إلى الغرفة ، و أغلقت الباب ، و لم تسمح لها بالإقتراب من الطفل.
“نعم ، بعد غد ، ستقيم مأدبة مشاهدة الزهور ، لكن هذا للعرض فقط. يمكن لأي شخص يتمتع بعيون جيدة أن يعرف ذلك.”
هزت لو فو رأسها بلا حول و لا قوة و قالت ، “حتى بعد عدة مرات ، ما زالت غير قادرة على تعلم إحسان التصرف.”
كانت لوه فو تلاعب موتشي و هو يحاول الإمساك بإصبعها. عندما سمعتْ ما قالته باي ، صعقت و أمسك الرجل الصغير بإصبعها.
لم تقل كلمة واحدة. سارعت ليو شي إلى الإمساك بلوه ييرين و إجلاسها على الكرسي جانبا.
“نعم ، بعد غد ، ستقيم مأدبة مشاهدة الزهور ، لكن هذا للعرض فقط. يمكن لأي شخص يتمتع بعيون جيدة أن يعرف ذلك.”
مشت لوه فو بجانبها و قهقهت.
تم سحب لوه فو لإختيار الثياب من قبل باي ثم ذهبت إلى القصر رفقة تشينغ.
كان موتشي مستلقيا في المهد ، نائما بهدوء ، بقبضة صغيرة مستلقية على فمه ، و خط من اللعاب يتسرب من زاوية فمه.
سارت في الفناء لتستمتع بأشعة الشمس. قدمت أوي إليها و قالت ، “آنسة ، وانغ فاي طلبت في أمرك.”
حليب الثدي الذي أطعمته إياه بالأيام المنصرمة لم يذهب سدى. بدا الرجل الصغير ممتلئا. كان وجهه ورديا و ناعما. عندما نظرت إليه ، شعرت بالحكة في أسنانها ، و أرادت أن تعضه.
تم سحب لوه فو لإختيار الثياب من قبل باي ثم ذهبت إلى القصر رفقة تشينغ.
لم تستطع منع نفسها. إنحنت و قبلته.
“وانغ يي؟” لم يكن لدى الطفل ما يكفي من الحليب ، لذلك ذهبت إلى ساحة باي مع موتشي.
عندما رفعت رأسها ، رأت أن الرجل الصغير قد إستيقظ لكنه لم يبكي. فتح عينيه السوداوين الكبيرتين و رمش لها.
حليب الثدي الذي أطعمته إياه بالأيام المنصرمة لم يذهب سدى. بدا الرجل الصغير ممتلئا. كان وجهه ورديا و ناعما. عندما نظرت إليه ، شعرت بالحكة في أسنانها ، و أرادت أن تعضه.
عانقته لوه فو ، لعبت معه ، و أطعمته زجاجة من حليب الثدي ، و خرجت.
ثقة باي بالنفس في إبنتها وصلت إلى علو السماء.
لوه ييرين رأت لوه فو تحمل إبنها ، و خرجت مثل أم محبة و طفلها ، و إرتفعت كراهيتها كالصاروخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوه ييرين رأت لوه فو تحمل إبنها ، و خرجت مثل أم محبة و طفلها ، و إرتفعت كراهيتها كالصاروخ.
كانت عيناها حمراء.
سارت في الفناء لتستمتع بأشعة الشمس. قدمت أوي إليها و قالت ، “آنسة ، وانغ فاي طلبت في أمرك.”
غطت لوه فو عيني موتشي حتى لا يرى مظهر والدته في هته اللحظة.
في هذا اليوم ، جاءت لوه فو إلى ساحة لوه ييرين كالمعتاد ، و رأتها لوه ييرين كما لو كانت ذئبا. إستدارت ، إندفعت إلى الغرفة ، و أغلقت الباب ، و لم تسمح لها بالإقتراب من الطفل.
سارت في الفناء لتستمتع بأشعة الشمس. قدمت أوي إليها و قالت ، “آنسة ، وانغ فاي طلبت في أمرك.”
كانت كلمات باي صادقة لدرجة أن عيون لوه فو تبللت قليلا.
“هممم؟ هل أماه بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون الأمر حول وانغ يي.”
“قد يكون الأمر حول وانغ يي.”
“وانغ يي؟” لم يكن لدى الطفل ما يكفي من الحليب ، لذلك ذهبت إلى ساحة باي مع موتشي.
مشت لوه فو بجانبها و قهقهت.
“… هل الإمبراطورة الأرملة ستختار أميرة لوانغ يي؟” فكرت لوه فو في الأمر.
عندما رفعت رأسها ، رأت أن الرجل الصغير قد إستيقظ لكنه لم يبكي. فتح عينيه السوداوين الكبيرتين و رمش لها.
“نعم ، بعد غد ، ستقيم مأدبة مشاهدة الزهور ، لكن هذا للعرض فقط. يمكن لأي شخص يتمتع بعيون جيدة أن يعرف ذلك.”
مشت لوه فو بجانبها و قهقهت.
قالت لوه فو ببرود ، “ما علاقة ذلك بي؟”
سارت في الفناء لتستمتع بأشعة الشمس. قدمت أوي إليها و قالت ، “آنسة ، وانغ فاي طلبت في أمرك.”
“الإمبراطورة الأرملة قد إتصلت بمنزلنا أيضا ، أنتِ و أختكِ لمشاهدة الحدث المفعم بالحيوية. في الوليمة ، سيكون من الرائع لو أن شخصا ذو مظهر جيد سيلفتُ إنتباهكِ. على الرغم من أنكِ الآن إمرأة منفصلة وحيدة ، إلا أن لديكِ خلفية عائلية قوية. يمكنكِ بسهولة العثور على شخص للزواج.”
سارت في الفناء لتستمتع بأشعة الشمس. قدمت أوي إليها و قالت ، “آنسة ، وانغ فاي طلبت في أمرك.”
ثقة باي بالنفس في إبنتها وصلت إلى علو السماء.
بعد يومين ، حان الوقت.
كانت لوه فو تلاعب موتشي و هو يحاول الإمساك بإصبعها. عندما سمعتْ ما قالته باي ، صعقت و أمسك الرجل الصغير بإصبعها.
تم سحب لوه فو لإختيار الثياب من قبل باي ثم ذهبت إلى القصر رفقة تشينغ.
“أمي لا تدعيني أذهب. هل تهجرين إبنتكِ؟ هل تريد إرسال إبنتكِ بعيدا؟” أمسكت لوه فو بموتشي و حفرت طريقها إلى بين ذراعي باي ، و بلا حياء تصرفت بشكل مثير للشفقة.
هزت لو فو رأسها بلا حول و لا قوة و قالت ، “حتى بعد عدة مرات ، ما زالت غير قادرة على تعلم إحسان التصرف.”
“ما هذا الهراء ، كيف يمكن لأمكِ أن تكرهكِ. لقد كنتُ أفكر فقط أنكِ قد بقيتِ في المنزل لفترة ، و لم تخرجي منذ فترة طويلة. ينبغي أنكِ تشعرين بالملل. و أيضا ، يجب عليكِ الخروج و الإستمتاع. من الواضح أن والدتكِ لن تجبركِ ، لكن فقط آمل أن تحضي بشخص الذي يعرف الساخن و البارد* في النصف الثاني من حياتكِ.”
<م.م: يعرف الساخنة و الباردة هو مصطلح صيني يعني دقيق و مدروس بعناية.>
حليب الثدي الذي أطعمته إياه بالأيام المنصرمة لم يذهب سدى. بدا الرجل الصغير ممتلئا. كان وجهه ورديا و ناعما. عندما نظرت إليه ، شعرت بالحكة في أسنانها ، و أرادت أن تعضه.
كانت كلمات باي صادقة لدرجة أن عيون لوه فو تبللت قليلا.
كانت عيناها حمراء.
“حسنا ، سأذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون الأمر حول وانغ يي.”
بعد يومين ، حان الوقت.
قالت لوه فو ببرود ، “ما علاقة ذلك بي؟”
تم سحب لوه فو لإختيار الثياب من قبل باي ثم ذهبت إلى القصر رفقة تشينغ.
“وانغ يي؟” لم يكن لدى الطفل ما يكفي من الحليب ، لذلك ذهبت إلى ساحة باي مع موتشي.
كانت تخطط للبقاء خلف الكواليس. لكن من كان ليظن أنها ستدخل حفرة أعدها أحدهم؟
عندما رفعت رأسها ، رأت أن الرجل الصغير قد إستيقظ لكنه لم يبكي. فتح عينيه السوداوين الكبيرتين و رمش لها.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <م.م: يعرف الساخنة و الباردة هو مصطلح صيني يعني دقيق و مدروس بعناية.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تخطط للبقاء خلف الكواليس. لكن من كان ليظن أنها ستدخل حفرة أعدها أحدهم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات