الفصل الرابع و الخمسون
الفصل الرابع و الخمسون:
سويتشو.
سويتشو.
في الحلم ، مختلف أنواع الأطعمة اللذيذة إندفعت نحوها ، صارخة ، “أميرة ، كُلِينِي ، كليني.”
بايتشينغ.
“حسنًا ، ربما يتمتع سموه الملك بذوق فريد؟ هل تحب الفتيات السمينات؟”
في البلاط ، كان هناك الكثير من الطهاة الذين يجيدون الطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إختلطت روائح الأطعمة المختلفة في الهواء.
حمل كل منهم أطباقه ، بما في ذلك المعجنات و الحساء … و حتى أناس السكر*.
<م.م: أناس السكر هو فن تقليدي صيني يستخدم سكرا سائلا ساخنا لإنشاء أشكال بشرية ثلاثية الأبعاد.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، نعم ، الأميرة ليست سمينة على الإطلاق ، و هي جميلة جدا!”
إختلطت روائح الأطعمة المختلفة في الهواء.
“أحب أن آكل جيدا. الأكل هو نعمة! لقد صنعتُ المعجنات لأجيال في المنزل ، كعكة البازلاء الصفراء ، كعكة مونج بين ، و كعكة الأوسمانثوس مشهورون جدا! إذا لم تأكلها ، فعليكَ حتما بتجربتها. هل تذوقتها الأميرة؟”
“هاي ، هل تعرف لماذا أستدعانا تشين وانغ؟”
“آه؟ لا؟ إذن لماذا عسى تشين وانغ يعاملها جيدا؟”
“سمعتُ أن الأميرة ، التي لم تدخل الأسرة حتى ، هي من عشاق الطعام. لذلك عندما يعود إلى بايجينغ ، سيحمل مختلف أنواع الطعام لإرضاء الأميرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إصطفوا ، واحدا تلو الآخر. إذا كان الطعام لذيذا ، فتحركوا إلى هناك للتسجيل و إنتظروا عودة جيشنا إلى العاصمة. أولئك الذين هم على إستعداد للمغادرة يمكنهم أن يتبعوني إلى البلاط.”
“أوه! وانغ يي حقا يعامل الأميرة جيدا. هل هذان هما الزوجان المشهوران الموصوفان في مسرحية الأوبرا تلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تحب الأكل ، لكنها لا تريد أن يعرف الجميع بخصوص ذلك. لم تكن تريد أن تفقد ماء وجهها!
“الأميرة محظوظة. ملك الحرب الأول قد هرب ، و الآن هناك ملك آخر. لا أعرف ما هو نوع الحظ الذي ولدت به الأميرة. هل هي جنية؟”
سويتشو.
“و كأن جنية ستنزل إلى الأرض. سمعتُ أن الأميرة سمينة مثل الخنزير ، بل هي حتى تحتاج إلى دعم للمشي.”
“آه؟ لا؟ إذن لماذا عسى تشين وانغ يعاملها جيدا؟”
“آه؟ لا؟ إذن لماذا عسى تشين وانغ يعاملها جيدا؟”
“حسنًا ، ربما يتمتع سموه الملك بذوق فريد؟ هل تحب الفتيات السمينات؟”
“حسنًا ، ربما يتمتع سموه الملك بذوق فريد؟ هل تحب الفتيات السمينات؟”
ترجمة: khalidos
كان الحشد يتحدث بعنف ، و فجأة إنفتحت بوابة القصر أمامهم. خرج جنديان و إصطفان على الجانبين. كانوا جميعا جادين جدا.
إذا كان بإمكانهم العمل لصالح وانج يي ، فلن يضطروا إلى القلق بشأن النصف الثاني من حياتهم و حتى حياة أجيالهم القادمة!
توقف الجميع مؤقتا.
“أحب أن آكل جيدا. الأكل هو نعمة! لقد صنعتُ المعجنات لأجيال في المنزل ، كعكة البازلاء الصفراء ، كعكة مونج بين ، و كعكة الأوسمانثوس مشهورون جدا! إذا لم تأكلها ، فعليكَ حتما بتجربتها. هل تذوقتها الأميرة؟”
تشين وانغ ، في زي أسود ، وقف على الدرج ، ينظر عبر الحشد ، و ركز على الشخص الذي قال إن الأميرة كانت بدينة مثل الخنزير.
لو أنها عرفت ، فمن المحتمل أنها كانت لتخنق رقبته على الفور.
سقطت العيون الباردة على وجه الرجل ، مخيفة إياه. ضعفت ركبتيه و سقط على الأرض متوسلا الرحمة.
“حسنًا ، ربما يتمتع سموه الملك بذوق فريد؟ هل تحب الفتيات السمينات؟”
مشى تشن وانغ لهناك ، إنقسم الحشد إلى صفين ، مما أفسح المجال له.
بمجرد أن قال هذا ، كان الجميع متحمسين.
ذهب إلى الرجل و ساعده على الوقوف ، “الأميرة ليست سمينة على الإطلاق. إنها فقط تحب الأكل.”
“أوه! وانغ يي حقا يعامل الأميرة جيدا. هل هذان هما الزوجان المشهوران الموصوفان في مسرحية الأوبرا تلك؟”
الجميع ، “…”
مشى تشن وانغ لهناك ، إنقسم الحشد إلى صفين ، مما أفسح المجال له.
“نعم ، نعم ، الأميرة ليست سمينة على الإطلاق ، و هي جميلة جدا!”
توقف الجميع مؤقتا.
“الأميرة نحيفة مثل غصن الصفصاف هذا ، و عندما تهب الرياح ، ترتفع معها!”
لو أنها عرفت ، فمن المحتمل أنها كانت لتخنق رقبته على الفور.
“أحب أن آكل جيدا. الأكل هو نعمة! لقد صنعتُ المعجنات لأجيال في المنزل ، كعكة البازلاء الصفراء ، كعكة مونج بين ، و كعكة الأوسمانثوس مشهورون جدا! إذا لم تأكلها ، فعليكَ حتما بتجربتها. هل تذوقتها الأميرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إصطفوا ، واحدا تلو الآخر. إذا كان الطعام لذيذا ، فتحركوا إلى هناك للتسجيل و إنتظروا عودة جيشنا إلى العاصمة. أولئك الذين هم على إستعداد للمغادرة يمكنهم أن يتبعوني إلى البلاط.”
تباهى الرجل بأطباقه. فعله هذا أيقظ فجأة الآخرين. إندفعوا جميعًا لبيع طعام الذواقة خاصتهم للملك.
حمل كل منهم أطباقه ، بما في ذلك المعجنات و الحساء … و حتى أناس السكر*. <م.م: أناس السكر هو فن تقليدي صيني يستخدم سكرا سائلا ساخنا لإنشاء أشكال بشرية ثلاثية الأبعاد.>
بنظرة ، أدرك الحارس الشخصي بجوار تشين وانغ أن الحدث كان سيخرج عن نطاق السيطرة. تقدم للأمام لكن تشين وانغ أوقفه.
إستيقظت.
“إصطفوا ، واحدا تلو الآخر. إذا كان الطعام لذيذا ، فتحركوا إلى هناك للتسجيل و إنتظروا عودة جيشنا إلى العاصمة. أولئك الذين هم على إستعداد للمغادرة يمكنهم أن يتبعوني إلى البلاط.”
“الأميرة نحيفة مثل غصن الصفصاف هذا ، و عندما تهب الرياح ، ترتفع معها!”
بمجرد أن قال هذا ، كان الجميع متحمسين.
سقطت العيون الباردة على وجه الرجل ، مخيفة إياه. ضعفت ركبتيه و سقط على الأرض متوسلا الرحمة.
إذا كان بإمكانهم العمل لصالح وانج يي ، فلن يضطروا إلى القلق بشأن النصف الثاني من حياتهم و حتى حياة أجيالهم القادمة!
“الأميرة نحيفة مثل غصن الصفصاف هذا ، و عندما تهب الرياح ، ترتفع معها!”
في هذه اللحظة ، لوه فو ، التي كانت تنتظر في العاصمة ، لم يكن لديها أي فكرة أن لقبها “الشراهة” قد تم نشره بواسطة تشين وانغ.
سويتشو.
لو أنها عرفت ، فمن المحتمل أنها كانت لتخنق رقبته على الفور.
الأطباق تبدو رائعة!
هي تحب الأكل ، لكنها لا تريد أن يعرف الجميع بخصوص ذلك. لم تكن تريد أن تفقد ماء وجهها!
الجميع ، “…”
ربما بسبب قلبها الخبيث. لكن في تلك الليلة ، لوه فو قد راودها حلم سخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشين وانغ ، في زي أسود ، وقف على الدرج ، ينظر عبر الحشد ، و ركز على الشخص الذي قال إن الأميرة كانت بدينة مثل الخنزير.
في الحلم ، مختلف أنواع الأطعمة اللذيذة إندفعت نحوها ، صارخة ، “أميرة ، كُلِينِي ، كليني.”
الفصل الرابع و الخمسون:
إستيقظت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تحب الأكل ، لكنها لا تريد أن يعرف الجميع بخصوص ذلك. لم تكن تريد أن تفقد ماء وجهها!
الأطباق تبدو رائعة!
كان الحشد يتحدث بعنف ، و فجأة إنفتحت بوابة القصر أمامهم. خرج جنديان و إصطفان على الجانبين. كانوا جميعا جادين جدا.
هل عليها بكبح شهيتها؟
الجميع ، “…”
قرصت خصرها الصغير ، متحررة من خوفها ، و نامت بسلام.
إستيقظت.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و كأن جنية ستنزل إلى الأرض. سمعتُ أن الأميرة سمينة مثل الخنزير ، بل هي حتى تحتاج إلى دعم للمشي.”
ذهب إلى الرجل و ساعده على الوقوف ، “الأميرة ليست سمينة على الإطلاق. إنها فقط تحب الأكل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
